I've read the first of the trilogy, Palace Walk and it was astonishing--the claustrophobic life of a woman living in seclusion, the slow disintegration of a family, the atmosphere. It's been years since I read it and I should re-read it and carry on with the rest of the trilogy.

First included in Everyman's Library 2001.

Palace Walk was originally published in Arabic 1956 under the title Bayn-al-Qasrayn.
Palace of Desire was originally published in Arabic 1957 under the title Qasr al-Shawq.
Sugar Street was originally published in Arabic in 1957 under the titile al-Sukkariyya.

Reading the Cairo Trilogy is my first engagement with Naguib Mahfouz’s prolific writing. Reviewing this literary giant is not an easy task. Mahfouz’s forte as a writer lies in the manner in which he breathes life into his book characters which make them extremely relatable. In this case, it felt as if every member of the Al-Sayyid family (the central characters in the trilogy) lived in Cairo. I would largely attribute this to his in -depth portrayal of the complexities in each of his characters, underlying contradictions, and their transformation over time making it hard for the reader to pick a favourite and stick with them.

In addition to the storyline, what makes the trilogy powerful and unique are its sociological underpinnings. Mahfouz succinctly provides his reader with a glimpse of Egyptian society and its developments in the 20th century. This includes the effects of colonialism, the birth of Egyptian nationalism, ideas of statehood, the position of Copts and women and the role of religion in society. In many ways, Mahfouz leaves the reader with several open-ended questions relevant even for Egypt today in a post Arab-Spring world.

My only criticism concerning this magnum opus is the overall pace of the story. It was either too slow or at times jumped too fast. Nonetheless, for a reader with a combined interest in fiction and Egyptian history, the trilogy is a treasure mine.

n  n


لو لم يُكتب غيرها فى فن الرواية العربية لكفى
على مدار 1241 صفحة و3 أجزاء تعجز فيها على ان تغمض عينيك وتكاد تعجز على ان تتنفس فيها.

عندما تعرف تاريخ مجتمعك وأسلوب حياته .
عندما تتعرف على خبايا هذا المجتمع وتنبهر بصفاته .

عندما تأخذك بساطة اللغه على الرغم من فصاحتها ويعجزك الوصف الراقى البديع على ان تحدد ماهية شعورك بهذا الوصف وتقف امامه حائرا. عاجزا على تحديد ماهية هذا الابداع . اهو واقعى وحقيقى اكثر من الازم . هل يحزنك تصرفات هذا المجتمع على هذا النحو . ام تقف منبهراام هذا التناقض اللطيف بين السيد احمد عبدالجواد الماجن الخليع والحاج الورع .ام تنظر باعجاب الى السيده امينه وتفانيها على خدمة بيت وسيد تشعر انت انه لا يعطيها حقها وبين يس وفهمى وكمال وخديجه وعائشه . وكل هؤلاء الاشخاص تجد وصفهم اللطيف ومواقفهم الشخصيه التى تراوحت من الفكاهة فى بداية الثلاثيه الى احتدام اللدراما الانسانيه وكأنك تستمع الى مقطوعه موسيقيه كاملة تعزف بانسيابيه رهيبه فتقرأ فى سكون وانسجام وليس بيدك حيلة الى انتظار الاحداث لنظر الى ماذا يحدث.

تطور الاحداث مبهر الى اقصى حد ومن وجهة نظرى فان شخصية كمال هى اكثر الاشخاص ديناميكيه وتطور وتشعر فيها بجزء منك يتكلم عنه محفوظ.

فى النهايه فان وصف محفوظ لاشخاص هو الاروع على الاطلاق. فان وصفه العميق للشخصيات وشعور هذه الشخصيه يجبرك على رفع القبعه والانحناء احتراما لهذا المبدع الذى سطر بقلمه اروع ما كتب بالعربيه فى القرن 20م

I was in thrall to this epic trilogy all last summer. The story of a traditional Egyptian family in Cairo against the political and social upheavals of the late teens, 20s and 30s. I can't begin to summarize quickly why it's fascinating, because it is so on many levels. To pick a few: It's a view of a culture so different from mine as to seem another planet, yet I can relate to every character. Just seeing into a traditional Muslim household is fascinating: the women virtually never leave the house; the respected, feared, and loved paterfamilias rules, and keeps his romantic relationships completely separate from the life of the family. Then there's the mechanics of how sexual affairs are negotiated and conducted in a world where men and women never mix; and on and on. Most amazingly, almost miraculously, every character is sympathetic. Even the aforementioned father. I didn't want the book to end. If it were an HBO series I'd write in to have it renewed for another season.

points must be given for sheer sweep. Entire generations come and go, and everyone is sandy. very beauiful and grotesque.

