Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 75 votes)
5 stars
25(33%)
4 stars
20(27%)
3 stars
30(40%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
75 reviews
April 17,2025
... Show More
قصص كثيرة، جميلة أحياناً وغريبة جداً أحياناً أخرى ..

لكن .. لم يصلني للأسف المغزى النهائي ..

ربما قصد "من خرج من داره قلّ مقداره؟"

ولكنه حسب ما يقول متعوس ومهموم وحزين مِن قبل أن يصل للسعوديّة حتّى ..

أردتُ أن أعرف رأي الناس بمكة وأجوائِها، ولكن لمن لا تهمه النساء مازال يذكر حرمانه منهم ومن رؤية وجوههم ..

ربما لأنني شعرتُ بأنه مدبر عن الحياة من قبل أن يعيشها، متشائِم، لا دور له، ولا هدف؟

ربما لكونه أول ما وصل المسجد الحرام كان كلّ همه أن يرى الوجوه، الفتيات بالطبع ..

ربّما لأنه لم يكن بذاك المرح ولا الكلام مع الآخرين، حيث أنه رغم الفضول تجاه من يجلس في الخارج في الثانية عشر لم يحاول معرفة ما به ..

أمور كثيرة لم تجعل الكتاب يعطني وحي ولا إفادة، أقصد بالفائدة تلك الأمور الذي يقنعني بها الكاتب والذي قد تجعلني أرى الحياة أفضل .. أو حتى تجعلني أطّلع على شيء أو عادة وأقول في نفسي "سأفعلها أيضاً" بحماس ..

للأسف، لم يحدث أي من هذا، بل للأسف أيضاً وللمرة الثانية أني ارى أناساً يتمنون الحج، وأناس وصلوا قاب قوسين أو أدنى منه ولا يفعلوه لأن المراسم غير ما تصوروه وغير ما يجب !

بأن أناساً وصلوا للمسجد النبوي ولم يفكروا في الصلاة فيه حتّى ..

لكن سبحانه وتعالى، له في كلِّ شيءٍ حكمة ..

لا أعيب أحداً، ولكن بيان أن الصلاة مكمل للحياة غير مهم في الكتب يحزنني، بأن أرى الشباب لا همّ له إلّا البنات والخمر واللعب والمال أمر يسوؤني جداً، أن أرى شخصاً مهزوم ترك الكتابة والقراءة حتّى أمر يؤذيني ..

فكيف بي أن أزيد من تقييم الرواية وكيف بها أن تعجبني ؟

للتنبيه: كلامي فقط يخص الرواية ولا يتعلق بشخص الكاتب أبداً فلا علم لي بشخص غير بطل الرواية ولم أعلق على غيره
April 17,2025
... Show More
وجع الغربة وآلام المغتربين يجعلني دوما اتذكر م��ولة قرأتها منذ سنوات : من يذهب بعيدا يغير سماؤه لا يغير نفسه ....
April 17,2025
... Show More
لاترقي لبقية اعمال إبراهيم عبد المجيد ،اعتقد انها سطحيه ولم تتعمق في تحليل شخصياتها وظروفهم .مست الأحداث والشخصيات مسا سطحينا ،ولم تناقش مشاكل الغربه علي الأفراد والوطن ربما مجاملة لحكومات وشعوب المملكه والخليج
April 17,2025
... Show More
في هذه الرواية كان المكان هو البطل الحقيقي، فتحولت الأرض الى مكان للخوف والقلق.. فكانت تبوك بموقعها الصحراوي المحافظ

لاحظت أن بطل الرواية قد ارتدى ثوب الغربة منذ نزوله إلى مطار مدينة تبوك الذي جاءها بحثا للرزق وهربا من الفقر حالما بجمع المال من خلال العمل في البلدة الأخرى كما أطلق عليها الكاتب ومن ثم العودة الى الأسكندرية .. وهنا
يفتتح الكاتب الرواية بزعيق الجندي في المطار " تقدم يا ولد " ليقف الكاتب أمام أول اختلاف وهو اختلاف اللهجات وليدخل في دائرة الإختلافات منذ البداية

اتخذ الأسلوب السردي نهجا تصاعديا من وصف المكان حتى الهموم والأحداث السياسية في ذلك الوقت، والحلم القومي الذي كان يعتنقه ويؤمن به حتى يصعق من موقف السادات عند زيارته لإسرائيل لتوقيع معاهدة السلام

إن المكان الذي افترس بطل الرواية إسماعيل خضر هو نفس المكان الذي حقق فيه حلمه الأول والذي غادره بعد أن جمع المال الذي اغترب من أجله

ربما يكون موضوع الرواية شائك وحساس ومختلف عليه أيضا من قبل كثيرين خصوصا أن الظروف التي يعيشها البعض في الغربة قد لا يعيها جيدا من لم يخوض هذه التجربة، وأستطيع أن أقول أيضا أن المغتربين أنفسهم يختلفون في رؤيتهم وتعاملهم لهذا الواقع كل حسب أسلوبه وثقافته وأفكاره. فالتجارب مختلفة وكل يرى ويتعامل مع ما يحيط به من أحداث بطريقته الخاصة

