The Pilgrimage

... Show More
Here Paulo Coelho details his journey across Spain along the legendary road of San Tiago, which pilgrims have traveled since Middle Ages. On this contemporary quest, he encounters a Chaucerian variety of mysterious guides and devilish opponents and learns to understand the nature of truth through the simplicity of life. The Pilgrimage holds an important place in Paulo Coelho's literary canon. His first book, it not only paved the way for his phenomenal novel The Alchemist , but it also fully expresses his humanist philosophy and the depth of his unique search for meaning.

263 pages, Paperback

First published January 1,1987

About the author

... Show More
The Brazilian author PAULO COELHO was born in 1947 in the city of Rio de Janeiro. Before dedicating his life completely to literature, he worked as theatre director and actor, lyricist and journalist. In 1986, PAULO COELHO did the pilgrimage to Saint James of Compostella, an experience later to be documented in his book The Pilgrimage. In the following year, COELHO published The Alchemist. Slow initial sales convinced his first publisher to drop the novel, but it went on to become one of the best selling Brazilian books of all time. Other titles include Brida (1990), The Valkyries (1992), By the river Piedra I sat Down and Wept (1994), the collection of his best columns published in the Brazilian newspaper Folha de São Paulo entitle Maktub (1994), the compilation of texts Phrases (1995), The Fifth Mountain (1996), Manual of a Warrior of Light (1997), Veronika decides to die (1998), The Devil and Miss Prym (2000), the compilation of traditional tales in Stories for parents, children and grandchildren (2001), Eleven Minutes (2003), The Zahir (2005), The Witch of Portobello (2006) and Winner Stands Alone (to be released in 2009). During the months of March, April, May and June 2006, Paulo Coelho traveled to celebrate the 20th anniversary of his pilgrimage to Saint James of Compostella in 1986. He also held surprise book signings - announced one day in advance - in some cities along the way, to have a chance to meet his readers. In ninety days of pilgrimage the author traveled around the globe and took the famous Transiberrian train that took him to Vladivostok. During this experience Paulo Coelho launched his blog Walking the Path - The Pilgrimage in order to share with his readers his impressions. Since this first blog Paulo Coelho has expanded his presence in the internet with his daily blogs in Wordpress, Myspace & Facebook. He is equally present in media sharing sites such as Youtube and Flickr, offering on a regular basis not only texts but also videos and pictures to his readers. From this intensive interest and use of the Internet sprang his bold new project: The Experimental Witch where he invites his readers to adapt to the screen his book The Witch of Portobello. Indeed Paulo Coelho is a firm believer of Internet as a new media and is the first Best-selling author to actively support online free distribution of his work.

Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 98 votes)
5 stars
32(33%)
4 stars
32(33%)
3 stars
34(35%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
98 reviews All reviews
April 1,2025
... Show More
رواية رائعة اخرى من الكاتب الكبير باولو كويلو, ما قرأت في الرواية عن طريق الحج في اسبانية واسترداد سيفك الخاص يجعلك ان تتمتع في كل شيء في هذه الرحلة او الرواية من سرد جميل للأحداث و الحوارات.

أنا براي أذا امكن للشخص ان يكون فيه حياته طريق لأكتشاف نفسه من ما هي الحياة من حسنات وسيئات ولكن يجب ان يكون الانسان متقبل لكل شيء قبل ان يخوض هذه التجربة الرائعة ( انا عن نفسي لم اخظ هذه تجربة بشكل كامل ولكن حسب قدرتي وحسب ظروف عشت هذه تجارب من السفر في فترات المختلفة ولكن رائعة).

طريقة الكاتب في الحوارات بين الراوي والمرشد وطريقة تعلمه والاختبارات كان جميلة وايظا يستطيع الانسان ان يستفاد جدا من قراءة في هذه الرواية قبل ان يخوض اي تجربة وخاصة اختيار الطريق الصحيح لجعلك تكتشف نفسك.

April 1,2025
... Show More
A contemporary quest for ancient wisdom you say? Another Paulo Coelho book? Well 22 year-old me says "count me in! I'd love to scoop me up some of that wisdom baby, yes!"

