Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
34(34%)
4 stars
35(35%)
3 stars
31(31%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 25,2025
... Show More
مع إني سئ في الكتابة حول كتاب ما إلا إني سأكتب على أي حال...
قسم ادوارد سعيد كتابه 560 صفحة لثلاثة فصول رئيسية... 1-الاستشراق وفصل فيه حول مدى معرفة الغرب حول الشرق، تلك المعرفة الباهتة التي ألزمت الشرقي صفة الجاهل وغير عارف بمصالحه. وأن الغربي أكثر دراية بها هذا ما ح��ول تبريره بلفور لغزو مصر. وتحدث عن مشروعات عن مشروعين سبقا غزو نابليون لمصر. أنكتيل الذي ترجم الأفستا وترجمة الأوبانيشاد ومنها ربط بين الشرق والغرب فاكتسبت آسيا لأول مرة بعدا فكريا وتاريخيا دقيقا. ثم جاء وليم جونز الذي جاء بعد انكتيل ووضع قواعد التحليل والتصنيف والمقارنة. 2- أبنية الاستشراق وإعادة بنائها وتحدث عن ساسي الذي اختير لوضع لوحة عامة عن تقدم العلوم والفنون من قبل المهد الفرنسي المكلف من قبل نابليون. ثم رينان الكاره للسامية مع فقه اللغة. 3- الاستشراق الآن تحدث عن الانجلوفرنسي ومن ثم الوريث لهم الامريكي.

بعض الأمور التي اراد توضيحها سع��د وهي الأفكار السابقة التي اعتمدها المستشرقون اللاحقون دون الحيد عنها في الاتفاق على أن الشرقي أبله لا يعرف مصالحه وأنه عبدا لشهواته ونزواته. وأن المنطق لم يخلق لهم بيننا مثلا الانجليزي يولد محملا بجينات المنطق! كذلك الهدف الغربي من وراء الاستشراق في السيطرة على الشرق وتجنبا مثل ما يصفون همجيته التي كانت لها انتصارات عظيمة مثلما سبق.
تغير موضوع الاستشراق الذي كان في زمن رينان محاربا لكل السامية، وخصوصا بعد سقوط الاتحاد السوفيتي الى الاسلام بوصفه عدو السامية -متمثلة في اليهود- الأكبر فهو دين لا يعرف سوى العنف والكراهية تجاه الغير.

الكتاب دسم جدا وهو مناسب للمتخصصين في السياسة او من كان مهتما في العلوم السياسية وصعب على من هو غير ذلك. وكان صعبا علي فعلا واتعبتني طريقة سعيد في سرده الطويل وجمله الأطول...

الكتاب مهم فعلا وحتى بفهمي القاصر الا اني خرجت بفوائد والاهتمام اكثر من خلال القراءة مستقبلا. ولقد ادهشني قول بعض المفمرين مثل ماركس الذي عمل ما عمل من اجل الانسان الا انه لم يزد الا موافقة على تصرفات الانجليز في الهند مما قد يترجم خوفا من قوة السرق...

هذه القراءة لم تفي الكتاب حقه...
تقييمي له 3/5
April 25,2025
... Show More
Did not finish. A tone more for scholars than general readers like myself. May try again.
April 25,2025
... Show More
هذا الكتاب نادر من حيث المعلومات والأفكار التي يحويها بين طياته ... ما جعل مؤلفه يقود حركة "ما بعد الإستعمار" في القرن العشرين. الكتاب يرتكز على مجموعة كبيرة جدا من المراجع وهو أمر إن دل على شيء فإنه يدل على سعة معرفة الكاتب وحسن اطلاعه على الموضوع الذي يكتب فيه.

هذا الكتاب صعب و يستحق أن يدرس لمرات حتى يتم فهمه جيدا. أنا شخصيا أنوي إعادة مطالعته في وقت لاحق إن شاء المولى.

الفكرة الفلسفية لهذا الكتاب يرثها إدوارد سعيد عن فلوبر فيبرز بأن هناك علاقة وطيدة بين العلم والقوة؛ فعندما تؤسس لعلم ما و تتحكم في الأفكار التي يروجها (وهنا العلم هو الإستشراق و مشتقاته كعلم اللغة مثلا) يصبح بإمكانك أن تتحكم في الموضوع المدروس و أن تسيطر عليه وأن تسيره كما تريد. هذا ما فعله الغرب بالشرق والشرقيين !

