Another bookish entry in my quest of finding some help with anxiety. Did this help? Am I wowed?

Not exactly.

Now, I'm well aware this was written awhile ago and can't be judged too harshly by today's standards but it was a little like the book version of groundhogs day.

Each chapter presented a problem, a solution and dozens of stories on how other people had such a great time making this happen for them and how they're having great lives!!

If only it was the easy. I really wish it was.

The format left little to be desired but a few of the tips were nice. That's mostly how I felt, thinking it was nice. But it didn't make be gasp and think wowie this is going to change something big in my life.

So. 3 okay stars from me.

"ويحسن أن أخبرك أنك لن تجد في هذا الكتاب شيئاً جديداً ولكنك ستجد الشيء الكثير مما يتجاهله الناس. وهذا هو المهم.. فلا أنت ولا أنا, نحتاج إلى شيء جديد يقال... فإننا نعلم ما يكفي لأن يجعل حياتنا كاملة من جميع نواحيها. فعِلّتنا ليست الجهل, وإنما هي التجاهل . ومهمة هذا الكتاب هي تكرار حقائق قديمة معروفة مع تجسيمها , وإبرازها, لتحفزك على تطبيقها"

n
هكذا بدأ الكاتب بعرض كتابه, ويجب علي الاعتراف بأنني أحب الحقائق المنمقة جداً,
ثم شرع يتحدث عن السبب الرئيسي للقلق, ويقتبس من توماس كارليل بأنه:

"ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتاً على البعد, وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بيّن"

n
فـ"ليس اليوم إلا حياة جديدة لقوم يعقلون", وعليك بمبدأ "خطوة واحدة تكفيني", فالتفكير في هموم الغد دائما هي السبب الأول لأزمة القلق,
ثم يشرع يسرد ويفصل وجهة نظره:

"إني أريدك أن تنظر إلى حياتك كأنها ساعة زجاجية كتلك التي استخدمت قديماً لتحديد الوقت. أنت تعلم أن هناك آلافاً من حبات الرمل توضع في نصف هذه الساعة الأعلى فتمر ببطء, وفي نظام دقيق من خلال الرقبة الضيقة إلى نصفها الأسفل, فلا أنت ولا أنا نستطيع أن ندفع بأكثر من حبة واحدة إلى عنق الساعة دون أن نصيبها بخلل. وأنت وأنا والناس جميعاً كهذه الساعة الزجاجية. فعندما نصحو في الصباح نجد مئات الأعمال في انتظارنا, فإذا لم نصف الأعمال كلاً بدوره, وعلى حده, في بطء وانتظام, كما تنزلق حبات الرمل من عنق الساعة الزجاجية, فإننا نعرض كياننا الجسماني والعقلي لخطر التحطيم"

n
وهذا لا يعني إهمال المستقبل تماماً ولكن:

التفكير المتزن يعالج الأسباب والنتائج, ويفضي إلى خطة منطقية إنشائية, وأما التفكير الأحمق فيفضي إلى التوتر والانهيار العصبي.

n
ثم يحذرنا بما كتب"ستيفن ليكوك" يقول:

"ما أعجب الحياة! يقول الطفل: متى أشب فأصبح غلاماً؟.. ويقول الغلام, متى أترعرع فأصبح شاباً؟.. ويقول الشاب: متى أتزوج؟ .. فإذا تزوج قال: متى أصبح شيخاً متفرغاً؟ .. فإذا واتته الشيخوخة , تطلع إلى المرحلة التي قطعها من عمره, فإذا هي تلوح كأن ريحاً اكتسحتها اكتساحا . إننا لا نتعلم إلا بعد فوات الأوان, أن قيمة الحياة في أن نحياها, في أن نحيا كل يوم منها وكل ساعة"

n
ويجدر بي أن أذكر لكم, أنني قمت بتبديل لفظ "عندما" بـ"متى" كي يستقيم معنى النص السابق, فكلا الكلمتان ذو أصل إنجليزي واحد وهي كلمة "when", ولا أدرى سبب لمثل هذا الخطأ في فهم سياق الجملة الواضح كالشمس, سوى أن المترجم استهتر كثيراً, فرغم أن الترابط اللغوي للكتاب جيد, إلا أنه توجد بعض الأخطاء في الترجمة, والتي لا يجب أن تثير قلقكم فهي قليلة التكرار وبسيطة بحيث أنكم قد لا تعوا بوجودها أصلا.


