I wrote to the publisher asking if they'd be interested in an edition for particle physicists called Men Are Like Fermions, Women Are Like Bosons, but they told me there was no market.
أثناء قرائتي لهذا الكتاب كنت أتذكر كل تلك المواقف في حياتي، التي تعتبر أمثلة في طبائع الرجال وطبائع النساء، وكل تلك الخلافات التي حدثت التي كان من الممكن تجبنها لو ادركت طبيعتي المريخية أو طبيعة الانثى الزهرية .. هذا الكتاب من النوع الذي أقول عنه : لا يمكن تجاوزه
"الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" هو كتاب شهير لجون غري يقدم نظرة ثاقبة حول الاختلافات بين الرجال والنساء في التواصل والعلاقات. يستخدم غري في كتابه تشبيهًا بسيطًا ولكنه فعال: الرجال من المريخ والنساء من الزهرة، أي أن كل جنس لديه لغة مختلفة وعالم داخلي مختلف.
أبرز الأفكار في الكتاب: الاختلافات في التواصل: يوضح غري أن الرجال والنساء يتواصلون بطرق مختلفة تمامًا. فالرجل يميل إلى استخدام التواصل لحل المشكلات، بينما المرأة تستخدمه لبناء العلاقات وتقوية الروابط.
احتياجات مختلفة: يسلط غري الضوء على الاختلافات في الاحتياجات العاطفية بين الجنسين. فالرجل يحتاج إلى الشعور بالاستقلالية والإعجاب، بينما المرأة تحتاج إلى الشعور بالحب والفهم.
أسباب سوء الفهم: يشرح غري كيف أن هذه الاختلافات في التواصل والاحتياجات تؤدي إلى سوء الفهم والصراعات بين الرجال والنساء في العلاقات.
حلول عملية: يقدم غري مجموعة من النصائح العملية لتحسين التواصل والعلاقات بين الجنسين، مثل تعلم لغة الشريك وفهم احتياجاته.
من المهم أن نتذكر أن كل شخص فريد من نوعه، وأن هناك الكثير من التنوع داخل كل جنس. لا يمكن تعميم الأفكار الواردة في الكتاب على جميع الرجال والنساء.
قراءة بسيطة في كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة للكاتب د.جون غراي بعيدآ عن السخرية والاستهزاء والتعليقات السخيفة التي حملت على الكتاب انه غير منطقي وغير قابل للتطبيق في مجتمعاتنا العربية....اولا وبعيدآ عن اي اعتبارات لشخص الكاتب او خلفيته الدينية او الفكرية او العقدية فانه قدم في هذا الكتاب ما يمكن وصفه بالعظيم من خلطات السعادة المبنية على تجارب ودراسات مطولة عبر عقود فالرجل لم ياتي بسحر ولم يأتي بحلول لجميع المشاكل الاسرية بل كل ما قام به هو تفصيل للاختلافات الجوهرية بين طبيعة كل من الرجل والمرأة وبالتالي تفسير أسباب نشأة الخلافات والمشاجرات التي كما اشار الكاتب ستتضاءل أو ربما تختفي في حال تفهم كل طرف لاحتياجات الآخر ورغباته المختلفة.....ثانيآ ليس المفروض أن نعتبر ان زوجاتنا يفكرن بنفس الطريقة التي تفكر بها كريس و آنا وبن و كاثي وليس المفروض أن أكون مثل جون أو هاريس ولكن المفروض ان كنت ذكيآ ان آخذ هذه الأفكار وأقولبها بما يتناسب مع محمود واحمد وخالد وسميرة وبيان وأمل!!!