الكتاب ينقسم إلى ثلاث محاور أساسية :

1 - تعريف الإستشراق
هنا يحدد الكاتب ما يعنيه بالاستشراق وحدود الإستشراق الذي سيدرسه في كتابه .. فأدورد سعيد ألف هذا الكتاب لسببين اساسيين؛الأول يخص تنبؤ الغرب بخسارة بشعة للعرب في حرب 73 و السبب الثاني هو الفرق الشاسع بين الأفكار التي تروج لها كتب الإستشرقين عن الشرق وبين الحقيقة التي عايشها المؤلف في شبابه في فلسطين ومصر.إذن سيكون الحديث عن الشرق الأوسط والإسلامي بصفة خاصة !
الإستشراق يجد جذوره في القرون الوسطى مع دانتي مثلا، ثم يتطور فيصبح فكرا مؤسسا للإستعمار بحيث يشهد بروز مؤسسات اكاديمية تعنى بالأستشراق في اواخر القرن الثامن عشر ومطلع القرن التاسع عشر .. فيصبح الشرقي شيئا يدرس و يتكلم (بضم الياء) عوضا عنه. فالاستشراقي يعرف موضوعه جيدا وهو قادر على تقديمه لبني جلدته بطريقة علمية.
فرحلة بونابرت تمثل لدى إدوارد سعيد الإنطلاقة الفعلية لتطبيق فكرة صنع الشرق بيد الاستشراقيين. فالمشروع الاستعماري هنا كان الهدف منه السيطرة العسكرية والسياسية وكذلك السيطرة الثقافية والفكرية بحيث تم إنشاء لجنة من العلماء تعنى بتأليف الموسوعة المصرية والتي تعرف الشرقي كجاهل وأن دور الإمبراطوريات الغربية سوف يكون إعادة تنظيم هذه البلاد و تحديثها.

2-
إتساع أوروبا جغرافيا و الصدام التاريخي و "العاطفة" الغربية و التصنيف. هذه أربع عناصر مثلت التيارات التي حددت الهياكل الفكرية والمؤسساتية في القرن 18. فالغربي هو البطل الذي ينقذ الشرق من الغربة والغرابة.
يعطي هنا إدوارد سعيد مجموعة من الأمثلة عن المفكرين والإستشرقين الذين عملوا في تلك الفترة على تأسيس الفكرة المسيطرة على الإستشراق. سيلفستر دي ساسي ورينان و حتى ماركس الذي كان يتألم لما تعيشه الشعوب الشرقية من الآم الإستعمار إلا أنه كان يعتبر هذه الأوجاع ضرورية من أجل تحديث هذه المناطق من العالم.

3- الإستشراق الحديث

السيطرة الأمريكية على العالم على اثر الحربين العالميتين أدت إلى ظهور الإستشراق الأمركي. هذا الإتشرق الذي واصل على منوال مؤسسيه مع إستعماله لأدوات جديدة للبروباغندا كالسينما والفوتوغرافيا.

بطبيعة الحال الشرقي لا يعبر عن نفسه وعن أفكاره، الشرقي ليست له إنسانية بحيث يتم إخفاء كل ما هو إنساني فيه كميراثه الأدبي على سبيل المثال. وحتى الشرقي الذي يتكلم باسم الشرق فهو خريج المدرسة الغربية بحيث أصبحت الدراسات الشرقية حكرا على الجامعات الغربية. وهكذا أصبح من الشرقيين استشراقيين يعيدون في بلادهم ما يسمعون ويتعلمون في أروقة الجامعات الغربية (ذكر مثال طه حسين).

شهدت هذه الفترة أيضا تطور صورة العربي المسلم الإرهابي الذي يكره العالم الغربي الحديث.

ينهي سعيد كتابه بذكره للفشل الإنساني والفكري للإستشراق. ذلك بأن الإستشراق حاول منذ نشأته أن يضع نفسه على الحافة المقابلة للأخر الشرقي وبأن يعرف نفسه عبر تعريفه للآخر. والحل النسبة له لا يكون عبر تأسيس مدرسة "استغرابية" بل الحل يكمن في الموضوعية والإنسانية في البحث العلمي.

April 25,2025
... Show More
Ever since its publication in 1978, this has been an iconic work, a book that is constantly referred to, be it in very divergent ways: it is praised in heaven by some and banned to hell by others. So, the least you can say is that this work gives a very own, original view of the way the West has looked and still looks to the East.

I immediately stress two fraught terms here: "West" and "East", because that is where it all starts, with that distinction. It is to the great credit of Said that he demonstrates that precisely that distinction - philosophically formulated as a reductionist essentialism - has played a very important role in Western history: “Orientalism was ultimately a political vision of reality whose structure promoted the difference between the familiar (Europe, the West, "us") and the strange (the Orient, the East, "them"). This vision in a sense created and then served the two worlds thus conceived.” For Said that interaction between image and action is crucial. Specifically: the conception of the Orient (a very broad and constantly fluctuating concept) as mysterious but also passive, backward and at the same time threatening became the source of inspiration and the justification of a colonialism and imperialism that in turn reinforced the Orientalist view. This book is therefore primarily a topic intellectual history.