So, the Pilgrimage can easily be one of my top 3 books for Paulo. Yes, yes, we have had this discussion before, you abhor the writer. I do too. It's all in the past, focus with me.

As is always the case with Paulo, you get what you expect, mysticism. The promise of the other world of goodness and spirituality. It's a drug that you can't seem to get enough of. Or can you?

Well, simply put, after putting down The Pilgrimage - which don't get me wrong, I did very much enjoy - I was overwhelmed with this feeling that I had had enough of reading. Was it the book's fault? Paulo Coelho's fault? I'll never know. But what followed was that I stopped reading outright for an entire year.

I'll let you decide.
April 1,2025
... Show More
هذه رواية عن رحلة البحث عن الحكمة عن طريق اعادة اكتشاف الذات , وهو منحى باولو كويلو العام , فرواية حاج كومبوستيلا يمكن أن نصفها بأنها رواية الجهاد الحسن , جهاد الذات لتحقيق الاحلام والآمال الكبيرة , عبر توظيف الشجاعة المكتسبة من اعادة فهمنا للحياة و تقديرنا لها , وقد اختار بطل القصة هنا رحلة الحج إلى سانتياغو وسيلة لكي يجد طريقه الخاص وقد تفاجأ حين وجد أن الاستثنائي موجود دائماً في الاعتيادي وان اجمل وافضل الاحداث هي تلك الاحداث البسيطة , ويذكر ان هذه الرواية هي من اعمال باولو الاولى , والتي كان مازال يكتشف بها اسلوبه الخاص , فقد يشعر الكاتب ان فقرات الكتاب منقوصة ولا يمكن فهم المعنى الكامل تماماً بسبب ان الكتاب شخصي نوعا ما ويحكي قصة تجربة شخصية , ولكن في الحقيقة ربما تركت هذه الفقرات المنقوصة للقارىء لكي يعيد صياغتها من خلال تجاربه الشخصية فقد يراها البعض ضعف و نقص خبرة من باولو حينها ,
ويراها البعض الآخر جزء من التشويق العام , بصورة عامة الرواية تقول ان الامنية الاكبر في هذه الحياة ان لا تتلاشى الشرارة التي تدفعنا للحياة والحب والايمان و ان نقدر كل شيء مهما كان بسيطا ورغم ان كل الرواية هي رحلة فردية إلا أن الكاتب خلص إلى أن الاصدقاء هم الزاد الاثمن فقال " لا احد منا جزيرة .. لكي نخوض الجهاد الحسن نحتاج الى العون .. نحتاج الى اصدقاء وعندما يبتعد الاصدقاء علينا ان نجعل من وحدتنا سلاحنا الرئيسي " تقيمي للعمل 4/5 و أنصح به