وكان الفصل الأول بداية موفقة مفعمة بالقصص التي يدّعي الكاتب أنها كلها حقيقية, وأنا أميل لتصديقه بعد التدقيق في القصص,
ولكني افتقدت وجود إدراج بعض الشروحات العلمية والعصبية للمشكلة,

- فمثلاً يمكنني أن أزيد على ما قاله الكاتب, بأن العقل يميل دائماً لأن يتخلص من الألم الذي يحل به, والذي قد ينتج عن التفكير المتزايد جراء القلق. فيقوم العقل في سبيل التخلص من هذا الألم بدفع الجسد لحالة النوم, فتشعر بالنعاس والحاجة للنوم, وبالتأكيد فأنت لن تستطيع حل مشاكلك وأنت نائم.

- كما أنني يمكنني الإشارة إلى البحث الذي تحدث عن أن الحضارة قد بدأت بعد طفرة جينية حدثت للبشر جعلتهم أقل عنفاً وأكثر برودا وتحكماً في انفعالاتهم, ولن نكون مخطئين عندما نقول بأن القلق والاضطرابات الناتجة عنه تقع ضمن هذا الانفعالات.

- وأيضاً كنت لأذيّل الفصل الذي يتحدث عن الأمراض التي تسببها القلق, بأن القلق والاكتئاب الناتج عنه يُضعف الجهاز المناعي, ويقلل من كرات الدم البيضاء المسئولة عن الدفاع عن الجسم ضد مختلف الأمراض.

ولعدم وجود مثل تلك الشروحات العلمية آثرت أن أمنع عنه النجمة الخامسة, وهذا بالطبع لا ينقص من محتوى الكتاب كتوثيق للوقائع والتي جرى استنباط "قوانين" تحكم عملية القلق منها, حتى وإن كان غائباً وجود "نظرية" تشرح لماذا يحدث كل هذا. فنحن الآن نعتمد على "قوانين" نيوتن التي تحكم الجاذبية من خلال الوقائع التي شاهدها, ويزوّدنا أينشتين بـ"النظرية" المناسبة التي تفسر لنا لماذا تحدث الجاذبية !!

إذاً فلدى الكاتب نقص في المراجع العلمية, ويبدو أن لنشأته العلمية المتواضعة السبب الأكبر. ولم يؤثر هذا في نقص المراجع العلمية فقط, بل جعلني أتحسس مسدسي -مَلَكَتِي النقدية- عندما يُورِد الكاتب أَيّة شواهد يصفها بالعلمية, لأن تطبيق القوانين العلمية على موضوعاته جاء بالغ الركاكة.
كما أنني لاحظت أنه يتعمد عندما يسرد الشواهد العلمية أو الحلول الدينية أن ينشأ عبارات تحتمل التأويل بشكل كبير في صالح الحلول الوهمية السهلة للقارئ, رغم أنها مبنية على أسس صحيحة, لكنه كان يريد أن يَمُط مداها كحلول لأبعد مما تستطيع الاحتمال!!

الكتاب عموما يستحق القراءة للذين عانوا القلق مثلي, فحتى وإن كنت تعلم محتوى نصائحه مسبقاً, فلسوف تُسَرِّي عنك وتشد من أزْرك قصص المرضى السابقين الذي نجحوا في تخطي عقبة القلق. أما من لم يعانوا من جحيم القلق قبلاً ويقرءون الكتاب للتسلية, فقد يصيبهم الملل من جراء تلك القصص, بل وقد يعتبرونها أسوأ جزء في الكتاب.


