In comparison to my experiences with his other pieces. I can confidently say that this Paulo Cohelo work tests the reader in a unique and dangerous way.
Each of his novels teach valuable lessons for adults through the interesting happenings of his protagonists. This story does the same. However the lesson taught borders on relationship counseling and sexual education. It was just as compelling and effective as it was uncomfortable. Uncomfortable in the sense that the information being learned as one reads each chapter is not theirs to have. He accomplishes this through the less than innovative approach of journal or diary entries, but envertheless, it is striking how moving it is to read the sexual and romantic discoveries of a conventional young lady.
A book that is difficult to put down. A must-read for many, but especially those who have not yet discoveredy what makes them tick, oo and ahhh. Again, an inspiration!
يؤمن باولوكويلو بالتقاء الارواح وان هناك ضوء يجذب انسان لآخر لا يراه آخر.....ان الابداع الروائي في احدى عشرة دقيقة لا يوصف وهذا الكم الهائل من عبر الحياة جدير بالاحترام.. ان إنها من أجمل ما كتب باولو بل من أروع ما كتب من روايات عامة..والترجمة جاءت معززة لانجاح النص..سرد عظيم يستحق الثناء وللاسف الشديد سحبت فجأة من مكتبات السعودية رغم انني لا ارى سببا لهذا المنع فالقصة وان كانت تتحدث عن الجنس فان ما تعود به على القارئ من عبر وفائدة يدعو للسخرية لأمر المنع ولكن الى من تتحدث فلا حياة لمن تنادي...
یازده دقیقه، رمان نیست، یه چیزی فراتر از حد بیانه! من آثار زیادی از پائولو نخوندم ولی همه میگن این رمان متفاوت ترین رمان پائولو هست ، جالب اینکه از نظر من این رمان با رمان های تموم نویسندگان متفاوته! یه حس خاصی داشت بعضی از قسمت های کتاب و گاهی وقتا منو تو حس و حال "پیرمرد و دریا" می برد! بقدری جذاب بود که کتاب در 8 ساعت بطور پیوسته تموم شد. *** دقت کنید فایل پی دی اف 60 صفحه ای این کتاب رو اصلا نخونید که حتی ارزش ورق زدن هم نداره، کتاب اصلی 300 صفحه کامل هستش.
قال لى احد اصدقائى يوما ان لم يقرأ لباولو كويلو فهو لم يقرا ابدا لم ابالى بهذة الجملة و قرأت هذة الرواية بعد زمن طويل لانى كنت احتاج شئ ممتعا اقرأه وفعلا تاكدت من قولة هذا باولو كويلو لا تعرف كيف يأخذك داخل الرواية يريك ابطالة وبسلاسة يروى ويحكى ولا تستطيع انت ان تقف عند صفحة لانك ستكون شغوف بما يلى ماريا العاهرة والتى اختارت بيدها هذا الطريق من باب التجربة والمغامرة هى بطلة هذة الرواية فانها كانت تبحث عن ذاتها وروحها وتبحث عن طبع الجنس البشرى والانسانى وتكمن قوة ارداتها انها عندما قررت ان تتوقف عن هذا الطريق فى الميعاد الذى انتوه فانها تتوقف وتحدث اثناء ذلك مغامرات واكتشافات كثيرة فكأن باولو يكشفلنا عن الروحانيات والتفكر فى الذات وهدف الحياة عن طريق ... عاهرة شئ صادم وجديد ويجعلنا نقف امام نظرتنا للبشر والحياة والانسان بعدما انتهيت من الرواية شعرت بأنى مصدومة لم اعرف سبب صدمتى ولكنة اعتقد احدث هزة ما فى نظرتى للحياة وجعلنى اعيد التفكير فى اشياء كثيرة رواية من اروع ماقرات حقا
شوفت اسم الكتاب و الغلآف فـ شدني أوووى .. إيه ده هو انتِ مقرأتهوش ؟ .. ازاي ؟! - ..... ده تُحفة يا بنتي ، خديه اقريه و مش هتندمي ^_^ - و فعلاً اخدتٌه -_-
من يومين قرأت لحد صفحة 170 تقريباً و كُنت في صراع مع نفسي ,, تفاصيل كتييير مالهاش لآزمة ,, يمكن تكون الفكرة و الأساس نفسه للرواية ع مستوي عالي بس المشكلة في طريقة العرض !! أنا قرأت ( الخيميائي ) >> و طلعت منها بحاجات كتير و كانت ممتعة جداً . بس وأنا بقرأ الرواية دي كنت طول الوقت مش مرتاحة عاوزة أخلصها علشان أخلص منها و في نفس الوقت حاجات كتير بتوقفني .. و أخدت قرار إني اسيبها و ارجعلها تاني :) يومين بالظبط و كملتها .. تقدر تقول كنت بدَّور عن حاجة تسكتني أو عندي أمل إني هخرج منها بأي شئ ! و من السلبيات اللِّي نقصت التقّييم - الترجمة : فيها غلطات كتير أوى ، بوظت معاني الكلمات الله يسامح اللِّي ترجمـ -_- - البطلة عاهرة و هي اللّي الأحداث بتتمحور حواليها فـ مستغربتش إن المحتوي مكنش مقبول بالنسبالي .. - إن يكون في عاهرة أسلوبها كده و منطقها كده و بتتكلم بفلسفة دي حاجة غريبة .. فـ الرواية مش سيئة بس ممكن نقول غريبة و حاجة مش متعودين عليها بس !