مقتطفات من رواية حاج كومبوستيلا للكاتب باولو كويلو
----------------------------
عندما يصبح سيفك بتصرفك لا تجعله سجين غمده فترة طويلة لانه بذلك يصدأ .. وعندما تستله من غمده لا ترجعه اليه قبل ان تقوم بعمل خير او تفتح طريقاً
------------
الشيطان هو روح ليست بالشريرة ولا بالخيرة ويعتبر حارساً على معظم الاسرار التي يستطيع الانسان فهمها كما انه مسلط على الاشياء المادية
------------
ان الطريق الحقيقية للحكمة تعرف من امور ثلاث : اولا : الحب الالهي .. ثانياً : تجليها عبر ممارسة عملية في حياتك والا تمسي الحكمة غير مجدية وتصدأ كسيف لم يشهر واخيراً توفر الامكانية لدى الجميع لاجتياز طريق الحكمة
------------
لكي تتطهر من آثامك يجب ان تسير قدماً الى الامام متكيفاً مع الاوضاع الجديدة ومتلقياً بالمقابل آلاف النعم التي تمنحها الحياة بسخاء لطالبيها
-----------
عندما نملك هدفاً في الحياة يرجع لنا وحدنا الامر في جعله افضل او اسوء تبعاً للطريق التي نجتازها لبلوغه والوسيلة التي تمكننا من اجتيازها ايضاً
-----------
ان الطريق التي تسلكها الان .. هي طريق القدرة ولن تتلقن الا تمارين القدرة عبرها .. والسفر الذي كان في البداية عذاباً لانك لا تريد الا الوصول بدأ يتحول الى متعة .. متعة السعي و المغامرة .. هذا هو الغذاء الحقيقي لاحلامنا
-----------
لا يستطيع الانسان ان يكف عن الحلم .. الحلم هو غذاء الروح كما ان الطعام غذاء الجسد .. وغالباً ما تخيب احلامنا وتحبط رغباتنا خلال مسيرة حياتنا .. لكن هذا الامر لا يجب ان يمنعنا من الاستمرار في الحلم والا ماتت الروح فينا .. وعجز الحب الالهي عن اخترقها
------------
ان الجهاد الحسن هو الذي نخوضه باسم احلامنا عندما نكون شبابا .. تتفجر احلامنا في داخلنا بكل عزيمتها ولا تنقصنا الشجاعة اطلاقاً .. لكننا نتعلم بعد كيفية النضال .. وحين نخلص الى تعلمها بعد جهود مضنية نكون قد فقدنا الطاقة على الكفاح عندئذ نرتد على انفسنا ونصبح ألد أعدائنا .. نتذرع قائلين ان احلامنا طفولية وعويصة على التحقيق او انها ثمرة جهلنا لحقائق الحياة .. فنقتل احلامنا لاننا نخاف من خوض الجهاد الحسن
------------
اننا نلتزم الجهاد الحسن لان قلوبنا تنشد ذلك .. في ايام البطولة و في زمن الفرسان الجوالين كان الامر سهلاً .. هناك اراض يجب غزوها .. واشياء كثيرة يجب تحقيقها .. اليوم تغير العالم و انتقلت ساحات الجهاد الحسن الى داخل نفوسنا
-----------
عندما نتخلى عن احلامنا لصالح السلام والراحة نبلغ مرحلة قصيرة من السكينة .. لكن الاحلام الميتة تواصل تعفنها فينا وافساد جونا كله .. نصبح قساة حيال الذين يحيطون بنا ثم ترتد هذه القسوة في النهاية على نفوسنا .. عندئذ تبدأ العذابات والمهانات .. ويصبح ما أردنا تجبنه في القتال .. اي الخيبة والفشل .. الارث الوحيد لجبننا .. وذات يوم تجعل الاحلام الميتة المتعفنة جونا خانقاً فنتمنى الموت .. الموت الذي يحررنا من قناعاتنا ومن هذا السلام المرعب
-----------
ان الطريقة الوحيدة لانقاذ احلامنا هي ان نكون كرماء تجاه انفسنا .. يجب التعامل بصرامة مع اي محاولة نقوم بها لمعاقبة ذواتنا مهما تكن بسيطة او تافهة .. ولكي نعرف متى نصبح قساة مع انفسنا علينا ان نحول ادنى ظهور لألم روحي كمثل الشعور بالذنب والندم والتردد الى الم جسدي .. وعندما نجعل من الالم الروحي الماً جسدياً نستطيع ان نعرف مدى الاذى الذي يلحقنا به
-----------
بين جميع الوسائل التي وجدها الانسان لايذاء نفسه ..يبقى الحب أسوء وسيلة !
----------
لا احد منا جزيرة .. لكي نخوض الجهاد الحسن نحتاج الى العون .. نحتاج الى اصدقاء وعندما يبتعد الاصدقاء علينا ان نجعل من وحدتنا سلاحنا الرئيسي
----------
لا احد يود طلب الكثير من الحياة لانه يخاف الفشل ولكن من يتوق الى خوض الجهاد الحسن فعليه النظر الى العالم وكأنه كنز لا ينضب .. ينتظر ان يعثر عليه احد و يمتلكه
----------
نحن نحاول دوما ان نتخذ اتباعا لنا يوافقون على تصوراتنا عن الكون .. ونعتقد ان ازدياد عدد الناس الذين يفكرون مثلنا يجعل من تصوراتنا حقيقة .. مع ان الامر لا علاقة له بذلك
----------
نحن نعرف ماذا نريد ونبلغه اذا اصررنا ولكن الوقت الضروري الذي يلزمنا لبلوغ الهدف يتعلق بالمعونة التي يقدمها الينا الله
---------
من الجيد القيام بنشاط بطيء قبل اتخاذ قرار هام في الحياة
---------
الموت هو رفيقنا الاكبر لانه هو الذي يجعل لحياتنا معنى .. ولكن لكي نتامل الوجه الحقيقي لموتنا علينا ان نتذكر اولاً كل الرغبات و الاهوال التي يستطيع اسمه ايقاظها فينا و في اي كائن حي
--------
ان التلميذ لا يستطيع ابداً تقليد خطوات مرشده .. لكل طريقته في رؤية الحياة .. وفي مواجهة المصاعب وتحقيق الانتصارات
-------
ان الوسيلة الوحيدة لاتخاذ القرار الصحيح هو الاعتراف بالقرار الخاطىء .. تفحص ملياً الطريق الاخرى دون خشية ولا اعتلال ثم اختر
-------
يمثل العدو دائماً جانبنا الاضعف الذي قد يتجلى عبر الخوف من الالم الجسدي او الشعور المسبق بالنصر او الرغبة في تترك المعركة قائلين ان الامر لا يستحق العناء .. ان عدونا لا يقوم بالصراع .. الا انه يعرف انه قادر ان ينال منا .. وبالتحديد في النقة التي تصور لنا كبرياؤنا فيها اننا لا نقهر .. ونسعى خلال الصراع الى الدفاع عن جانبنا الاضعف فيما العدو يضرب الجانب الاقل حماية .. الجانب الذي نثق به تماما .. فنهزم في النهاية لان ما حدث يجب الا يحدث .. فقد تركنا للعدو اختيار طريقة القتال
--------
شن الحرب ليس خطيئة بل انه فعل حب .. ذلك ان العدو يعطينا دوما فرصة للتقدم و تحقيق ذواتنا
---------
April 1,2025
... Show More
"بين جميع الوسائل التي أوجدها الإنسان لإيذاء نفسة، يبقى الحب أسوء وسيلة".