رواية جيدة لكنني لم أستطع أن أعطيها أكثر من 3 نجوم لأسباب تتعلق بأسلوب الكاتب في الوصف وتكرار التفاصيل المبالغ فيه أحيانا
April 17,2025
... Show More
لم أستطع الوصول الى نهايتها للاسف... مملة لأقصى درجة .... .. يوميات مملة كئيبة لمواطن مغترب، مملة بحيث انها فى الغالب ستدفع بالمواطن لإنهاء عقد عمله مبكرا .. كما ستدفع القارئ الى إغلاق الكتاب مبكرا أيضاً .. حتى قبل ان يعرف اذا كان المواطن سينهى عقد عمله ام لا .
اما الإضافة الوحيدة فى الكتاب غير هذه اليوميات الطويلة من الملل .. فهى "انا بكره السادات" .. "بكره السادات انا" .. بكره انا السادات" .. و هى المعلومة التى لا تكاد تخلو رواية لإبراهيم عبد المجيد (طالما أحداثها تدور بعد فترة السبعينات) دون ان يفصح عن هذه الكراهية الشديدة على لسان أبطاله.. و انا اعنى ب "أبطاله" كل ابطال الرواية بلا استثناء.. و بلا اى اختلاف فى الاراء او حتى اختلاف فى وسيلة او لغة التعبير عن الراى .. هما كده بيقعدوا مع بعض واحد يقول "انا بكره السادات " و التانى يقول له " و انا كمان" .. و على سبيل التنوع احيانا يقول احد الأبطال " الرئيس المؤمن" كنوع من التهكم ... هذا هو أسلوب عرض الرأي فى اغلب روايات ابراهيم عبد المجيد
باختصار لا انصح بقراءتها

Merged review:

مغترب، مملة بحيث انها فى الغالب ستدفع بالمواطن لإنهاء عقد عمله مبكرا .. كما ستدفع القارئ الى إغلاق الكتاب مبكرا أيضاً .. حتى قبل ان يعرف اذا كان المواطن سينهى عقد عمله ام لا .
اما الإضافة الوحيدة فى الكتاب غير هذه اليوميات الطويلة من الملل .. فهى "انا بكره السادات" .. "بكره السادات انا" .. بكره انا السادات" .. و هى المعلومة التى لا تكاد تخلو رواية لإبراهيم عبد المجيد (طالما أحداثها تدور بعد فترة السبعينات) دون ان يفصح عن هذه الكراهية الشديدة على لسان أبطاله.. و انا اعنى ب "أبطاله" كل ابطال الرواية بلا استثناء.. و بلا اى اختلاف فى الاراء او حتى اختلاف فى وسيلة او لغة التعبير عن الراى .. هما كده بيقعدوا مع بعض واحد يقول "انا بكره السادات " و التانى يقول له " و انا كمان" .. و على سبيل التنوع احيانا يقول احد الأبطال " الرئيس المؤمن" كنوع من التهكم ... هذا هو أسلوب عرض الرأي فى اغلب روايات ابراهيم عبد المجيد
باختصار لا انصح بقراءتها
April 17,2025
... Show More
رواية عن الغربة والوحدة والحرمان والحنين للوطن، وعن شكل ما من العنصرية والطبقية التي تفضي إلى علاقات إنسانية مشوهة في مجتمع يضم الكثير من الجنسيات.
يحكي إبراهيم عبد المجيد عن المصريين - وجنسيات أخرى - المغتربين في المملكة العربية السعودية. الجو العام كابوسي، أغلب الشخصيات مكتئبة ومحبَطة مما يدفعها للتصرف إما بطريقة عدوانية وانتقامية عشوائية وإما بطريقة اندفاعية لا تختلف كثيرا عن الانتحار، ناهيك عن الكم الهائل من الغضب المكتوم.
أسلوب الكتابة جميل للغاية، اللغة موحية وغير مباشرة وتترك للقاريء الكثير الذي يستنتجه بنفسه، وهناك مقاطع كثيرة يستخدم فيها المؤلف تيار الوعي وتداخل الخيال أو الأحلام مع الواقع.
الشخصيات ليست كلها مرسومة بعمق، وربما هذا أحد عيوب الرواية، نحن نرى الأحداث كلها من وجهة نظر الشخصية الرئيسية، بحيث تصبح تصرفات الشخصيات الأخرى - السعودية غالبا - غير مفهومة ويصعب علينا تفسير ردود أفعالها