- و لحد هذة اللحظة مش قادرة أفهم باولو كيويلو كان عاوزنا نطلع بـ إيه من الرواية دي O.o ..
إن لقاء المرأة بذاتها لعبة تنطوي علي الكثير من المخاطر ، عندما ألتقي بذاتي نصير طاقتين ، عالمين يتصادمان ، أما إذا كان اللقاء يفتقر إلي الانسجام المتوازن ، فأنه يتحول إلي إنفجار مدمر للذات البشرية الواحدة . :)
عندما لم يعد لدي ما أفقده ، نلت كل شئ ، وعندما توقفت عن أن أكون ما كنته ، وجدت نفسي.
لا تعرف إذا كان سيعود مرة أخري ام لا..؟ لكنها للمرة الأولي في حياتها تشعر إن مجيئه لن يغير شيئا..!! يكفي أن تكون معه بالفكر ، وأن تضفي خطواته وكلماته وحنانه ، ألوانا من المتعة علي عالمها الخاص :)
مبدئيا كما أفرد باولو كيويلو فى ملاحظاته فى خاتمة الكتاب هذه رواية عن "الجنس" كتبها مخصوصا عن ذلك الأمر وتم استيفاء بعض أفكارها من مذكرات أحدى العاهرات وكذلك قابل عدة العاهرات أثناء إعدادها..لذا أسوأ ما فى الرواية فى وجهة نظرى المتواضعة الحديث باستضافة عن الأمور الحميمة مما يجعلها رواية من تلك الروايات التى لا ينصح بها لمن هم دون الواحد والعشرين أو قد لا ينصح بها بعض المتدنيون مطلقا.
من ناحية آخرى هى ليست رواية جنسية عاطفية فارغة المعنى والمضمون بل على العكس هى رواية فلسفية لحد كبير فيها الكثير من التأملات عن الحب والجنس والألم والحياة والطموح والحرية ، ربما تقدم كثيرا من الأمور بطريقة جديدة وعميقة...تجعلك تفكر كثيرا مما يجعلها من نوع الروايات التى تعجبنى شخصيا كأحد من يلتمسون طريقهم فى عالم الكتابة. ساحاول هنا أن أناقش بعض الأفكار الورادة فى الرواية لذا فإذا لم تقرأها بعد ربما أفسدت مناقشتى عليك الأمر. لذا وجب التحذير.