"إن الطريق الحقيقي للحكمة تُعرف من أمور ثلاث أولاً:الحب الإلهي، ثانياً:تجليّها عبر ممارسة عملية في حياتك وألآ تُمسي الحكمة غير مجدية وتصدأ كسيف لم يُشهر وأخيراً توفر الإمكانية لدى الجميع لإجتياز طريق الحكمة".

باولوكويلو في هذه الرواية يُبرز صوفيّته، بشكل كبير فهو يقدم فلسفته الروحانية لمعنى الحياة.

هو الراوي نيابة عن نفسه يتحدث فيها عن إنضمامة لأخويّة أسمها 'رام" وهي أخويّة مسيحية أُسست عام 1942م غرضها الأساسي هو فهم اللغة الرمزية للعالم وإسمها هو إختصار لمعنى (الصرامة,الحب,الرحمة) حيث يكون لكل عضو فيها سيفُ خاصُ بكل رتبه وعند ترقية أحد الأعضاء عليه أن يدفن سيفه القديم ليأخذ سيفاً جديداً خاصاً بالرتبة التالية .

لكن مرشد كويلو لم يوافق على منحه سيفه الجديد لأنه يعتقد أنه لآيستحقه وفي المقابل لن يستعيد سيفه القديم لأنه متعجرف ومغرور.

تطمئن زوجة كويلو زوجها بأن المرشد أخبرها بمكان السيف الجديد وأنه مدفون في مكان ما على طريق (مار يعقوب) وهو أحد طرق الحج الرئيسية في الديانه المسيحية ، وليس لهذا الطريق سوى مسلك واحد وله عدة مسارات وجميعها تنتهي عند قبر القديس (جيمس) في كاتدرائية أسمها (سانتياغو دي كومبوستيلا) .

وكلمة كومبوستيلا تعني حقل النجمة، حيث تروي الأساطير أنه وبعد قتل القديس جيمس في أسبانيا لم يُستدل له على قبر ، وظل مجهولاً ، إلى أن رأى أحد الرعيان نجمة تسقط في أحد الحقول لتدله على مكان دفن القديس ، ليُبنى فوقة كتدرائيته التى تعرف اليوم بـ (سانتياغو دي كومبوستيلا) أو (حقل نجمة القديس جيمس) .

