Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
34(34%)
4 stars
37(37%)
3 stars
29(29%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 17,2025
... Show More
أفضل الاجزاء اللى فيها كانت شويه المانشيتات اللى فى الوسط
فى مجملة عادية و مملة
April 17,2025
... Show More
من أثقل وارخم وابطء ما قرأت السنادي، لكن مع كل ذلك جميلة حتى الإدمان، ومضحكة حتى البكاء.

ودموع الضحك ليست من شدة الكوميديا بل من شدة البؤس، المنشيتات الصحفية لوحدها كفيلة بأن تبكيني وتضحكني.

"الإدارة البيطرية بوزارة الصحة تقرر عدم صلاحية ٨٠ طن لحوم مستوردة للاستهلاك الآدمى والوزارة تقرر صلاحيتها بعد غسيلها بالماء والملح"

ذلك الخبر لا يوجز فقط كيف تتعامل الحكومة مع الشعب إنما يوجز فكر وثقافة مجتمع كامل، ماشي بمبدأ "أهي ماشية"، تلك الجملة الوضيعة رأس الشرور والفساد والاضمحلال كله، ذات ليست واحدة إنما ذات كلنا رجالاً ونساء وأطفال.

مجتمع جاثي عليه كهنوت سياسديني لن يحل منه، أما فشخ سياسي او فشخ ديني وهما الاثنان معاً، ياللعار أن تكون بلاد محمد عبده و الطهطاوي والنديم وطه حسين _وهؤلاء في قرن واحد مابالك باقي القرون من أيام الفراعنة_ بذلك الشكل!!.
April 17,2025
... Show More
الفكرة جيدة من حيث العرض الذكي للأحداث السياسية وانعكاسها على المجتمع بالتوازي ، أعجبتني فكرة القصاصات الإخبارية ، لكن لم تعجبني الإطالة فيها حتى اني تخطيت بعضها ، أعجبني أسلوب صنع الله ولكن الرواية أصابتني بالسخط والإكتئاب .. لقد عرض ببساطة اسباب تآكل مجتمعنا وفساده من كل النواحي
April 17,2025
... Show More
.

مش لاقي ريفيو اكتبه
لكن حاسس بكمية غضب فظيعة تجاه الجهل والتخلف والفقر اللى عايشينه
تجاه كل الناس اللى لسه بتأيد مبارك ودلوقتى بتأيد السيسي
تجاه شوية الحرمية اللى كانت بتسرق البلد فى عهد مبارك
وتجاه جيل ابهاتنا اللى كانوا متقرطسين .. او كانوا عارفين وخايفين او ساكتين ومعرصين
الفصول اللى بيجمع فيها صنع الله ابراهيم مانشيتات واخبار بشكل درامي عن مظاهر الفساد فى عهد مبارك
غطت على العمل الروائي وحدوتة ذات وعبد المجيد .. كأنك بتقرى كتابين
كتاب بيوصف حالة المواطن المصرى المدهوس فى التمنينات
من بيروقراطية .. وفقر .. وغلاء فى الاسعار .. واهمال فى التعليم والصحة .. وجرايم بترتكب باسم النفوذ والسلطة .. وفرض الحياة الأمريكية على المواطن المصرى عنوة كده غصب واقتدار

والكتاب التاني .. فضايح .. فضايح .. فضايح
يمكن ده اهم ما فى الرواية هو الترتيب الدرامي لفضايح الحكومات ورجال مبارك وفسادهم
وبطش الداخلية وبلطجيتها وتعريص النيابة والقضاء والإعلام
وانتشار السرقة اللى عينى عينك وتهميش القطاع العام وتعمد تخسيره مبالغ مالية جامدة
اللى بيأدي بالتبعية لبيعه واحتلال شركات اجنبية مساهم فيها رجال فى السلطة وليهم نفوذ لدور القطاع العام
وتحقيق ارباح خيالية .. وارتفاع بشع فى الاسعار .. وبعدين محاكمة موظفين ورؤساء القطاع العام لتبديد اموال شركاتهم ومحاسبتهم على الخسارة .. ده غير كمية القروض اللى اتخدت من البنوك واتهربت بره مصر .. وغير مكاتب توظيف الأموال زي الريان والسعد والهدى اللى سرقت فلوس الناس الغلابة وكسبت حرامية السلطة ارباح وصلت 100 % .. ده غير موضوع تعريص الشيوخ على المكاتب دي واضفاء عليها لامحة دينية اسلامية زي الشيخ الشعراوي شيخ دولة العلم والايمان بتاعة السادات
وكله كوم بقى والديون بتاعة السادات ومبارك اللى فايدتها اعلى من قيمتها والفلوس اللى بتتخصم من الموظفين الغلابة عشان سداد ديون مصر .. فى ظل ان الفلوس المصرية فى بنوك اوروبا وسويسرا اكتر من ديون مصر نفسها .. وبعدين يعنى ايه تاخد قرض بأربعة مليار دولار وتسده عشره !!؟ .. مين الغبى الوقح اللى وقع على قرض زي ده !!؟ .. ويعنى ايه الديون المركبة لمصر توصل فى 2006 لـ 21 مليار دولار ولا يحق لمصر سدادهم قبل 2006 ولو مصر عاوزة تسدهم تدفع ال21 مليار برضه .. ايييييييييييييييه .. انتو فشختوا الواقع والخيال والمنطق والعقل والدين .. وبعدين لسه فيه ناس ولاد وسخة بيدافعوا عن مبارك .. انتو معمولين من ايه مش فاهم انا !!؟