**
تحديث:
هذا الكتاب هو الأصل الأجنبي لكتاب "لا تحزن", حيث قام عائض القرني بسرقة المحتوى الأساسي للكتاب, وحوّله إلى خطبة جمعة, بإعادة سرده بطريقته الخاصة بعد إضفاء ما يعرفه من أحاديث وآيات القرآن وأبيات لشعراء عرب, دون ذكر المصدر الأجنبي حتى. وهذه سرقة أدبية لا يجب السكوت عنها, بل ومقاطعة كتاب القرني حتى يعتذر عما فعله, فالكتاب له حقوق أدبية وفكرية ومادية, وليس غنيمة له.

المصدر مدونة مثال:
http://zmital.blogspot.com.eg/2012/06...

ديل كارنيجي هو كاتبي المفضل في هذا المجال _ أي النتمية البشرية وتطوير الذات_،إنني لا أستطيع أن أنسى الكم الهائل من الفائدة التي حصلت عليها من كتابه " كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس" ، قرأته في مرحلة مبكرة من العمر لم أكن حينها أعي شيئاً من التعامل مع الناس واكتساب ودهم، وقد فادني كتابه وقدم لي الكثير مما أذكره حتى هذه اللحظة.



إنني أعلم أن الكثير منا لايحب هذا النوع من الكتب باعتقاده أنها لاتقدم فائدة محسوسة وإنما هي مجرد عبارات وطرق نعيها جيداً ولسنا بحاجه إلى من يعيد علينا نفس المعلومات التي نحفظها عن ظهر غيب!. في اعتقادي إن هذه الكتب مصدر محفز للأغلبيه منا ويمكننا أن نقرأ منها في أوقات الفراغ أو كـ كتب فرعية تزيد من حماسنا وتقدمنا. في هذا الكتاب يعلم "ديل" بهذا التوجه للناس وإعراضهم عنها فكان منه أن استفتح كتابه بهذا المقطع الذي زاد من إصراري على قراءة كتابه وإنهائه :

"يحسن أن أخبرك أنك لن تجد في هذا الكتاب شيئاً جديداً ولكنك ستجد الشيء الكثير ممايتجاهله الناس، وهذا هو المهم .. فلا أنت، ولا أنا نحتاج إلى شيء جديد يقال .. فإننا نعلم مايكفي لأن يجعل حياتنا كاملة من جميع نواحيها. فعلتنا ليست الجهل، وإنما هي التجاهل. ومهمة الكتاب عي تكرار حقائق قديمة معروفة مع تجسميها وإبرازها، لتحفز على تطبيقها."



صحيح أنني أعلم مسبقاً بكل ماجاء في كتابه، وقد قمت بتطبيق بعض قواعده دونما شعور مني . لكنني دهشت حين وجدتني غفلت عن الكثير، بعض فصول هذا الكتاب جاءت وكأنها لي، وكأنها تعلم جيداً ما أمر به ومالذي احتاجه، كيف غاب عني أن أفعل ذات الشي الذي أحفظه، حينها شعرت بالفائدة التي قدمها لي هذا الكتاب الرائع، فائدة ماكنت لأتنبأ بها.



كاتب كـ" ديل كارنيجي" يعجبني فيه تسلسل أفكاره وترتيبها، وكأنه لايريد منك أن تنهي كتابه بلا فائدة، إنه يصر أن يجعلها أمامك مدة أطول بكثير من تلك التي تقضيها في قراءة كتابه، يتبع كل فصل من الكتاب إيجاز للقاعدة التي يحسن أن تعمل بها ، ثم يتبع نهاية كل جزء مختصر لايزيد عن صفحة واحدة، يخبرك بالفائدة التي من المفترض أن تكون حصلت عليها وستظل تذكرها وتحفظها في دفترك. ومع كل القواعد يأتي بقصص واقعيه توضحها وتعملك كيف أنه من السهل تطبيقها والعمل بها.



