Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 98 votes)
5 stars
30(31%)
4 stars
36(37%)
3 stars
32(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
98 reviews
April 26,2025
... Show More
n  PopSugar 2018: 21. Un libro con tu color favorito en el título n

Siempre es un placer leer a uno de mis autores favoritos de la vida y que marcó mi vida lectora.
Todos los que me conocen saben que no me gusta nada que contenga algo de terror pero Edgar Allan Poe es la excepción.



El gato negro es uno o tal vez mi relato favorito de Poe, me hace sentir tantas cosas y la manera magistral que está escrita.
La primera vez que lo leí tenía como 16 años me asombró y me aterrorizó y ahora que lo vuelvo a leer me sigue encantando y aterrorizando de igual manera pero lo veo con una perspectiva diferente porque la primera vez me centré más en los hechos como el gato su maltrato y la muerte pero ahora que lo vuelvo a leer me doy cuenta que va más allá de eso y me centré más en las causas por el cual ocurrieron esos hechos como : el vicio con el alcohol del narrador que lo hizo cometer tantas atrocidades pero sobre todo la culpa que lo acechaba y que lo delató.

Yo soy una amante de los gatos así que cada vez que leo esto me hace sufrir.
April 26,2025
... Show More
من ایمان دارم تبهکاری یکی از اولین تمایلات جبری بشری است.یکی از اولین کشش ها و یا احساساتی که به شخصیت آدمی جهت می دهد.چه کسی از ارتکاب صد باره ی کار احمقانه یا رذیلانه ی خود در شگفت نمانده ؟کاری که می دانسته نباید مرتکب شود.آیا ما علی رغم قوه تمییز عالی خود باز تمایل به تجاوز به آنچه قانون نامیده می شود و ما نیز آن را به عنوان قانون پذیرفته ایم ، نداریم؟
April 26,2025
... Show More
بطل قصتنا هنا لا تضمن تقلبات مزاجه، قد يكن لك الحب، لكنه لا ينسي إبدا الأساءة..بل وقد يردها منتقما
بطل قصتنا له الكثير من قصص الرعب

لا، لم أقصد الراوي/بو هنا، بل بطل القصة

فإذا كان راوي قصتنا الكابوسية، التي ستبث فيك القشعريرة والمقت تجاهه، بالأخص إن كنت تربي قطة، منحرف المزاج عصبي ولا ينس الضغينة
فإن بطلها قريب شيئا ما في مزاجه...بطل قصتنا هو قط، قط الأسود


في واحدة من أبشع القصص القصيرة المرعبة ، ينقل لنا إدجار آلان بو أهم مخاوفه الحقيقية
إضطرابات وانحراف المزاج... الحالة التي يغيب فيها السكران عن الوعي فيؤذي أقرب البشر (أو كما في هذه الحالة حيوانه الأليف) إلي قلبه

الراوي هنا قد يتشابه كثيرا مع المؤلف في سقوطه لتلك الدوامة القذرة لإدمان الكحول في منتصف عمره، وما يصحبها من إنحرافات مزاجية ، وهي مخاوف نفسية تصيب كل مدمني الكحوليات أو المسكرات والمغيبات للعقل... كل المدمنين بصفة عامة

وأعتقد أن أختيار الراوي للبطل المقابل له هنا كان موفقا، فالقط هو مازاد من قابلية القصة للإقناع، فكتابة بو لأسلوب القط المزاجي، الذي لا يتودد للبشر الا في الغالب لمصلحته، والذي أذا فقد الثقة من أحد فقدها بشكل نهائي-او لفترة لا بأس بها- كان مطابقا للحقيقة

قصة قصيرة حقيقية



-تم تغطية هذا الجزء لأنه غير مرتبط بالرواية ، بل هي مجرد فضفضة شخصية-
"أتذكر في عمر الثامنة، بينما كنت أقرأ روايتي الأولي جالسا علي شباك بيت جدتي، وتجلس بجواري تلك القطة المشمشي التي ولدت في بيت جدتي وكبرت أمامي وكثيرا ما ألتهمت نصيب الأسد/القط من علب التونة، ناعسة تنظر من الشباك بينما أنا أربت علي ظهرها بلطف أثناء القراءة غارقا في الخيال فإذ علي حين غرة تخدش يدي بشراسة عجيبة وهي تصدر صوت الفحيح الشرس للقط ، نظرت أليها مصدوما لترد النظرة بنظرة مهددة مالبثت ورجعت لنظراتها الناعسة تجاه الشباك وهي تعيد كفها تحت جسدها لترتاح كأن مخالبها قامت بعمل روتيني عادي
كانت هذه المرة الأولي التي تخدشني فيها قطة بلا سبب واضح ،كان هذا درسي الأول في الثقة...في مزاج القطط"