Much of what Said put forward in 1978 has now become more or less commonplace, although it is also regularly taken under fire from a conservative angle, but rather because of its political implications. In this sense "Orientalism" is a pioneering work that has rightly received praise. But it also has some flaws, because Said sometimes used a rather sloppy and polemic approach in this book, and in turn he is to a certain extent selective and reductionist. See more about this in my Senseofhistory-account on Goodreads: https://www.goodreads.com/review/show...
April 25,2025
... Show More
Si può studiare ciò che si odia, ciò che si ritiene inferiore? In quanto umanisti, siamo in grado di scegliere più o meno liberamente il tema dei nostri studi, in base alle nostre preferenze, ai nostri interessi. Lo sguardo può spaziare sul mondo intero e non esserne mai sazio, poiché sono infinte le possibilità, infinite le domande che possiamo porci, infinite e sorprendenti le risposte che i nostri studi possono donarci.

Ma per udire quelle risposte, per raccogliere gli indizi che gli studiosi prima di noi hanno disseminato nelle loro opere è necessario affondare nel passato con la mente aperta, avida di comprendere, di scendere a patti con una realtà che può essere forse diversa da noi, ma comunque umana, ricca, piena. Se, invece, ci si avvicina alla meta dei propri studi con lo sguardo carico di pregiudizi, odio o ribrezzo quale potrà mai essere il risultato se non una visione faziosa della realtà?

Said produce uno studio particolareggiato, approfondito e politicamente impegnato che permette al lettore di comprendere appieno cosa sia l’orientalismo, fin dove affondino le sue radici e quale sia l’impatto che questo pensiero ha avuto sull’idea dell’Oriente, sulla sua fisionomia e sulle sue popolazioni. Questa stessa idea, questa immagine distorta, è stata forgiata nei secoli dallo stesso Occidente che vedeva all’altra parte del mondo come a una minaccia, un’oscura forza primordiale decisa ad attaccare la supremazia politica e religiosa degli occidentali.

Continua a leggere qui: https://parlaredilibri.wordpress.com/...
April 25,2025
... Show More
An excellent critique of scholarly criticism, although some people dislike it for political reasons, this analysis of how the study of the Near East, which originated over three hundred years ago, still impacts and affects the Western view of the East. In some parts, he misrepresents some beliefs of the Orientalists from the 18th and 19th centuries by summarising and cherry-picking quotes, which is not uncommon in the field of academics.

n  I intended my book as part of a pre-existing current of thought whose purpose was to liberate intellectuals from the shackles of system such as Orientalism: I wanted readers to make use of my work so that they might then produce new studies of their own that would illuminate the historical experience of Arabs and others in a generous, enabling mode.n
April 25,2025
... Show More
Pseudo-intellectual porn for goateed college-goers and soft-headed not-fully-Maoist professors.
April 25,2025
... Show More
Perhaps the best exploration of "projection" in the encounters between civilizations.
April 25,2025
... Show More
Required reading for all thinking humans.
I will include this in my forthcoming video on the work of Mathias Énard on Leaf by Leaf.
April 25,2025
... Show More
أعلن استسلامي ...
تجاوزت نصف الكتاب ثم توقفت .. ولكنني كنت أشعر وكأنني لا اقرأ كتاباً .. بل أنحت صخراً .. وبدون نتيجة

الكتاب قيم ولا شك .. رغم أنه أكاديميّ فيما يبدو لي .. ولكنه قيم ويستحق القراءة
ولكن .. المترجم !!
ما فعله المترجم (كمال أبو ديب) هو أنه جاء بكتاب ادوارد سعيد .. ثم نقله من الانكليزية إلى السنسكريتية !!
وأنت تقرأ عليك أن تتوقف عند كل جملة وكل سطر وكل كلمة لتفهم ماذا يريد المترجم !
يخترع مصطلحات جديدة .. يضع بين كل كلمة وكلمة فاصلة .. وبين كل جملة وجملة جملة اعتراضية ..

للأسف شعرت بأن إتمامي القراءة هو إضاعة للوقت والجهد لا أكثر ..
سمعت بوجود ترجمة أخرى للكتاب .. ربما أعود إليها لاحقاً

لا أنصح بقراءة هذه الترجمة على الإطلاق
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.