ثم يختم كتابه بالكلمات التالية :" اعلم أخيراً أن هذا ليس كتاباً للتسلية وقتل الوقت وإنما هو مرشد عمل مهمته تسديد خطاك في طريق الصحة والسعادة والنجاح"

وكأنه يخبرنا عن الفاصل بين استفادتنا من الكتب أو عدمه، إنه توجهك وانطباعك التي تبني عليه أحكامك حتى قبل قراءة الكتاب، بعضهم مقتنع تماماً أن مثل هذه الكتب لا يمكن أن تعود علينا بأي فائدة تذكر، وهؤلاء هم من أنصحهم بعدم تضيع وقتهم مع كتاب لايريدون فائدته! .. إننا نحتاج أن نريد الفائدة حتى نحصل عليها وبفاعلية أكبر

Dale Carnegie'nin tüm kitapları mutlak okunmalıdır çok yararlı oluyorlar:))Herhangi bir kötü olay karşısında ve normal yaşantıda insanın üzüntüsünü nasıl yenmesi gerektiğini gerçek hayattan örneklerle anlatılmış şahane bir eser.

"Temel görevimiz, uzakta ve sisler arasında duranları görmek değil, yanı başımızda açıkça görünenleri yapmaktıdr."

“Akıllı bir insan için her yeni gün yeni bir hayatın başlangıcıdır.”

"İnsanı, kendinden başka biri olmaya çalışmak ve zihninde ve bedeninde var olan kişiyi reddetmek kadar üzen bir şey yoktur."

"Üzüntü sizi meşgulken rahatsız etmez, günlük işlerinizin bitmesini bekler. İşleriniz bittiğinde hayal gücünüz çalışmaya başlar ve siz en saçma olasılıkları düşünür, en küçük şeyleri büyütürsünüz."

"Mutsuz evliliklerin temelinde önemsiz şeyler var."

"Sevginin olduğu yerde ot yemek, nefretin olduğu yerde et yemekten daha iyidir."

"Elbette, talaşları testereyle doğrayamazsınız. Çünkü onlar zaten doğranmıştır. Aynı şey geçmiş için de geçerlidir. Olup bitmiş, geçmişte kalmış şeyler için kendinizi üzerseniz, testereyle talaş doğramış olursunuz."

"Hep sahip olamadıklarımızın farkında oluruz, sahip olduklarımızı gözümüz görmez."

"İyilik, bir başkasının yüzünde gülümseme yaratan şeydir."

This book was great. I will give a full review at a later date.
Be Blessed.

The information in this book could probably be condensed in 10 pages. Or rather, it was probably a 10 page booklet expanded into a long and boring book.

There are a couple of interesting advices and techniques at the beginning but then there's a lot of "I was worrying and feeling bad, I saw God, I stopped worrying and started feeling better". Towards the end was so full of religious non-sense it was disgusting.

খুব পুরোনোপন্থী ভঙ্গিতে লেখা একটা বই। আজকালকার "মনোবিজ্ঞানসম্মত" স্মার্ট সেল্ফ-হেল্প বইয়ের সমুদ্রে এই বইটার তলিয়ে যাবার কথা। কিন্তু আমার কাছে তলিয়ে যায়নি। এই তো কয়েকদিন আগে আমার কোভিড হয়েছিলো। সন্ধ্যেবেলা মাথাব্যথা করছিলো বেশ। একটা মাথাব্যথার ট্যাবলেট খেলে কমে যেতো হয়তো। ট্যাবলেটের বদলে, মা যখন কপালে হাত বুলিয়ে দিচ্ছিলো, মাথাব্যথা কি উধাও হয়ে গেছিলো? না, যায় নি। কিন্তু একটা মানসিক উপশম হয়েছিলো। মনে হয়েছিলো, ব্যথাটা সহ্য করে নিতে পারি। এই বইটা বহুবার আমাকে সেই মানসিক উপশম দিয়েছে।

