...
Show More
"يكفيني عن سؤالي علمه بحالي"
هكذا قالها إبراهيم عليه السلام، وهذه هي ملة إبراهيم الحنيف الذي ندعو بها كل صباح ومساء.
الكتاب مفعم بالروحانيات اليقينية وبالأخص التعلق بالمعطي لا عطيته .. به الكثير من قصص الصالحين التي دائماً تشعرني بأنها خرافة ما لا استطيع تخيل أن أصحابها بشر حقيقيون لهم احتياجات وشهوات كمثلنـا.
صعب بعض الشيء ولا يقرأ على عجل.
لكن النسخة التي قرأتها سيئة الإخراج، لا أدري أهذه مشكلة دار النشر أم أن الكتاب في حقيقته يفتقر للحواشي والشروح والإسنادات التي اعدت أن أجدها في كتب من هذه الشاكلة.. لكن ذلك أضعف من الكتاب كثيراً ولذا أظن أن دار النشر هي المقصرة.
مشكلة مثل هذه الكتب أنها لا تحل مشكلة بل تبث أفكاراً ومشاعراً تعرف أنك لا بد مدرك لها .. لكنها لا تستطيع إيصالك لحالة اليقين التي تحكيها أو تضعك على أول طريق السير إليه بخطوات عملية قابلة للتنفيذ الفعلي .. ربما هذه مشكلة فردية من قبلي ولكنها تبقى مشكلة.
اقرأوا بقلوبكم وأرواحكم ..
هكذا قالها إبراهيم عليه السلام، وهذه هي ملة إبراهيم الحنيف الذي ندعو بها كل صباح ومساء.
الكتاب مفعم بالروحانيات اليقينية وبالأخص التعلق بالمعطي لا عطيته .. به الكثير من قصص الصالحين التي دائماً تشعرني بأنها خرافة ما لا استطيع تخيل أن أصحابها بشر حقيقيون لهم احتياجات وشهوات كمثلنـا.
صعب بعض الشيء ولا يقرأ على عجل.
لكن النسخة التي قرأتها سيئة الإخراج، لا أدري أهذه مشكلة دار النشر أم أن الكتاب في حقيقته يفتقر للحواشي والشروح والإسنادات التي اعدت أن أجدها في كتب من هذه الشاكلة.. لكن ذلك أضعف من الكتاب كثيراً ولذا أظن أن دار النشر هي المقصرة.
مشكلة مثل هذه الكتب أنها لا تحل مشكلة بل تبث أفكاراً ومشاعراً تعرف أنك لا بد مدرك لها .. لكنها لا تستطيع إيصالك لحالة اليقين التي تحكيها أو تضعك على أول طريق السير إليه بخطوات عملية قابلة للتنفيذ الفعلي .. ربما هذه مشكلة فردية من قبلي ولكنها تبقى مشكلة.
اقرأوا بقلوبكم وأرواحكم ..