أولا: الدعارة: لماذا تمتهن بعض الفتيات هذه المهنة التى ينظر إليها الكثيرون باحتقار ؟ هذا السؤال سألته ماريا بطلة الرواية عندما انزلقت أقدامها لهذه المهنة وحاولت أن تفتش فى نفسها لماذا قبلت بهذا الأمر بل وسألت كل الفتيات زميلاتها ولم تجد إجابة شافية.. ليست المغامرة، فهناك الكثير من الأشياء من الممكن أن تغامر فيها مثل التزحلق على الجليد، ليست الأموال على الرغم من أنها الحجة الظاهرة التى تسوقها القتيات، ليست الرغبة ﻷن "ماريا" لم تكن تصل للمتعة الجنسية مع أى من زبائها... إذن لماذا؟
نلمح الإجابة فيما بعد عندما تجد "ماريا" نفسها تقوم بدور الأم الحنون أو الصديقة مع زبائنها..يفضضون لها بمشاكلهم وعيوبهم...تذهب للمكتبة وتستعير الكثير من الكتب عن علم النفس والاقتصاد والحياة لتستطيع تقديم العون لهم اعتقادا منها أن هذا سيزيد البقشيش الذى تحصل عليه أو ربما رغبة حقيقية فى المساعدة لدرجة أنها كانت لا تترك الكتاب من بين أيديها فى غير أوقات العمل فأطلقوا عليهافى الحانة "العاهرة المثقفة". وعندما قص عليها "رالف" أن أحد الروايات عن نشأة الدعارة وهى الجنس المقدس لمعت عيناها.. القصة التى يقولها رالف أن قديما كانت نساء المدينة يذهبن للمعبد مرة فى الشهر ليقدمن ليلة للضيوف الغرباء كنوع من واجب الضيافة مقابل أجر زهيد.. فالجنس وقتها كان خدمة مقدسة ثم تطور الأمر ربما منذ 2000 سنة أو أكثر مع نشأة الأديان السماوية وربما لانتشار الأمراض. فتبدو "ماريا" أنها أعجبت بموضوع أن ما تفعله شيئا ربما يكون مقدسا ومقدرا.
تذكرنى رواية "رالف" بمقالة كتبتها عاهرة فى جريدة أمريكية شهيرة شرحت فيه أنها امتهنت هذه المهنة أساسا لتقوم بعمل لا يتطلب وقتا ولا مجهودا كثيرا ويكفل لها أموالا تكفى ﻷن تقوم بالعمل الآخر الذى تحبه "الكتابة" ولكنها فى الواقع أحبت مهنة الدعارة ﻷنها وجدت أنها تقوم بأداء خدمة لرجال تمنعهم أشكالهم القبيحة أو مكاناتهم فى المجتمع من الذهاب للبار واغواء فتاة بدون نقود. كذلك قالت أن أغلب زبائنها أناس ممن يصنفهم الناس محترمين وربما من عيلة القوم كما هى الحالة عند "ماريا"... فهل عند بعض العاهرات طاقة للعطاء تدفعهن لهذه المهنة مثلا؟ ربما نعم وربما لا. ولكن تبدو "ماريا" كذلك وربما كان هذا أحد دوافع حبها لرالف ﻷنه قال لها أنه يحتاج إليها وشعرت أنها قادرة على مساعدته للخروج من أزمته.
الأمر الثانى الذى ربما يكون سببا فى امتهان الدعارة هى رغبة هولاء الفتيات بالاحساس بالألم والمعاناة..وهذا شىء اتضح قليلا عندما ظهر الرجل الانجليزى السادى فى حياة "ماريا".. الرواية بها الكثير من البحث عن علاقة الألم باللذة وكيف أن هذا الرجل كان يستعذب شعوره بالغيرة على زوجته المطربة المشهورة مما يجعله يحبها أكثر ومن هنا بدأ قراءاته عن السادية والمازوخية مما جعله يطور علاقته بزوجته فى هذا الاطار وكذلك يطور من طريقة ظهورها على المسرح ترتدى جلدا وممسكة بالسوط مما كان يثير الشباب كثيرا. لماذا استسلمت "ماريا" لتجربة الألم والخضوع والذل مع هذا الرجل؟ هل من باب المغامرة أم لأنها من أعماقها كانت تريد شيئا يشعرها بالألم ربما تكفيرا عن الدعارة؟ أو ربما هى قبلت بامتهان الدعارة أصلا ﻷنها تريد أن تشعر بالوضاعة وتستلذ بذلك؟
ثم نتوقف قليلا عما فعله "رالف" معها ليشفيها من آثار الليلة التى قضتها تستلذ بالمازوخية على شكل استعباد الرجل الانجليزى لها. قام "رالف" بجعلها تمشى حافية على الأحجار وهى ترتدى ملابس خفيفة للغاية فى البرد القارس حتى بلغ الألم معها منتهاه وانتقلت لحالة من السلام التى ربما أفضل بكثير مما خبرته مع الرجل الانجليزى. هناك أحاديث مطولة عن معنى الألم والتضحية بالنفس سواء من أجل الوطن أو الحبيب أو الأولاد وأن فى هذا لذة فى حد ذاته... ولكن "رالف" أراد أن يجعلها ترى أن المتعة الحقيقة فى الألم لا تأتى من استعباد أحد ﻷحد أو من الذل.. كان لافتا للنظر أيضا الحديث أن هناك دراسات غير موثقة أنه فى حالة الألم الشديد يتم افراز شيئا يسبب هلاوس.. وربما يكون هذا تفسيرا لبعض الروايات التى نقرأها عن ناس شاهدوا أشياء غريبة أثناء تعذيبهم ربما كانت هلاوس أو وهم من المخ لاحتمال الألم.