الرواية ليست تبشيرية كما تحدث عنها البعض ، هي تتحدث برمزيات وفلسفات عميقة فطريق مار يعقوب سار عليه ملايين الحجاج عبر مئات السنين ومنه ظهر مايسمى بتنظيم فرسان الهيكل او الجنود الفقراء كما يسميهم البعض بغرض حماية الحجاج ومساعدتهم على طريقهم ، وعبر مئات السنين سار الكثيرين عليه بهدف تغير حياتهم وفهم العالم المحيط بهم بشكل أعمق .

أعتقد أن رسالة كويلو هي أن الحياة عبارة عن مسيرة حج ، فكل يوم تشرق فية الشمس على من تحتها تولد فرص جديدة وحيوات جديدة وأن الغاية دائماً هي الوصول والتنعّم باللحظات الجميلة ، وفي النهاية حتماً سيكون الموت .

"أن الطريق ألتى تسلكها الآن هي طريق القدرة ولن تتلقن إلآ تمارين القدرة عبرها، والسفر الذي كان في البداية عذاباً لأنك لاتريد إلآ الوصول بدأ يتحول إلى متعة ، متعة السعي والمغامرة ، هذا هو الغذاء الحقيقي لأحلامنا".
April 1,2025
... Show More
مطمئنا نویسنده حرفهای مهمی رو در این کتاب زده که برای من تکرار و یادآوری خوبی رو به همراه داشت اما داستان رو دوست نداشتم، در عین حال میدونم که داستان مبارزه با نفس نمیتونه قشنگ و جذاب و خالی از زشتی باشه ولی نمادها و اسطوره ها هم برای من در قالب طبیعی جذاب هستن نه در قالب مذهبی
April 1,2025
... Show More
I adore this book. it was like the key to my lost soul.
alot said that the alchemist is better than this one, but for me i found it more interesting and reliable.
most of all i like the ways he took to reach peace in the end. i think everyone can benefit from it and reach the point when love is everything we search for.
April 1,2025
... Show More
Well, the 2 week journey made on foot by Paulo Coelho ended for me this evening. To tell you the truth, after reading this book, I'd like to experience it myself...But enough about me, let's get straight to the reviewing process.
This book is the authors first one. In it, he writes about his pilgrimage to Santiago de Compostela. Despite the fact that the journey was filled with many unpleasant things ( injuries, exhaustion , bad weather conditions and so on...), in the end it turned out to be a priceless life experience for Paulo. Not to mention everything he learned from his guide Petrus, who accompanied him along the way.
Many people complain, that parts in this book are written in a way that only Paulo can understand the full meaning, but this doesn't mean the book isn't worth reading if it can't be fully understood. This book isn't one of those that can be grasped with your first try as all the other books by this author. I'll admit that I didn't understand everything, but I'm not disappointed either because I know when I'll open it again, I will find out something new. That's what I like the most about Paulo's books, that they aren't a one time thing.
To sum everything up, this is a great read, that every person should try out. An inspirational story of a person searching for himself. May the spark that drives us to live never fades away. Love, faith, belief - embrace these virtues!
April 1,2025
... Show More
It's difficult to write a review of this one. It completely depends if you feel attracted to the book and the story.
It gives the reader an awful lot to think about. This is not a book you can fully understand after one time reading.
There are a lot of uncommon 'events' in it. Liking, or loving it depends highly - I think - if you have a religious background.
There are quite a number of excises in the book you can practice. I certainly are going to work with several of them.

One quote from the book grabbed me extremely, probably because I have been a teacher all my live.
"The secret is', Petrus finally said, 'you can only learn when you are teaching. Together we have walked the Strange Way to Santiago, but while you learned the ways, I learned the meaning of them. By explaining them to you, I really learned them myself. By becoming a guide I found my own way."

This remark has played a lead in my work as a teacher. I taught them the elementary thing: reading, writing and math and they have taught me how they find their ways with the achievements of men over the centuries.
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.