জীবনে অবশ্যম্ভাবীভাবে মাঝেমাঝে বেকায়দায় পড়ে যাই আমরা। নিজেকে অসহায় মনে হয়। কিংবা হয়তো, উটকো অতিথির মতো, দুঃখ এসে জাপটে ধরে। বলে, "কী বে? সব খবর ভালো তো? অনেকদিন তোর সঙ্গে দেখাসাক্ষাৎ নেই।" আরো কতরকম কতকিছু। আমি তো বইকেই সবসময় বন্ধু হিসেবে মেনে এসেছি। নতুন চাকরি পেয়ে বই কিনেছি। প্রেম ভেঙে যাবার পরে বই কিনেছি। বেড়াতে যাবার ট্রেনের টিকিট কেটে ফেলার আনন্দে বই কিনেছি। ফুটবল খেলতে গিয়ে ঠ্যাং ভেঙে যাবার কারণে, বেড়াতে যাওয়া ক্যানসেল করতে হয়েছে, তখন পায়ে প্ল্যাস্টার বাঁধা অবস্থায়, আর কী করবো? বাড়ি থেকে অর্ডার দিয়ে সেই বইই কিনেছি!

অনেকবছর আগে, আমার কলেজজীবনে, চেন্নাইয়ের একটা ফুটপাথ থেকে এই বইটা কিনেছিলাম। সন্ধ্যা নামছিলো। জোয়ারের মতো মানুষের ঢল নেমেছিল চারিদিকে। কিন্তু নিজেকে একদম একা মনে হচ্ছিলো। একটা বিশেষ কারণে দুশ্চিন্তা কুরে কুরে খাচ্ছিলো আমাকে। দুশ্চিন্তা আর ভয়। রাস্তার অল্প আলোয় এই বইটার দিকে হঠাৎ নজর যায়। হোস্টেলে ফিরে এসে অনেকক্ষণ বইটা পড়লাম। ব্যাস, পরদিন সকালেই আমার বিপদ কেটে গ্যালো? দুশ্চিন্তা গায়েব হয়ে গ্যালো? আমি মিলখা সিংয়ের মতো দৌড়তে আরম্ভ করলাম? নাহ, এসব কিছুই হয়নি। নিজের সঙ্গে মানসিক যুদ্ধ করে, পরিস্থিতির সঙ্গে লড়াই করে, অনেক ঝামেলার পরে, সেই বিপদ থেকে মুক্তি পেয়েছিলাম।

এই বইটা, তার অনেক হাস্যকর পরামর্শ দিয়ে, পুরোনো দিনের মানুষদের মতো "সবজান্তা" পরামর্শ দিয়ে, বস্তাপচা পরামর্শ দিয়ে, এবং প্রচুর দরকারি পরামর্শ দিয়ে, তারপর থেকে আমার পাশেপাশে থেকেছে। অনেক মনখারাপের রাতে, দুশ্চিন্তার দুপুরে, একাকী সন্ধ্যেবেলা, নিদ্রাহীন ভোরবেলা, আমাকে মনে করিয়ে দিয়েছে, যা ঘটছে তার থেকে বেরিয়ে আসবার উপায় আমার হাতেই রয়েছে। আর কেউ নয়, আমাকেই দাঁড়াতে হবে নিজের পাশে। যদি হাল ভেঙে যায়, আমাকেই মেরামত করতে হবে। ডুবে গেলে ভেসে উঠতে হবে। আমাকেই। কিংবা, কোনো পরিস্থিতিকে মেনে নিয়ে বলতে হবে, আর নয়। অনেক হয়েছে, এবার থেমে যেতে হবে। এবার রাস্তা বদল করতে হবে!

এই বইটার কাছে আমার অনেক ঋণ জমে আছে। অনেকের কাছে বইটা হাসির খোরাক হলেও, যখনই ডেকেছি, আমার পাশে দাঁড়িয়েছে। আমাদের অনেক বিচ্যুতি সত্ত্বেও কিছু মানুষ যেমন আমাদের ছেড়ে যায়না, এই বইটাও আমাকে ছেড়ে যায়নি।

n  For every ailment under the sun
There is a remedy, or there is none.
If there be one, try to find it,
If there is none, never mind it!n