الحديث عن اللذة بالألم يبدو شيقا للغاية ﻷن هناك كثير من الدراسات عن أن بعض مرضى الاكتئاب لا يشفون منه رغم الأدوية ﻷنهم يستعذبون حياتهم هكذا..وكذلك الأمر فى الإدمان وفى معظم الأشياء التى تسبب تعاسة للانسان، ربما كان نوعا ما من متلازمة استكهولم.. كنت أتساءل دوما عما يدفع العشاق لللارتباط بشخص يعذبهم ..أوضح مثال لهذا حب أحمد رامى ﻷم كلثوم والقصائد الموجعة التى كتبها فى هذا الحب.. ربما ظن البعض أن هذا الحب فيه الكثير من انكار الذات ولكنه ربما يحمل كذلك الرغبة فى تعذيب النفس واللذة بالألم كما حدث مع هذا الرجل الانجليزى وزوجته.
من ناحية آخرى كانت قصة مؤثرة تلك التى كتبتها "ماريا" عن العصفور الذى أعجبت به سيدة فحبسته فى قفص ثم أهملته حتى ذهب جماله ومات وبعدها حزنت عليه حتى ماتت وجاء ملك الموت ليأخذ روحها لتطير مع العصفور فى حرية..القصة مؤثرة فى شخصيا ﻷنى كتبت من قبل قصتين شبيهتين جدًا بها ولو قرأ أحدهما ما كتبته بعد هذه الرواية لظن أنى اقتبستهما منها.. ولكن ربما كانت روحى فيها شيئا من روح من كتب هذه القصة..ربما.
فى الرواية هناك حديث آخر ممتع عن "الشغف" وكيف أنه عندما يأخذ الانسان ينسيه كل شىء أن يأكل أو أن يشرب أو أن ينام ولهذا بعض الناس يهرب من الشغف أو يحاول أن يجعله محكوما حتى لا يذهب بحياتهم إلى الفوضى فى حين أن البعض الآخر يستهويه الشغف ويبنى كل حياته عليه ويعتقدون أنه حل كل مشاكلهم وهم عادة أما متحمسون جدًا ﻷن شىء رائع حدث أو متكئبون بشدة ﻷن شىء حدث أفسد كل شىء..وتتساءل ماريا عما هو أنسب هل التحكم فى الشغف والهرب منه أم البحث عنه؟ فهل كانت ماريا تبحث عن الشغف فى كل هذه العلافات والمغامرات؟
ما الذى دفع ماريا لترك الدعارة وفى التو واللحظة حجزت تذكرة العودة لبلادها البرازيل؟ هل لو لم تكن قابلت الرجل الانجليزى ورالف كانت ستأخذ نفس القرار؟ لقد شفاها رالف من المازوخية ووجدت معه الحب واللذة التى كانت تبحث عنها، فهل كانت تهرب من الحب؟ كانت تخاف أن تتحول لعصفور فى قفص فيذبل وينتهى كما فى القصة التى كتبتها فى مذاكرتها؟ هل هذا ﻷنها كانت تستعذب ألام البعد عن شخص أحبته وأحبها؟ هل كانت تسعى لقتل سعادتها المرتبقة؟ أم تخاف أن يبعد هو عنها ويهجرها ففضلت أن تبدأ هى بالبعد؟ الشىء المحير أن "ماريا" كانت تعود دائما للحظة الطفولية التى رفضت فيها محاولة ولد تحبه التقرب منها وتراها فرصة عمرها الضائعة وكانت تلك اللحظة دافعا لها لتدخل فى مغامرات عدة حتى لا تضيع أى فرصة وكأنها تبحث عن شىء ما لا تجده فى أى من هذه الفرص..وعندما وجدت هذا الشىء مع "رالف" تركته ورحلت!! النهاية السعيدة أن "رالف" لحق بها فى المطار تبدو مفتعلة حتى لا يحزن القارىء... ولكن تبدو أن النهاية الحقيقية هى الرحيل والعذاب لباقى العمر فهى نهاية مناسبة أكثر لشخصية "ماريا" فى رأيى.