فمثلآ عندما يقترح الكاتب ان على المراة عندما يحتاج زوجها الى عزلة ان تمارس شيئآ يسعدها كالذهاب الى قاعة بولنغ على المراة ان تلتقط هذه النقطة بذكاء دون السخرية من الحدود المضروبة عليها تقليديآ ولتمارس ما يسعده بحدود ظروفها ولتذهب مثلآ الى جاراتها ولتحتسي معهن فنجان من القهوة وتثرثر قليلآ,المهم ان تفهم ان عليها ان تسعد نفسها ان كان زوجها بحاجة الى البقاء وحيدآ لفترة من الزمن....ثالثآ:كان من ذكاء الكاتب ربطه للمبادئ الرئيسية بمسميات سهلة الرسوخ في العقل مهما بلغ تدني المستوى الثقافي لدى احد الزوجين او كلاهما فعندما شبه الرجل بالحزام المطاطي والمراة بالموجة كان تشبيهه واقعيآ ومع تكراره بين الاسطر يستوعب القارئ المقصود ولا يعود المصطلح غريبآ عليه ويبدأ بممارسته عمليآ دون ان يشعر....رابعآ :قد يبدو الكتاب غير مفيد بالنسبة للاشخاص الذين يحرص طرف واحد من اطراف العلاقة على تحسينها وضمان استمرارها وهذا لا ينقص من قيمة الكتاب الذي كرر ذكر حالات لازواج يذهبون معآ الى مراكز التاهيل والاخصائيين لمعرفة سبب برود علاقتهما وللبحث عن حلول فان حاولت-كعربي او عربية- ان تطبق بعض ما جاء في الكتاب ولم تجد النتيجة المرجوة فلا تلعن الكاتب ولا تلعن علمه فكتابه ليس عن خلق الحب وليس حجابآ او تعويذة للربط والتقريب بين الزوجين...الكتاب جميل جدآ ويستحق القراءة ولا تقولوا بان الكاتب يتحدث عن الاوروبيين او الاجانب الذين يتقنون الرومانسية ويحاولون معآ بناء الاسر الناجحة فلدينا اضعاف ما عندهم من الحب ولدينا زوجات اجمل واروع من زوجاتهم ويستحقن منا كل الاحب والاحترام والتقدير ويستحقن منا ان نبحث لهن دائمآ عن الافضل كي يشعرن باننا الى جانبهن دائمآ’.....
الرجال من المريخ والنساء من الزهرة (افضل كتاب قراته حتى الآن عن العلاقات ..وكيف انه واقعي جدا يكاد يحاكي شيئا يجري في ايامنا العادية مع كل الناس تقريبا ..ومهما اختلفت الاجناس فالتصرفات واحدة ..ستتكتشف انك تتحكم في الامور بعد قراءة الكتاب و ستتنبأ بردود الافعال ..سيجعلك الكتاب تبتسم كلما مر عليك موقف معين ورد مثله في الكتاب ...(كتاب السنة بالنسبة لي فسر لي الكثير وجعلني على مقدرة من معرفة الاختلافات الكائنة بين تفكير كلا الجنسين (المختلف تماما).
من افضل الكتب في مجالة لمعرفة الاختلافات بين الجنسين و تجنب الكثير من المشاكل التي تقابلنا في التعامل ... كتاب مبني علي خبرات حياتية حقيقية و ليست مجرد كلام انشاء , كما انه غير متحيز لجنس علي حساب الخر و لكن ينصح بقبول الاخر كما هو و ليس كأنه عيب لابد من اصلاحه
Eh 1.5⭐️ One of those books you hear about so many times you decide it’s time to read it for yourself. It had some good points but most of them are things you’ve heard before.
I also felt like his advice was a little biased. A majority of the book was him telling women what they need to do in order for men to feel better about themselves. Actually thought it was meant to be satire but realized this man is serious.