حسب اتحاد كتاب العرب، هي أفضل رواية عربية، تم نشرها في منتصف الخمسينات
بين القصرين (1956)
قصر الشوق (1957)
السكرية (1957)

بعد نشرها، كتب الأديب لويس عوض مقالًا عنوانه "نجيب محفوظ.. أين كنت؟" أبرز فيه قيمة الرواية والمؤلف.



الثلاثية تعتبر من أولى أعمال نجيب محفوظ، فهي حسب النشر، في الترتيب الـ 11 - الـ 12 - الـ13.

هي عن السيد أحمد عبد الجواد وأسرته، والتي تعيش في حي الحسين، وقت الحرب العالمية الأولى، وتظل الأحداث تتوالى حتى الحرب العالمية الثانية.

السيد أحمد صاحب الشخصية القوية الحازمة في البيت، والذي لا يرد أمره ولا يستطيع أحد التعقيب على كلامه أو قراراته، بينما توجد له شخصية الماجن الفاسق محب اللذات وسط أصدقاءه، حيث يقضون أمتع الأوقات سويًا في بيوت اللهو والدعارة.

أمينة زوجته، التي تعبده عبادة العبد للرب، والتي تسهر على راحته وتنفذ أوامره، حيث رأيه هو رأيها، وجهة نظره هي وجهة نظرها، لا تقول له سوى "يا سيدي".

الأولاد: عائشة - خديجة - ياسين - فهمي - كمال

هؤلاء هم أفراد الأسرة، وهم محور الرواية من البداية للنهاية.

علاقة أفراد الأسرة ببعضهم البعض، بالإضافة إلى التحدث عن أحداث المجتمع السياسية، كما أن نجيب كالعادة تعمد طرح الحالات النفسية لأفراد روايته، بمنتهى الصراحة والوضوح حيث قام برسم شكل كل شخصية في روايته بجميع التناقضات والأبعاد.

حبكة الرواية رائعة وقد يتجلى هذا خصوصا في الجزء الثالث، أما الجزء الثاني فهو الأسوأ وممل.

أختتم المراجعة بتعيلق طه حسين على الثلاثية قائلًا: "أتاح للقصة أن تبلغ من الاتقان والروعة ومن العمق والدقة ومن التأثير الذي يشبه السحر ما لم يصل اليه كاتب مصري قبله"

مراجعة الجزء الأول
https://bit.ly/34ah1CR

مراجعة الجزء الثاني
https://bit.ly/3hCwRcm

مراجعة الجزء الثالث
https://bit.ly/3HHLSnQ

I tried hard, but this is one of the few books I've borrowed that I could not get through and returned with only a small bit read.

Aand finally finhsied the three books .. The Cairo Trilogy <3!

I became engaged and attached with every detail and smell and character along the three books , and like all great novels it's not about the eventual end of it but the long anticipatory journey !

It showed me how people used to live with the traditions so afraid to break 'em , all the political issues at that time and how it took courage and open-minded people to abandon these backwards ways they used to have .For the life of me I can't imagine forgetting a thing 'bout this novel .. the ideologies I understood , the philosophy , all the psychological anatomy of the characters .. it was an exceptional trilogy that deserved all the praise and the Nobel Prize .

lool and sometimes it felt like watching a soap opera =D lool but with more depth and metaphors in it .