قرأت مرة في أحد القواميس
https://www.goodreads.com/book/show/8...
Concise Dictionary of Art and Literature
عن نوعين من الروائيين
Flirts and Straights
Straights : أحدهما يهتم فقط بسرد الحكاية ويختفي خلف شخصياته ويترك لها الحرية كاملة فلا نشعر بوجوده؛
Flirts : والآخر نشعر بوجوده في الرواية من خلال تفضيل شخصية أو أكثر لأغنية مثلاً أو مشروب أو كتاب أو موقف سياسي معين، وأيضا من خلال
استعراض آرائه والتعليق على أحداث الرواية. ينتمي ابراهيم عبد المجيد في بعض مشاهد "البلدة الأخرى" لهذه النوعية الأخيرة، حيث نشعر في بعض المشاهد أن من يتحدث ويفكر هو ابراهيم عبد المجيد وليس إسماعيل خضر بطل الرواية، حتى أنه في ذكرياته عن ماضيه يذكر بطريقة غير مباشرة عنوان أحد المجموعات القصصية للمؤلف

رواية حزينة وجديرة بالقراءة
April 17,2025
... Show More
رواية رائعة تدور أحداثها في فترة تقل عن عام كامل ، حيث يستعرض الكاتب حياة إسماعيل الشاب الثلاثيني الذي ذهب للعمل في مدينة تبوك بالسعودية في النصف الثاني من السبعينات ، تبدأ الرواية بلحظة نزول إسماعيل من سلم الطائرة في مطار تبوك وتنتهي بعد 380 صفحة في نفس المكان وهو يغادر المطار متجها للقاهرة

الراوي هنا هو بطل الرواية نفسه وتعيش معه في أجواء غريبة وشخوص مختلفة وحياة مجهولة لك ولكنها حقيقية وبإسلوبه السهل والراقي والجذاب في الوصف تتعايش مع بطل الرواية وكأنك تعيش معه

الصفحة الأخيرة من الرواية تحمل مفاجأة لن تتوقعها بالرغم من إشارة الرواي لها أكثر من مرة خلال الأحداث

quotes - مقاطع منتقاه من الرواية


البترول سيد هذا الزمان يقف عند باب حدودنا الشرقية والغربية ويقول أرض مصر حرام . مؤامرة جغرافية

هنا يمكن للإنسان أن ينسى كل شيئ . أدرك ذلك جيداً . الوقت المترهل مثل الوقت المزحوم . الإثنان يغرقانك

إنه مدير جاد غير مستعد لتضييع وقته في معرفة الحقائق ، وإن أول مايسمعه هو الحقيقة دائماً

الغريب إنك حين ترى السادات في التليفزيون يصعب عليك . يذكرك أحياناً بفؤاد المهندس

هي أنثى وأنا ذكر في بلاد يترصد فيها الهواء الأحاسيس وينقلها للعسس

ومشينا صامتين وفي محطة الرمل رأينا سعد زغلول يعطي ظهره للمدينة ويشير إلى البحر ، إلى غريق

إن أخيب الرجال هم الذين يحدثون زوجاتهم بصدق . المرأة ياأستاذ لا ترى إلا مافي رأسها

كل الكتاب خبثاء ، وكل القراء أغبياء يصدقونهم فيعيشون حياة غير حياتهم ، سرقة مع سبق الإصرار للوقت والعمر الجميل ولايشكوأحد

April 17,2025
... Show More
لا تلومينني يا واضحة، لقد تملكني شعور الناجي من النار..
April 17,2025
... Show More
رواية جميلة ومُوجعة .. الغربة وسنينها وحكايات المغتربين ومعاناتهم سواء كانوا رجال أو نساء والأشد إيلاماً أن تفقد أحبابك أو أحد والديك وانت في ساقية الغربة .
April 17,2025
... Show More
لمثل هذه الأعمال أؤمن أن ال 2/5 ظالمة وال 3/5 مجاملة، وأتمنى لو كنت قادراً على إضافة ال 0.5 لل 2 بمقدار ما تمنيت أن تتناول الرواية تجربة الغربة - وخصوصاً في تلك الفترة - بشكل أكثر تشريحاً وأقل إسهاباً.

أحسست أن الرواية تفتقد بعداً واقعياً فيما يخص إسماعيل وفي الحقيقة لم أشعر بأي رابط مع أي من شخصيات الرواية على الرغم من حجمها الذي كان يتيح بناء ذلك.

بعض الأحداث تُدَس عنوة في غير موضعها منحرفة عن السياق أحياناً أو مؤسسة لسياق لم يكتمل فيما تلاه من أحداث الرواية.

أعتقد أن الدافع الوحيد الذي أغراني لإنهاء الرواية في مدة قصيرة هو أسلوب الكتابة الذي برع إبراهيم عبدالمجيد في تطويعه بحيث يجبر المتململين من أمثالي على إكمالها.
April 17,2025
... Show More
ممتع جداً أسلوب إبراهيم عبد المجيد في الحكي، دائماً يترك داخلي أثر لا يمحى.
April 17,2025
... Show More
احداث قليلة وبطيئة جدا علي ٤٠٠ صفحة، لم تكن علي قدر آمالي، ولكن متفهمة جدا هدف الرواية
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.