...
Show More
حاج كومپوستيلاّ
لا يحتاج المرء الى تسلق الجبال ليعرف انها عالية
عندما تسافر تختبر فعل الولادة من جديد، تجد نفسك حيال أوضاع جديدة عليك تماماً
فالنهار يمضي ببطء وانت غالباً لا تفهم اللغة التي يتكلم بها الناس
كانك تشبه طفلاً خرج من بطن امه للتو.
في هذه الشروط تبدي اهتماماً أكبر لما يحيط بك لان بقائك منوط بذلك وتصبح انساناً منفتحاً على الآخرين ومتقبلاً لهم لأنهم يشكلون عوناً لك في الحالات الصعبة
العمل الذي لم انجزه، لم تعد له أهمية . أما الأعمال التي سأنجزها لاحقاً ، فسوف تكون أفضل.
التمرين الثاني في الرحلة:
وهو يقوم على اغتراف الاسرار من الأمور التي ألفنا رؤيتها كل يوم ولكن رتابة حياتنا حالت بيننا وبين رؤيتها
انت تؤمن بوجود الله وانا ايضا. فالله موجود بنظرنا لكن اذا كان هناك من لا يؤمن به فهذا لايعني ان الله غير موجود
السفر الذي كان في البداية عذاباً لأنك لاتريد الا الوصول، بدأ يتحول الى متعة ، متعة السعي والمغامرة ، هذا هو الغذاء الحقيقي لأحلامنا..
لايستطيع الانسان ان يكف عن الحلم
الحلم هو غذاء الروح كما ان الطعام غذاء الجسد
وغالباً ماتخيب احلامنا،وتحبط رغباتنا خلال مسيرة حياتنا ولكن هذا الامر يجب الايمنعنا من الاستمرارفي الحلم
ان العارض الأول الذي يتسم به قتل الحلم هو التذرع بعدم توفر الوقت
فالناس الأكثر انشغالاً الذين رأيتهم في حياتي كانو يملكون الوقت لكل شيء
عندما نتخلى عن احلامنا لصالح السلام والراحة، نبلغ مرحلة قصيرة من السكينة. لكن الأحلام الميتة تواصل تعفنها فينا..
وانا أيضاً لايجدر بي أن أكون لطيفاً على الدوام
..وهكذا تعلّمتْ ان ترضى بالقليل القليل فيما الحياة سخية وتريد دوماً منحنا المزيد
نحن نحاول دوماً ان نتخذ اتباعاً لنا يوافقون على تصوراتنا عن الكون، ونعتقد ان ازدياد عدد الناس الذين يفكرون مثلنا يجعل تصوراتنا حقيقية، مع ان الأمر لا علاقة له بذلك
عندما نحب ونؤمن من أعماق نفسنا بشيء ما نشعر اننا أقوى من العالم ، ويتملكنا يقين صادق بأن لاشيء يمكنه ان يهزم إيماننا. ان هذه القوة الغريبة تجعلنا دائماً نتخذ القرارات الجيدة في الوقت المناسب، وعندما نبلغ أهدافنا نفاجأ بمقدرتنا ..
لاتكن قاسياً مع نفسك ، عليك ان تقبل مديحاً تستحقه
السر هو أنك لاتستطيع أن تتعلم الا حين أن تُعلّم
لا يحتاج المرء الى تسلق الجبال ليعرف انها عالية
عندما تسافر تختبر فعل الولادة من جديد، تجد نفسك حيال أوضاع جديدة عليك تماماً
فالنهار يمضي ببطء وانت غالباً لا تفهم اللغة التي يتكلم بها الناس
كانك تشبه طفلاً خرج من بطن امه للتو.
في هذه الشروط تبدي اهتماماً أكبر لما يحيط بك لان بقائك منوط بذلك وتصبح انساناً منفتحاً على الآخرين ومتقبلاً لهم لأنهم يشكلون عوناً لك في الحالات الصعبة
العمل الذي لم انجزه، لم تعد له أهمية . أما الأعمال التي سأنجزها لاحقاً ، فسوف تكون أفضل.
التمرين الثاني في الرحلة:
وهو يقوم على اغتراف الاسرار من الأمور التي ألفنا رؤيتها كل يوم ولكن رتابة حياتنا حالت بيننا وبين رؤيتها
انت تؤمن بوجود الله وانا ايضا. فالله موجود بنظرنا لكن اذا كان هناك من لا يؤمن به فهذا لايعني ان الله غير موجود
السفر الذي كان في البداية عذاباً لأنك لاتريد الا الوصول، بدأ يتحول الى متعة ، متعة السعي والمغامرة ، هذا هو الغذاء الحقيقي لأحلامنا..
لايستطيع الانسان ان يكف عن الحلم
الحلم هو غذاء الروح كما ان الطعام غذاء الجسد
وغالباً ماتخيب احلامنا،وتحبط رغباتنا خلال مسيرة حياتنا ولكن هذا الامر يجب الايمنعنا من الاستمرارفي الحلم
ان العارض الأول الذي يتسم به قتل الحلم هو التذرع بعدم توفر الوقت
فالناس الأكثر انشغالاً الذين رأيتهم في حياتي كانو يملكون الوقت لكل شيء
عندما نتخلى عن احلامنا لصالح السلام والراحة، نبلغ مرحلة قصيرة من السكينة. لكن الأحلام الميتة تواصل تعفنها فينا..
وانا أيضاً لايجدر بي أن أكون لطيفاً على الدوام
..وهكذا تعلّمتْ ان ترضى بالقليل القليل فيما الحياة سخية وتريد دوماً منحنا المزيد
نحن نحاول دوماً ان نتخذ اتباعاً لنا يوافقون على تصوراتنا عن الكون، ونعتقد ان ازدياد عدد الناس الذين يفكرون مثلنا يجعل تصوراتنا حقيقية، مع ان الأمر لا علاقة له بذلك
عندما نحب ونؤمن من أعماق نفسنا بشيء ما نشعر اننا أقوى من العالم ، ويتملكنا يقين صادق بأن لاشيء يمكنه ان يهزم إيماننا. ان هذه القوة الغريبة تجعلنا دائماً نتخذ القرارات الجيدة في الوقت المناسب، وعندما نبلغ أهدافنا نفاجأ بمقدرتنا ..
لاتكن قاسياً مع نفسك ، عليك ان تقبل مديحاً تستحقه
السر هو أنك لاتستطيع أن تتعلم الا حين أن تُعلّم