الثلاثية
أطلس مدرسة السرد
جغرافيا الحياة من منظور نجيب محفوط
لا يستطيع القارئ أن يتسلى بصحبتها
سيفكر في هذا التكوين الرمزي
ويرى خريطة عالم
عاصمته الأسرة
وموانبه الصداقة
ومحركه العاطفة
فلنقل خريطة يضعها أمامك
خريطة نجيب
تعرض عليك منحة لدراسة النفس والمجتمع والتاريخ والفن
في ورشة الابن المخلص لأكاديمية السرد
نجيب محفوظ الذي يصمم عمارته الروائية على أعمدة الفلسفة
ويطلق في حديقته أثير المودة
نحن الآن هنا 2019
لكن الأوقات تتنفس
وتستطيع أن تتنسم رائحة العهد الماضي
هناك بين القصرين
إنه الاختيار
من منا لم يفكر في أي سبيل يسلك
وفي أي منزل يحط قلبه
لتدخل مدينته هناك
الآن
في هذه اللحظة الساكنة في وعي طفل يسير إلى مدرسته الابتدائية
طفل تجاوز السابعة بثلاثة شهور
الزمان مارس 1919
يسمع عن سعد الذي يتردد اسمه في البيت والشارع والمدرسة
لا يتوقف الزمن... لا يتغير المكان
مكان محفوظ محطة كونية
نقطة لقاء بين الأرض والسماء تشف عن ماهية الرحلة... وحدة النسق... وتنوع الحالات
بذاكرة طفل سيحتفظ بالعاصمة
كم يشعرك الأدب بنشوة الثراء لأنك شعرت بهؤلاء الذين يعيشون في أذهان الأدباء... من مائة عام
كم يشعرك الأدب بحرمان الفقد أيضا...
تعايش هذه الأجواء
تسعد أم تحزن... أصدقاء لعلهم واقع... لعلهم خيال... لعلهم يسكنون في تكويننا... لعلهم لم يكونوا هكذا ابدا... لعل تلك ملامحهم التي لم يروها...
لست كمال المرتحل في مراكب الفلاسفة غرب المتوسط من سقراط لبرجسون... المتوهج بحضور عايدة اميرة فيردي في قلبه... الوفدي المنتمي لحزبه بثقة لا حدود لها... الذي يكتب في دوريات الحداثة المغتربة... ويرى صورته في أبناء أخته وأخيه وهم يتجادلون في اليمين واليسار... في المثالية والبرجماتية... لست كمال العاشق الغريب المستوعب لثقافة القرن العشرين الذي أدرك سعد زغلول وانتظر مقالات المنفلوطي والرافعي والعقاد وقصائد حافظ وشوقي والشابي وجبران وخواطر مي زيادة وشاهد مسرح رمسيس...
ولست ياسين الذي يتخذ من فلسفة بشار أسلوب حياة... وتسعد نفسه بالغوص في لذات الشبق...
لست السيد احمد عبد الجواد التاجر الفاهم سوق الحياة...
نعيش معهم... يضيفون إلينا ملعقة من سكرية الذكريات بعد أن انهارت قصور اشواق خيالهم... وهم يبحثون عن معنى الرحلة بين القصرين.
مساكين نحن... لم نكن معهم...
مساكين هم سجنهم محفوظ في قفص السرد الجميل ليظل تغريدهم ساريا في أثير الفصل والوصل ينشد مارا يحررهم من سواد حروف الطباعة.
ترى هل رأى محفوظ صورته في مرايا القراء...
أم ظل مغتربا أمام انعكاساته في مرايانا...
سيظل محفوظ طفلا ينادي أعماقنا...
وسنظل نتأمله في شارع الحكايات...
وربما نرى ملامح منه...
في لحظة تنوير تتجلى فيها سمة خفية...
لم نرها في إنسان صحبنا طويلا...
منذ أن تعلمنا فك الخط...
ها هي ذي مائة عام من التنوير...
ماذا حقق أحفاد أحفاد سي السيد...
كل ما تركه في مخيلتنا ازدواجينه... ذاك الانقسام المحسوب بين شدة على الأهل... وسرحان مع العوالم...
لم نحلل الشخصية وننفهم ذاك التصالح الغريب مع العالم والزمن والنفس...
لم نعرف كيف أدار تجارته...
هل انغصلنا عنه أم هو في أعماقنا...
كمال... ماذا ترك من رؤى في كراريس أفكاره...
وهل وصل المحافظون والتقدميون لنقطة التقاء...
وماذا بقى من الوفد بعد مائة عام على ثورة 1919
هذا عام نجيب محفوظ...
ابن المدينة والجامعة والتعدد السياسي والقرن العشرين...
ابن الصداقة مع ناشره السحار وزملاء الرحلة محمود تيمور وتوفيق الحكيم ويحيى حقي وعلى أحمد باكثير...
تخيل أنه ليس لدينا ناقد متخصص في قراءة محفوظ...
أن أديب المؤسسة الثقافية المحلية والعالمية لم يكن مشروعا ثقافيا... واكتفت المؤسسات الأكاديمية بتمزيق أوصال أعماله في رسائل مدرسية لا رابط بينها...

Rich, fascinating novels of Balzacian scope and detail about an Egyptian family in the early decades of the 20th century. The depictions of the female characters, and their struggles against or surrenders to the restrictions on their lives, are especially fine.

My book club read Naguib Mahfouz's works for a whole year -- in fact,the year before 9/11. I am grateful to Mahfouz for introducing me through to literature into Arab and Muslim culture. The Palace Trilogy are the three most important books I've read in the past ten years. It sounds corny, but I could barely put them down.