ان قدرتك على السخرية من نفسك يظهر انك شخص واثق بنفسه ويلعب جيدا ومتقبل لنفسه. هذه الدنيا مسخرة واذا حاولت ان تكون جديا ستكسرك كن مرنا. اذا هبت العاصفة كن كالاشجار التي تتمايل حتى تمر العاصفة لا كالشجرة الصلبة التي تكسر. اذا وقعت اضحك مع الضاحكين لا تحزن لان هذا يظهرك ضعيفا وقابلا للكسر. الدنيا تلعب معك العب معها تعبس في وجهها تعبس في وجهك
ما تهزهاش منين تقالت وكل شيء يهون اذا كان لديك ايمان قوي

-The sovereign cure for worry is religious faith. "Try prayer"
-When the fierce, burning winds blow over our lives and we cannot prevent them-let us, accept the inevitable.The Arabs call it mektoub, kismet-the will of Allah.
-One of the best remedies for lightening worry is "talking your troubles over with someone you trust. Brooding over worries alone, and keeping them to oneself, causes great nervous tension.
-Every night, forgive everything and everybody. When he said "Forgive seventy time seven", Jesus was telling you and me how to keep from having high blood pressure, heart trouble, stomach ulcers, and many other ailments.
-Set goals and give direction to your life."Happiness is not mostly pleasure; it is mostly victory." Yes, the victory that comes from a sense of achievement, of triumph, of turning our lemons into lemonades.
-Get busy. Keep busy. It's the cheapest kind of medicine there is on this earth and one of the best. "Nature rushes in to fill the vacant mind with emotions. Why? Because emotions of worry, fear, hate, jealousy, and envy are driven by primeval vigour and the dynamic energy of the jungle.
-Do first things first. Make time for deep work and time for fun and relaxation
-Banish the Boredo that produces fatigue, worry, and resentment.Make your dull job interesting
-The best antidote for worry is exercise. "Use your muscles more and your brain less when you are worried."
- Fill your mind with thoughts of peace, courage, health, and hope, for "your life is what your thoughts make it".
-Never waste a minute thinking about people you don't like.
-Never be bothered by what people say, as long as you know in your heart you are right.
- Instead of worrying about ingratitude, let's expect it. Give for the joy of giving.
-"Envy is ignorance" and "imitation is suicide". Find yourself and be yourself don't imitate others
-When fate hands you a lemon, let's try to make a lemonade.
- Forget your own unhappiness-by trying to create a little happiness for others

-Spend your money wisely

How to Stop Worrying and Start Living, Dale Carnegie (1888 - 1955)

How to Stop Worrying and Start Living is a self-help book by Dale Carnegie. It was first printed in Great Britain in 1948.

تاریخ نخستین خوانش: در سال 1968میلادی بار دیگر در چهارم ماه آوست سال 2014م

این کتاب در سالهای متمادی با عنوانهای بسیار دیگر نیز توسط ناشرین متفاوت منتشر شده است؛

عنوان یک: راههای مقابله با نگرانی و اضطراب (زندگی در همین لحظه) دیروز مرده و فردا هنوز متولد نشده است؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: شیرین هاشمی؛ مشخصات نشر: تهران، هورمزد، 1389، در 340ص، شابک 9786005361131، چاپ دوم 1392، موضوع: نگرانی، موفقیت، انگیزش؛ از نویسنگان ایالات متحده آمریکا - سده 20م

عنوان دو: آئین زندگی: چگونه نگرانی و تشویش را از خود دور کنیم به ضمیمه فصل چگونه بر نگرانی فائق شدم همراه عکس؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم جهانگیر افخمی؛ تهران، کتابفروشی زوار چاپخانه امیرکبیر، 1329، در 264ص؛

عنوان سه: آیین زندگی؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: میترا میرشکار؛ تهران، قاصدک صبا: آویژه، 1386، در 452ص؛

عنوان چهار: نگران نباش زندگی کن: روشهای عملی مبارزه با ترس و نگرانی؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: رکسانا هدایتی؛ مشخصات نشر تهران، کتابسرا، 1376، در 434ص؛ شابک 9645840082؛

عنوان پنج: نگران نباش زندگی کن: ...؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: فرخ بافنده؛ تهران، پندار تابان، 1391، در 408ص؛ شابک9786009292691؛