لا أعتقد ابدا ان القصة قد تفلح بوجود كلبا، فالكلب حتي في أسوا ظروف صاحبه سيظل وفيا ولن يبتعد عنه كما فعل القط في قصتنا



ولكن هناك مخاوف أخري هنا غير الانحرافات المزاجية لمدمن الكحول ، لا، دعك من تلك الخاصة عن الماورائيات والأساطير العجيبة عن القطط والتطيرات القديمة بأن أرواح الساحرات تسكنها ، بالأخص، كبطل قصتنا، القطط السوداء
رغم أن حتي هذا ايضا تم ذكره عابرا...ورغم تأثيره الواضح ايضا في سير الاحداث

n  قصة قصيرة مرعبة حقيقيةn  
n  n  
n  
-تم تغطية هذا الجزء لأنه غير مرتبط بالرواية ، بل هي مجرد فضفضة شخصية-

"يحكي أن جارنا ببيت جدتي القديم ، رجلا في الاربعينات يغزو الشيب رأسه، تروي لنا أمهاتنا وخالاتنا في تجمعاتنا هناك أنه عندما كانوا صغارا كان هو مراهقا صغيرا يهوي ربط القطط، وذات يوم قام بتطويح قطة من شباك منور البيت لترتطم بالحائط المقابل وتسقط...... وفي ذات نفس الليلة يسمع الجيران بهذا البيت القديم صراخا لدقائق ولكن لا يعير أحدا اهتماما لتوقفه بسرعة
في اليوم التالي فوجئ اهل البيت بأن ذلك الصبي المراهق الصاخب له خصل بيضاء شابت بين يوم وليلة في مقدمة رأسه...هو الذي لم يبلغ الخامسة عشر بعد
لا أحد يعرف سبب هدوءه ايضا المفاجئ، وكل ما تعرفه أمه التي حكت لجدتي الحكاية أنه حلم بكابوس جعله يصرخ ليلا ليستيقظ صباحا بذلك الشيب المفاجئ
لم يربط سوي الاطفال وقتها بين القط الأسود الذي تم تطويحه -والذي لم يعثر أحد علي جثته في المنور- وبين هذا الشيب..وعندما عرفت أمه أكدت لديها -ولدي البيت كله بالتبعية- الأساطير السوداء عن أرواح القطط

أما عن الرجل الذي عرفنا وتحدثت عنه أمهاتنا، فكان دوما يمنع أبناءه من اللعب مع القطط التي تلد احيانا بالسلم، ودوما ما كان يستعين بأحد الجيران لتسريب القطط الوليدة بعيدا عن البيت ..لكنه علي حسب علمي لم يمس قطة أبدا منذ عرفناه"
n


بل هناك مخاوف أخري أهم من أساطير القطط السوداء ... مخاوف الشعور بالذنب ، ذلك الشعور القاتل ، الضمير الأخلاقي للفرد رغم كل عيوبه واخطائه
وهذا ، أيضا قدمه بو بشكل موسع اكثر في قصة لاحقة لا تتحدث عن سواه ..وظهر بنفس الشكل تقريبا بقصص أخري
-سيتم إضافة روابط لمراجعتها حين الانتهاء منها-

وأيضا هناك مخاوف اخري لاحظتها عن التطير من التشابه... بل وايضا عن الدفن حيا


أعلم انه أمرا عجيبا وقد تشعر انني اتحدث عن قصص اخري، أليس كذلك؟

بدون حرق تفاصيل ممتعة مثيرة ستقرأها، لأشرح لك هذه المخاوف مع نبذة عن

●●● الأحداث ●●●

الراوي كان شغوفا بالحيوانات الاليفة ، بالاخص ذلك القط الاسود "بلوتو -اسم حارس العالم السفلي في الميثولوجيا الاغريقية-" رباه منذ ان كان صغيرا، بل وزوجته ايضا تشاركه نفس الشغف