To summarize: Communication in relationships = good No communication in relationships = bad
اليك عزيزتي الحل السحري للتعامل مع الرجال قاطعيــــــــــــــــــهم بما أن الرجل كائن أناني لا يبالي سوى بنفسه واحتياجاته وصورته أمامكِ كبطل وهمي ذي درع صفيح فلتمنحي نفسكِ شرف التخلي عنه O_O ::::::::::::::::::::::
لا يجب علينا نقد الكتاب إلا بما يناسبه فهو في النهاية مجرد كتاب Self help تنمية بشرية وليس أدبا ولا فكرا
الكتاب ضحل ضحل للغاية كل معلومة جديدة كنت أكتسبها عن الرجل كانت تجعلني أراه أكثر سطحية وتفاهة فهل هذا هو الرجل فعلا..؟
بعيدا عن التعميم والتنميط والقولبة التي تحدث عنها القراء يبدأ المؤلف كتابه بعبارة مهين�� كررها مرارا "الرجال يفكرون بينما النساء يشعرن"
هكذا يرانا المؤلف كائنات تافهة لا تستخدم عقلها بينما الرجل -المحروس ننوس عين أهله- هو المفكر وصاحب العقل
::::::::::::::::::::::
في الحقيقة يؤكد المؤلف على هذه النقطة مرات عديدة فالمرأة حين تتحدث عن مشاكلها لا تريد أن تجد لها حل هي مجرد فضفصة وعليك أيها الرجل في كل مكان بالعالم أن تبادرها بالسؤال النمطي "كيف كان يومك؟" طبعا بعد أن تعود لها من عملك حيث تجدها في البيت منتظرة رجلها وبطلها الأوحد -_- واتحمل شوية من عندك معلش في الآخر النساء كائنات فارغة لا عقل لهن فلتتحمل ثرثرتها الجوفاء قليلا
::::::::::::::::::::::
الكتاب غالبا سيعجب صنف الرجال الذي يكاد يصرخ المؤلف بدعمهم ودعم أسلوب حياتهم بينما المفترض أن تكون المحبة والاهتمام هي أصل التعامل بين البشر الأسوياء يحولها جراي إلى شعور أنثوي خالص
فمع أخطاء الرجل يقول له: حاول بين الحين والآخر أن تفعل كذا أو كذا وان معلمتش فمش اشكال انت هتقطع نفسك :
أما حين يواجه المرأة بأخطائها أو تصرفاتها عموما فدائما ينصح -دام لنا ذخرا بأن تترك رجلها يفعل ما بدا له تتقبل منه أنانيته وبروده وتتحمل ذلك مرة تلو المرة بحبور منتظرة ذلك اليوم الميمون الذي سيأتي فيه إليها رجلها شخصا جديدا قادرا على البذل والعطاء كما يفترض أن يكون البشر عموما
فالرجال عموما يعانون من خلل في قجرتهم على التعبير عن مشاعرهم وبدلا من تلقينهم طرقا جديدة مبتكرة في كيفية التغلب على ذلك يشجعهم على الاستمرار في الأمر جاعلا منه طبيعة ذكرية أبدية
:::::::::::::::::::
إذا كان علي أن أطلب اهتمام رجلي ومراعاته لمشاعري فملعون أبو الحب على أم الزواج كما نقول بالعامية المصرية أما مؤلفنا الهمام فلا يكتفي بذلك بل يرى أننا علينا –نحن معشر النساء أن نتقبل الرفض كذلك
تخيل حضرتك معايا شخصين المفترض أنهم يحبان بعضهما وأنا هنا لا أتحدث عن الشراكة الباردة الالية فليحكِ عنها من يؤمن بها
نجد المرأة تنتظر أي نوع من أنواع الاهتمام ولو بلفتة صغيرة والرجل هائم في عالمه الخاص الذي لا يخلو من سطحية تثير الغيظ فتقوم المرأة بعصر ليمونة وتطلب هذا الاهتمام منه فيرفض الرجل طلبها
كمان اللي هو كمان يرفضه فقوم بقى تعمل ايه هي تكتم في نفسها وتنقهر لوحدها ومتبينش زعلها وكمان تتقبل رفضه وتطلب تاني في وقت تاني وتالت ورابع
لحد ما يحن سي السيد على الخايبة أمينة ويحققلها أمنيتها السعيدة ^_×
وبكده أعزائي القراء نكون قدمنالكم الوصفة الأكيدة لتقصير أعمار السيدات وضمان راحة بال الرجال إلى الأبد -__-
::::::::::::::::::::::
في النهاية المراجعة تحمل رأيي الشخصي أنا شخص خيالي مشبوب العواطف لا أعترف بالصفقات ولا المواءمات وهذه التكنيكات الباردة الآلية التي يبتدعها المؤلف لا تثمر معي شيئا ولا أظنها تفيد من هم مثلي