عنوان شش: خداحافظ ناامیدی، سلام زندگی؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: رویا پورمناف؛ تهران، افزار، 1385، در 112ص؛ شابک9647640684؛

عنوان هفت: چگونه تشویش و نگرانی را از خود دور کنیم و بهتر زندگی کنیم؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: حسام الدین امامی؛ مقدمه مهدی بازرگان؛ تهران، کانون معرفت، 1366، در 384ص؛ شابک9647640684؛

عنوان هشت: چگونه بر نگرانی و اضطراب پیروز شدم؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: علی ضرغام؛ تهران، قدیانی، 1379، در 392ص؛ شابک9789644173431؛

عنوان نه: آیین زندگی راز و رمز خوشبختی و موفقیت و سعادت: چگونه میتوان با غلبه بر تشویش و نگرانی، زندگی سعادتمند و خالی از دلهره و سرشار از کامیابی داشت؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم و اقتباس: علیرضا نعمتی؛ تهران، افشار، 1372، در 240ص؛

عنوان ده: آیین زندگی: راههای غلبه بر تشویش و نگرانی؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم و نگارش: محمدرضا اکبری بیرقی؛ تهران، اردیبهشت، 1384، در336ص؛ اندازه 17س.م در 11س.م.، شابک9647727739؛

عنوان یازده: چگونه از زندگی و شغل لذت ببریم؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: سید حسن حسینی؛ تهران، قدیانی، 1392، در 247ص؛

عنوان دوازده: آئین زندگی: چگونه تشویش و نگرانی را از خود دور کنیم؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: محمود آذین فر؛ تهران، نشر آریان، 1366، در295ص؛ چاپ قبلی انتشارات اسکندری، 1363؛

عنوان سیزده: آیین زندگی: چ‍گ‍ون‍ه‌ ت‍ش‍وی‍ش‌ و ن‍گ‍ران‍ی‌ را از خ‍ود دور ک‍ن‍ی‍م‌: روش‌ ه‍ای‍ی‌ آزم‍ای‍ش‌ ش‍ده‌ ب‍رای‌ غ‍ل‍ب‍ه‌ ب‍رن‍گ‍ران‍ی‌؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: میترا کیوان مهر؛ تهران، علم، 1385، در 462ص؛

عنوان چهارده: آیین زندگی: چ‍گ‍ون‍ه‌ ت‍ش‍وی‍ش‌ و ن‍گ‍ران‍ی‌ را از خ‍ود دور ک‍ن‍ی‍م‌؛ اثر: دیل کارنگی؛ مترجم: محسن علی مددی؛ تهران، زرین کلک، 1379، در352ص؛ شابک 9649170464؛

این عناوین همچنان ادامه دارد شاید دوباره ادامه دادم

تاریخ بهنگام رسانی 31/03/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی

Fascinating to read something this old that still holds a lot of value for the timeless experience of being human and consumed with the mental gyrations our stupid overgrown forebrain conjure up in the face of plenty.

Carnegie pulls off solving our problems by simply relating what many many others have related to him were their interpretations of what "cured" them of worry. Nice work when you can get it - get your students to write in their own solutions, lightly editorialize their content, arrange it in book form and make another small fortune (or so I'm guessing).

I like what he does in the first few chapters - relate lots of varied perspectives and tales of "here's what I learned" from people in positions who you'd imagine were never besieged by worry, had always found their magical way around the worries. Seems when Carnegie was able to get some human time with many of these people, they were able to remember what it was like before their personal productivity epiphany. That's pretty damned helpful.

But at the same time, he leans on some pretty romantic, ungrounded ideas to prop up his arguments (and then his biases start to surface).

For example, at one point in chapter 4 ("How To Crowd Worry Out Of Your Mind") he says, "The great scientist, Pasteur, spoke of 'the peace that is found in libraries and laboratories." Why is peace found there? Because the men in libraries and laboratories are usually too absorbed in their tasks to worry about themselves. Research me. Rarely have nervous breakdowns. They haven't the time for such luxuries."