ولكن سقوط الراوي في دوامة السكر والانحرافات أثر في علاقته مع القط بشكل وحشي مأساوي حتي يفقده ويفقد بيته أيضا

ولكن كأن القدر يمنحه فرصة ثانية...حيث يجد قطا يشبه تماما بلوتو....فقط مع علامة ما ستذكر الراوي دوما بفعلته الشنعاء السابقة

-هنا لسبب ما تطيرت فعلا من التشابه ، وذكرني بكابوس ما سببه فيلما شهيرا قديما
وبالبحث وجدت أن بو قدم فكرة التشابه في قصة اخري بشكل موسع اكثر-

قصة قصيرة مبنية علي فيلم أشعره أستوحي فكرة
"فيلم الوهم / دوار"



-تم تغطية هذا الجزء لأنه غير مرتبط بالرواية ، بل هي مجرد فضفضة شخصية-
-الآن هل تتذكر فيلم "الوهم" لمحمود ياسين ونيللي ، الماخوذ عن فيلم لهيتشكوك شهيرا في الستينات بعنوان
Vertigo دوار
إن لم تشاهد أيا منهما، هناك رجلا يفقد سيدة ما تعرف عليها بسقوطها من أعلي فنار ولكنه لم يستطع اللحاق بها بسبب شعوره بالخوف والدوار من الاماكن العالية
وبعد شهور من الحادث يقابل سيدة تشبهها تماما ، ويتعلق بها... ولكن الهوس بالاولي لم ينتهي بل يبدأ
وإن كنت تظن انها فرصة من القدر لبدء فرصة جديدة...فأنت مخطئ
أتذكر مشاهدة الفيلم قبل سن العاشرة وشعوري برهبة غريبة ورجفة عندما يري البطل، محمود ياسين، نيللي التي شهد مصرعها حية بنفس التشابه فقط باختلاف طفيف
يبدو انها تيمة مرعبة بحق....ذكرتني تلك الرهبة برهبتي عندما قرأت تلك القصة الان


ونعود لمرجوعنا...ظن الراوي أن القدر يمنحه فرصة ثانية
لكن سجين الخمر لا يتغير بسهولة

فبسبب هذا القط الشبيه سيكرر الراوي السكير خطأه
ليدمر حياة ... ويدفن حياة حيا
n  
سيدفن القط حيا... حسبت هذا التلاعب بالالفاظ واضحا
بالمناسبة ، هل فتحت حقا الاسبويلر المخفي السابق؟ اعتقد ان لا احد يفتح هذه المناطق من المراجعات من الاساس
n
والشعور بالذنب سيؤدي لفقد الاعصاب حتما
لينتهي كل شئ ، عدا ربما، القط الأسود



ولتنتهي قصة بو المأساوية المرعبة الكئيبة البشعة كأغلب قصصه
نهاية سوداء

ولكن هل تظن ان هذا نهاية كل مايريد قوله السيد بو عن الجنون والقتل والدفن وعذاب الضمير؟
لا ، هذه البداية ...هناك المزيد
قبل هذه القصة القصيرة، في حوالي 10 صفحات، والمنشورة في اغسطس 1843
وبعدها ايضا

تماما كهذا القط الذي لا تعرف هل هو صاعدا أم نازلا


فتابعنا في مراجعات السيد بو العظيم

محمد العربي
في 20 ابريل 2017
الريفيو في 1 مايو 2017



n  
اعلم انني اكثرت هنا من الاحاديث الشخصية، لكن هذه الصورة الاخيرة لتخفيف صور القطط السوداء
وهي مريحه للأعصاب، اهدتها لي والدتي علي الفيس بوك مؤخرا اثناء ضيق ما لتهدئتي ☺
n
April 26,2025
... Show More
day 2 of reading something every day in december, a series where i read something every day in december, in case that wasn’t evident.

i am currently the owner of an old, yellowing, eight hundred-and-something page collection of the works of edgar allan poe.

before getting this, i’d only read maybe four of his short stories, but the black cat was always by far my favorite.

it’s a masterclass in gothic literature. no one does it like poe.
April 26,2025
... Show More
I was disappointing by how much I did not like this short story, due to its lack-lusterless and disturbing subject matter in a non-spooky way. Unless you are a devout Edgar fan, I might skip this one.
April 26,2025
... Show More
- قصة قصيرة سوداوية من قصص آلان بو، بظاهرها قصة انسان مع حيوان (القط)، انسان متهور، سكير انزعج من حيوانه الأليف ففقأ عينه ثم عاد وشنقه..