وكله كوم بقى والدولة الأمنية وقتها كوم تاني
قوات الأمن المركزى تدخل على قرى ومدن كان فيها اضرابات لعمال سواء السكة الحديد او الغزل والنسيج او بلد صغيرة هاجت لما ظابط قتل حد منهم ظلم وافترا كده .. فيقتلوا الناس فيها ويقبضوا عليهم ويعذبوهم ويجيبوا حريمهم يغتصبوهم قدامهم عشان يعلموهم الأدب .. وبعدين الأدهى والأوسخ لما وزير الداخلية زكي بدر يطلع يقولك: "الإمام الشافعى اباح بقتل ثلث الشعب عشان الثلثين يعيشوا فى امان" .. ومبارك يطلع يقولك: "حق التظاهر وابداء الرأي مكفول للجميع" .. متردش انت يا حسين عندي دي

-----------------

انا مش عارف اتكلم بعقل او بحيادية
او اتكلم عن الرواية كعمل ادبي وروائي اقول رأيي فيه
لأن اللى عمله صنع الله ابراهيم فى الرواية دي عمل اعجازي يستحق عليه كل التحية

.
April 17,2025
... Show More
انها رواية خالية من الرتوش الادبية..انها اقرب الى سرد واقعى لاحداث تاريخية للغاية.من خلال ذات و اسرتها و القصاصات الورقية للصحف القومية و المعارضة ..موضحة سياسات عصر الانفتاح الساداتية انتهاءا بفترة الفساد المباراكية(و من يدعى او يقول ان بدية فترة مبارك فى الحكم كانت مبشرة او جيدة كاذب و مدعى و مزور للتاريخ) ان الاحداث توضح مسيرة البناء و الهدم المتواليتين التى الكانت تحدث للمجتمع وو التى كانت تجرف فيه القيم المجتمعية المصرية مع الانفتاح الافتصادى و قلة ارتباط تمسك المصريين بالارض و لهثهم وراء مال النفط السعودى و الحليجى..و تخلخل طبقات المجتمع.
صنع الله ابراهيم حاكى التفاصيل بشكل بارع الدقة...ان لم تكن عاصرت هذه الفترة سوف تعرف عنها الكثير.
April 17,2025
... Show More
"كل شي يجب الكتابة عنه ويمكن ذلك "
صنع الله ابراهيم
April 17,2025
... Show More
الرواية في المجمل مأمتعتنيش .. و سرد الأخبار رغم إنه كان في سياق الأحداث و مفيد لإنك تعرف الظرف العام الاجتماعي و السياسي عن طريق عناوين الأخبار .. لكن الجانب الإنساني في الروايه كان جاف جدًا و ده طبعًا لإن الابطال كانوا يتصفون بالسطحيه

على المستوى الشخصي محبيتش الروايه و كان كل ما أبدأ فصل فيه عناوين أخبار أحس إنه ممل جدًا و أحسه عبء .. لكن العناوين كانت بالفعل مفيده لفهم الظرف الاجتماعي للمجتمع المصري فضلًا عن إنها أعطت لي تصور كامل للحياه الاجتماعيه للمصريين في الثمانينيات و فترة حكم مبارك في أولها ..

التعبيرات الرتيبه كانت طابع متجانس مع الروايه و الجو الرتيب للحكايه كان متناسق مع الحاله التي تعيشها ذات البطله .. أن تكون أحلامها متوقفه على الأشياء التي يمكن ان "تبثها" للماكينات الأخرى .. فكرة أننا جميعًا ماكينات بث .. جعلتني اشعر بجلال الصمت

في رأيي الجزء الأخير من الروايه هو أجمل ما فيها .. حيث حكاية السيدات اللواتي يخدمن في البيوت .. حكاياتهن عن قرب