One, welcome to the mid-20th century fellas. (Oh, are there the fairer sex among us too? Heavens, I thought you were still preparing my turkey sandwich.) Two, it's pretty obvious to me (as someone who spent a fair share of my time in libraries and laboratories) that here, when Carnegie departs from specific stories, he's talking out his (well-regarded) ass.

Which makes it hard to fully embrace Carnegie's homespun wisdom, when he's no longer quoting it from sources he respects. Which takes me out of an immersed mindset (which a couple of chapters provided) to the more skeptical attitude I take to all these self-help books.

I mean, the key difference as I see it between those who read and are CHANGED, and those who read and lambaste the book, is whether they've fully given over to whatever philosophy or attitude adjustment is proscribed. The reviews of the books I've perused where the reviewer speaks highly of the book seem over-populated with True Believers - converts, zealots and disciples. The bad reviews? Skeptics like me, finding the words ring hollow, the easy answers too easy.

And you know what? They're both right. It seems that the inner desire to WANT to change is the primary ingredient, and until that inflection point is reached, all words are just words, all desires are surreptitiously withheld.

So when I find myself dancing on the razor's edge between kool-aid and mocking, I think that's a very interesting place - probably the closest I can allow myself to incautiously buying the lesson and finally letting go of my grizzled-but-comfy beliefs.

Because for the rest of us (who haven't burnished our own self-mythology yet), the truth of most personal change is it doesn't come in a flash of sudden transformation. It comes by degrees, won slowly and agonizingly (often through thickets of fear) over a lifetime of incremental adjustment. Peppered with occasions of emotional turmoil that haunts us and can hold us back, and many occasions of joy that help carry us through the drudgery. At least if my own experience is common.

Unfortunately, none of that philosophical challenge left me any more motivated to keep slogging through this antiquated volume. Did not finish.

Изслушах книгата днес, защото в аудио вариант на скорост от х1,5 е около 3 часа… определно ми беше интересна, защото минавам през такъв момент, нооо определно не съм съгласен с някои неща, като това че за да “изградиш” добро име в работата си трябва да се заемаш с допълнителни задачи извън трудовата ти характеристика. Това може би работи на запад, но у нас наблюденията ми са, че ако го направиш… е новите задачи ти стават задължение. Най-интересна ми беше часта за работното прегаряне…
Оценяването е много субективно и не знам дали изобщо трябва да го правя, но определено книгата ми допадна и ми беше полезна.

هذا النوع من الكتب لا يمكن الاكتفاء بقراءته مرة واحدة لانه يمثل مجموعة من الممارسات والعادات في التعامل مع القلق, ويحتاج الانسان دائما الى تذكر هذه الممارسات لأنه من السهل جدا الانزلاق في الطرق غير الايجابية التي تعودنا عليها عند مواجهة المواقف العصيبة.
بشكل عام هناك بعض الممارسات الأخرى التي اعتقد أنها مفيدة جدا في معالجة التوتر مثل ممارسة الاستغراق العقلي (ومنها التأمل الاستغراقي ) والعطف الذاتي . للأسف لا يوجد مراجع عربية (كتب أو مقالات) تتناول هذا الموضوع ويسعدني انني قمت بكتابة أولى المقالات العربية حول الاستغراق العقلي (فن الاستغراق العقلي: العودة إلى الحياة)
http://arabicanalyst.com/2013/06/mind...

الجدير بالذكر أنه ورغم أن المؤلف الشهير "ديل كارنيجي" (صاحب الكتب التي غيرت حياة الملايين مثل "كيف تكسب الأصدقاء", "ودع القلق") توفي بسرطان الغدد اللمفاوية عام 1955..يصر "بعض" المطاوعة ومن يقدسهم على أنه مات منتحرا ليثبتوا لأتباعهم أنهم هم فقط من لديهم الوصفات السحرية للسعادة في الدنيا....
المشكلة ليست بطريقة موت كارنيجي فقد مات الرجل منذ عقود خلت...ولكن المشكلة في تلك الآفات العقلية التي يصر أصحاب العقول المغلقة على تثبيتها في عقولنا مع إضفاء طابع القداسة عليها..