تا حالا دو اثر از این نویسنده خوانده ام کیمیاگر و یازده دقیقه کیمیاگر کتابیست پر از خرافات و دارای مطالب سطحی و پیش پا افتاده که صرفا برای سرگرم کردنم برای ی مدت خوب بود کیمیاگر هم از آن دسته رمان هاییست که بعد از خواندن 50 صفحه میشود کل داستان را پیش بینی کرد و مفاهیم این کتاب هم سطحیست دیگر آثار کوئلیو را نخوانده و نمیخوانم بنظرم کتاب های این نویسنده فقط به درد خوانده شدن در اتوبوس و مترو میخورند و بس این دو کتاب را به هیچ عنوان پیشنهاد نمیکنم
"At that moment, Maria learned that certain things are lost forever. She learned too that there was a place called “somewhere far away,” that the world was vast and her own town very small, and that, in the end, the most interesting people always leave."n
You know what the titular eleven minutes imply right? **awkward hypocritic giggle**
This was my first ever book swap, on a train journey across the length of India. The woman I borrowed it from, had always considered Harry Potter as children’s stuff before borrowing my battered copy… anyway though I had an awful lot of time I didn’t quite manage to read this one as I like to, and so had to lend a used copy from a thrift store when I was back home.
It's popular enough to relate the plot in here; anyway in brief it will look something like this: An adolescent woman in the midway of discovering all sorts of bodily pleasure finds herself stranded in a faraway city with no money to bring her back home and hence she begins in there her“dark" days as an escort…until one day she finds love, and on and on.
Told compactly enough with a rarely shifting narrative unless we “need” to take a peek in Maria’s journals, the story can be described as insightful and melancholic with some unique-back-then-but-not-now thoughts. Moreover, it does begin with one of the most memorable lines I have ever encountered at that age back then:
n “Once upon a time, there was a prostitute called Maria. Wait a minute. “Once upon a time” is how all the best children’s stories begin and “prostitute” is a word for adults. How can I start a book with this apparent contradiction? But since, at every moment of our lives, we all have one foot in a fairy tale and other in the abyss, let’s keep that beginning. ”n
Not without its downsides, though. Too many pages have been devoted to sex, more than to the extent where it can simply fall under the erotica genre, which it isn’t, obviously. It’s far too deep than the likes of that genre , yet a bit wearisome. I get it, it’s her life story, and undoubtedly the seductive part plays the foremost role. But when you’re telling someone’s life-story, her job doesn’t speak the whole of it. It does feel like everything, especially the helplessness of a lost girl does get lost while the author puts an emphasis on the kinky stuff, probably to make it reader-friendly for all groups of people, especially teenagers, many of whom I know personally to regard it in the same way as Mills and Boons.
I don't know. I didn't feel transformed after reading this work, even after the glamorous writing style. I had to hide it from my elders' inquisitive glances the first time, but the second time also didn't help much. As this has become a genre of its own, with masterful works both in movies and literature. Good for a one-time, but not good enough for one who wants to pick up Coelho's best. Or so I feel.
n "Life moves very fast. It rushes us from heaven to hell in a matter of seconds."n
Warning, this is a rant. . Sometimes a writer thinks that he's flowing with genius and ideas, and that merely basing a story on a real life event would create a masterpiece. well, i thinks it's time they stopped doing it and people stopped canonizing unworthy so-called writers. this is the second book of Coelho that i've read and it hadn't fail me in disappointment. Obviously, from his afterword, it's evident he's thinking he's doing something earth-shattering and ground-breaking by writing about sex and prostitution.... but you know what dude? Marquis de Sade had written about it wayyyyy before you were conceived and it's called libertine literature. and he had the bravery to portray it as real as it was, and not put on a spiritual spin on it as you did. this book was a complete waste of time and i should have dropped it but i didn't want to add one more to my rising pile, so i bit down my anger and finished it. the fact that he wrote it as if he was a woman and he could understand women angered me beyond my limit. there's no realism in this book whatsoever, like no mention of a week off cuz of monthly period. it was a basic trope, falling in love with a prostitute, as Shakespeare did, and so many other unfortunate men, and the story of the whore's redemption and regaining her "light". what a load of crap! i should have put this book down when i saw it was opening with scripture. -____-