-القصة تأخذ بعداً خيالياً لاحقاً، بعد مبني على الأساطير المتوارثة حول علاقة القطط بالسحر (السحر الأسود تحديداً) واسطورة الأرواح المتعددة التي تملكها، وخرافة تحول السحرة الى قطط! كما انها تشمل عودة روح القط الميت او تلبسها في قط آخر.

-القصة بعدها تأخذ منحى انساني-انساني بقتل الرجل لزوجته وهي تدافع عن القط وقيامه بدفنها في حائط القبو، وهي ثيمة مكررة في العديد من القصص.

-البعد الثاني هو البعد الرمزي للقط، فهو يظهر وحشية الإنسان واستعداده للقتل في لحظة غضب من دون رادع، وغياب الندم واختراع الحجج لتبرير جرمه والنوم هانئاً بعد ذلك!! لكن ككل قصة تقليدية فالسحر ينقلب على الساحر ويكون الجزاء من نفس فئة العمل!!
April 26,2025
... Show More
This is one of few Poe works that I have read but I am stunned at his ability to scare his reader.

This story is dark, disturbing and horrific. Told from the perspective of a man made angry and aggressive from an alcohol addiction, this story moves through the motions of his life. From happy young animal loving boy, to wife and animal abuser.

Karma's a bitch, don't fuck with cats!
April 26,2025
... Show More
More than a year ago I read The Cask of Amontillado when I was staying at a lonely place and the impact on my exhausted soul at night was immense. You can see the process of that impact HERE.

Two months back I read The Raven and it gave me goosebumps. Last night while thinking about the author I decided to post something about my experience of Raven but I slept early. Today morning when I woke up untimely and started writing something about the Raven yet I felt an intense early morning yen for something new of Poe. And I tumbled down to this title.

This is yet another grisly and macabre tale. The story begins softly as if written for a family, but it turns hideous midway and it finishes with malefactor’s excessive exuberance coming out of his short-term sentiment of triumph in concealing his crime.

This is the story about an eccentric man living with his wife and they have a lot of pets. Among them is a black cat and her name is Pluto. The black cat is considered a witch in disguise, a superstition. I was wondering how this superstition has traveled from 1840s America to other places of the world or was it making its way from other places to America. Or are such superstitions with cats are there since antiquity in all parts of the world!

In the beginning, this man loves all his pets including the cat and takes proper care of all of them but over the period of time, he turns alcoholic, and his behavior changes. He grew moody, irritable, and regardless of the feelings of others. He becomes violent to his wife and to the pets as well. Then one day he did a damnable atrocity and from his pen pulls out the eye socket off his cat’s eye. Ah! What a mad man. So cruel. I too shrieked in horror. When this man had slept off the fumes of the night, next morning he experienced the sentiment, half of horror, half of the remorse.

And here onward in the story, Poe has classically described the state of mind of the man, his guilt consciousness for the crime, and his uncontrolled anguish leading his life to more and more trouble. Some psychology of a wrongdoer has been explored by the author in succinct sentences. This mad man describes how his love changes slowly to the evident dislike,

And then came as if to my final and irrevocable overthrow The Spirit Of perverseness. Of this is spirit philosophy takes no account. Phrenology finds no place for it among its organs. I am not more sure that my soul lives than I am that perverseness is one of the primitive impulses of the human heart, one of the indivisible primary faculties of sentiments that gave direction to the character of a man. Who has not a hundred times found himself committing a vile or a selection for no other reason than because he knows he should not?

This story ends in Edgar Allan Poe's style.
Very impressive I found.
Great Mr. Poe.

You wrote it not only for horror but also for expounding the mindset of crime, self-reproach, and sadistic pleasure too!
April 26,2025
... Show More
Un audiolibro de 25 minutos. Una historia genial aterradora que no es apta para los amantes de los gatos… así que sufrí jajaja
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.