...
Show More
رجلا كنت ام إمرأة فلتتحفظ قليلا مع الغرباء
اوصي بهذه الرواية لكل من ينوى السفر
افتكر اني قلت لك:بلاش..بلاش تسافر بسبب الملل لأن:الملل هو مصدر كل الخطايا القاتلة
و لا اوصي بالرواية لكل مقدم على الزواج
فهي تنفرك من الحميمية بكل مستوياتها
حيرتني كثيرا تناقضات هذه الرواية ؛فدقة السرد و انسيابه و التفاصيل و التدفق البشري التلقائي للمشاعر :مبهر..اما الاخطاء اللا المنطقية في حبكة نصف الروايةالثاني: مفجعة
ماري و كولين ثنائي بريطاني ينطلق الي بلد اوروبي مجهول لقضاء اجازة تاركين أبناء ماري خلفهما ..
يعاني الثنائي من مشاكل ملل و خلل في درجة حميمية علاقاتهما مثل اي رجل و إمرأة قضيا سبع سنوات سويا. .و في رمزية لفقدان بوصلة علاقتهما يتوهان في البلد باستمرار
و هكذا يلتقيان بروبرت غريب مريب يبوح لهما فى اول لقاء بما لا يقال الا بعد سنوات من المعرفة و تحتار هل تلتفت لوصف ايان البارع لمشاعر المسافران ؛ام ان تصدم من مستوى البوح الذي احتوى على قيء و اسهال و إساءات بالغة لاطفال
..لتتطور بعدها الاحداث عبر ايام قليلة و المؤكد انهما لم يرتاحا للغريب بقدر ما كان ودودا و لكنهما ارتاحا لبعضهما بعدها
ابشع انواع الملل هو ان تمل من نفسك
لكن هذه الرواية الانسانية خالية من الملل تماما و ان كانت في بعض اجزاءها للكبار فقط +21..البداية ثقيلة و الترجمة رشيقة و لكنها مليئة بالاخطاء في الاسماء على قلتها؛ و تعودالرواية لعام 1981 و تم إنتاجها في فيلم اخرجه كاتب نوبل :هارولد بنتر عام 1990 بفينيسيا ولا اتذكر انني شاهدته لكنى شاهدت الاف من الافلام في هذه الحقبة
و اخيرا فلنتذكر دوما
ان كل شيء له فرصة ثانية الا : الثقة
اوصي بهذه الرواية لكل من ينوى السفر
افتكر اني قلت لك:بلاش..بلاش تسافر بسبب الملل لأن:الملل هو مصدر كل الخطايا القاتلة
و لا اوصي بالرواية لكل مقدم على الزواج
فهي تنفرك من الحميمية بكل مستوياتها
حيرتني كثيرا تناقضات هذه الرواية ؛فدقة السرد و انسيابه و التفاصيل و التدفق البشري التلقائي للمشاعر :مبهر..اما الاخطاء اللا المنطقية في حبكة نصف الروايةالثاني: مفجعة
ماري و كولين ثنائي بريطاني ينطلق الي بلد اوروبي مجهول لقضاء اجازة تاركين أبناء ماري خلفهما ..
يعاني الثنائي من مشاكل ملل و خلل في درجة حميمية علاقاتهما مثل اي رجل و إمرأة قضيا سبع سنوات سويا. .و في رمزية لفقدان بوصلة علاقتهما يتوهان في البلد باستمرار
و هكذا يلتقيان بروبرت غريب مريب يبوح لهما فى اول لقاء بما لا يقال الا بعد سنوات من المعرفة و تحتار هل تلتفت لوصف ايان البارع لمشاعر المسافران ؛ام ان تصدم من مستوى البوح الذي احتوى على قيء و اسهال و إساءات بالغة لاطفال
..لتتطور بعدها الاحداث عبر ايام قليلة و المؤكد انهما لم يرتاحا للغريب بقدر ما كان ودودا و لكنهما ارتاحا لبعضهما بعدها
ابشع انواع الملل هو ان تمل من نفسك
لكن هذه الرواية الانسانية خالية من الملل تماما و ان كانت في بعض اجزاءها للكبار فقط +21..البداية ثقيلة و الترجمة رشيقة و لكنها مليئة بالاخطاء في الاسماء على قلتها؛ و تعودالرواية لعام 1981 و تم إنتاجها في فيلم اخرجه كاتب نوبل :هارولد بنتر عام 1990 بفينيسيا ولا اتذكر انني شاهدته لكنى شاهدت الاف من الافلام في هذه الحقبة
و اخيرا فلنتذكر دوما
ان كل شيء له فرصة ثانية الا : الثقة