...
Show More
احمر هو لون القلم الذي تركته دون اكمال السنة الدراسية مع طلابي ولازلت كذلك مع بداية العام الدراسي؛ لانها الحرب
احمر هو لون الدم الذي لم يفارقنا طيلة هذه الحرب
احمر هو اللون الاكثر استخداما في مهنه النقاش ولون الدم ايضا في الرواية لجريمة القتل، القتل الذي حرمه الله الا بالحق، وللأسف كل طرف شرع القتل بالحق الذي يراه، هو ذاته ما راه القاتل حقاً في قتل النقاشين رُفقاه باسم الله وتجريم كل جميل؛ اجل هو ما حدث منذ زمن ولا زال يحدث حتى اللحظة.....
اسمه اورهان واخوه شوكت امهما شكورة، قرة من احبها دوما؛ استر المراسلة؛ خيرية خادمتها؛ زوج الخالة ابوها؛ ظريف، لقلق، زيتون، فراشة النقاشون، شخصيات الروايه هم وبهم سميت فصول الراوية ال 59
ليسوا هولاء بالتاكيد فقط هم شخوص الرواية؛ هناك ايضا عناصر الرسم الأخير لسلطان '' كلب، حصان، شيطان، نقود، امراءة، شجرة''
كان لي لقاء باروهان باموق في عملين سابقين '' ثلج و الحياة الجديدة '' لكن هنا كان اللقاء مختلف لأسباب منها
الف : طردت فيها هاجس المسلسلات التركية؛ فمع كل قراءتي للعملين السابقين كنت كانني ارى مسلسلا تركيا. ه��ا كان السرد جميلا و مختلفاً خاصة تلك الاصوات الداخلية لشخوص الرواية؛ تلك الحوارات مثلا انا كلب؛ وانا ميت...
لايوحد هنا باء وجيم؛ يوجد هنا فقط انني استمتعت بالرواية؛ مع ان قليلا من الملل كان له نصيب اثناء قراءتي؛ لم تستطع ان ادرك السبب الحقيقي فلربما طول السرد والتفاصيل في تاريخ مهنه النقاش، فمعرفتي بتفاصيل هذه المهنة كانت من هنا من اسمي احمر.
احمر هو لون الدم الذي لم يفارقنا طيلة هذه الحرب
احمر هو اللون الاكثر استخداما في مهنه النقاش ولون الدم ايضا في الرواية لجريمة القتل، القتل الذي حرمه الله الا بالحق، وللأسف كل طرف شرع القتل بالحق الذي يراه، هو ذاته ما راه القاتل حقاً في قتل النقاشين رُفقاه باسم الله وتجريم كل جميل؛ اجل هو ما حدث منذ زمن ولا زال يحدث حتى اللحظة.....
اسمه اورهان واخوه شوكت امهما شكورة، قرة من احبها دوما؛ استر المراسلة؛ خيرية خادمتها؛ زوج الخالة ابوها؛ ظريف، لقلق، زيتون، فراشة النقاشون، شخصيات الروايه هم وبهم سميت فصول الراوية ال 59
ليسوا هولاء بالتاكيد فقط هم شخوص الرواية؛ هناك ايضا عناصر الرسم الأخير لسلطان '' كلب، حصان، شيطان، نقود، امراءة، شجرة''
كان لي لقاء باروهان باموق في عملين سابقين '' ثلج و الحياة الجديدة '' لكن هنا كان اللقاء مختلف لأسباب منها
الف : طردت فيها هاجس المسلسلات التركية؛ فمع كل قراءتي للعملين السابقين كنت كانني ارى مسلسلا تركيا. ه��ا كان السرد جميلا و مختلفاً خاصة تلك الاصوات الداخلية لشخوص الرواية؛ تلك الحوارات مثلا انا كلب؛ وانا ميت...
لايوحد هنا باء وجيم؛ يوجد هنا فقط انني استمتعت بالرواية؛ مع ان قليلا من الملل كان له نصيب اثناء قراءتي؛ لم تستطع ان ادرك السبب الحقيقي فلربما طول السرد والتفاصيل في تاريخ مهنه النقاش، فمعرفتي بتفاصيل هذه المهنة كانت من هنا من اسمي احمر.