طريقة السرد في الروايه كانت سلسه .. تشبه بالضبط طريقة ماكينات البث في السرد .. حين تتحدث في موضوع ما لا تعلم ما الذي فتح موضوعًا كهذا و كل موضوع يجر لغيره .. و غيره و غيره .. حالة التمرد التي عاشتها سميحة جارة ذات لبرهه ثم عادت من جديد لبيت زوجها بعد أن ضربها و أهانها .. فكرة الاستسلام لمسيرة البناء و الهدم .. الكثير من الأفكار ترابطت لدي بسبب الروايه .. بالرغم من أنها قد تكون بالغة السطحية أو بالغة العمق .. و لكنها بالطبع جعلتني أطل منها على زمن لم أعاصره و شخصيات سياسيه و اجتماعيه و شكل المجتمع المصري بهمومه السطحيه المتمثله في الفيديو و الحمام الجديد و الاثاث الفاخر و التكييف .. و الكثير من الكماليات ليس حتى للرفاهيه أو لرغبة ما في ذلك و إنما لأن تصبح مثل الجميع .. مثل القطيع و إلا أصبت بالقطيعه مثل ذات .. التي ما إذا انتهت وصلات البث و الموضوعات الجديده في حياتها التي يمكن ان تحكيها لزميلاتها في العمل إلا و قاطعنها .. فيصبح همها الاكبر أن تفعل شيئًا جديدًا في حياتها فقط لتجد ما تحكيه .. ذلك بالطبع مزري

الروايه تطل أيضًا على مدى انحطاط المجتمع نفسيًا .. حيث أصبحت كل همومه هو أن "نصبح مثل الناس" .. و الإحساس المتكرر بالنقص .. دون النظر بوجه عام على جودة الحياه في اساسياتها
صدمني كم الفساد الغذائي مثلا .. أمام رغبة ذات في أن تحصل على حمام جديد .. ايضًا الطموحات مُحبطة جدًا

ذات حينما تزوجت كانت تبحث فقط عن التفوق على قريناتها من حيث الشقه و الشبكه و غيرهما .. ليس سيئًا أن نتنازل عن جودة أحلامنا تماشيًا مع الواقع لكن ليس لأننا الآن أفضل!

الروايه تحتاج لأصحاب النفس الطويل .. و للمثابرين الذين لا يتركون كتابًا إلا و ينهونه .. و لكنها في النهايه جيده و تؤرخ بشكل جديد و بطريقة إلى حد ما مبتكره لفترة الثمانينيات بكل أحداثها التي على الأقل بالنسبة لي لم أعاصرها.
April 17,2025
... Show More
رواية تصيبك بالاكتئاب بجدارة :(

هي ملخص آخر لما قاله فاروق جويدة
هذي بلاد لم تعد كبلادي
April 17,2025
... Show More
محيرة في تقييمها، أنا من المحظوظين الذين يعلمون تاريخ تلك الرواية وتحويلها من قصة قصيرة بجريدة الى رواية، وان كان طابع القصة القصيرة موجود في الرواية بشكل كبير، فتقريباً لا يوجد حوار والأحداث سريعة والتركيز على الشخصيات وبنائها قليل؛ ولكن لا يمكن أن نغض الطرف عن روعة وسحر التعبير وتجسد عصور طويلة بكل المشاعر والتغيرات في بضع صفحات بشكل مبهر جداً.

في النهاية ليس بوسعنا الا أن نشكر صنع الله ابراهيم على تلك الرحلة التي سمحت لنا أن نطلع على مشاعر المواطنين خلال تاريخ مصر الحديث.
April 17,2025
... Show More
أسلوب سردى جديد و مختلف يتميز به صنع الله ابراهيم عن كل الكتاب .
مشوقة ....
April 17,2025
... Show More

ذات .. رواية مقسمة إلى عدة فصول ، تمزج ما بين الأحداث التي تقع للشخصية الرئيسية فيها "ذات" بالإضافة إلى الأحداث التي تتخلل الساحة السياسية و الاقتصادية في مصر .

المؤلف كان ينتقل بخفة من الأخبار العامة إلى الأخبار الخاصة ، لفت نظري استخدامه لمصطلح "ماكينات البث" و المقصود بها طبعاً الإنسان الذي جبل على حب الثرثرة و تناقل الأخبار بكفاءة أكبر من جهاز البث الأصلي "التلفاز" ..

في نهاية الرواية ، اعتكفت ذات في مبكاها : المرحاض ، و في رأيي الشخصي فإن كل مواطن عربي سيؤول إلى ذات المكان ما دمنا نواصل انحدارنا الحالية نحو الهاوية ..

الرواية تفتح آفاقاً مغلقة أمام العقل بما تحتوية من رموز و توريات عديدة .. صدقاً لم أندم على الوقت الذي أمضيته في قراءتها .
April 17,2025
... Show More
I loved the way the author linked the change in the Egyptian Family with the changes in the community over the years.
By highlighting some of the Nespapers headlines, showing the amount of corruption and The deterioration of the economic situation which most of Egyptian families faces, he was able to show their daily conflicts and the insides of their lives.

I felt sorry for (Zat), and sadly enough we have lots of her around us.

i loved the fact that he payes attention to details, i could see every little detail in the archive where she works, streets and even her wrecked house.

I haven't seen the TV series, but overall the buzz about the story is a bit over rated.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.