...
Show More
Prix Goncourt : 1984 . Who read novels likeأ : Les Misérables, Camille : The Lady of the Camellias, The Outsider and The Little Prince.
الأعمال السابقة وغيرها من قائمة الأعمال الفرنسية العظيمة – التي أحببتها شخصيًا – أقول له اليوم أضم هذه التحفة الصغيرة لـ"عبقريته الفنيةا" للأعمال الفرنسية التي أعجبتني في فترات سابقة من حياتي القرائية.
، هي نوفيلا في (126) وقد كتبت بضمير متكلم والكثير من المونولوج الداخلي لكن تقنية إستحضار الفلاش باك - ذكري الماضي - وتوظيفه في الحاضر ثم وبطريقة جنونية تجعلع خبرًا إستباقيًا للمستقبل كان عملًا إحترافيًا. أن تخرج دوراس كل ما جعبتها - سيرتها ٠ في قالب رواية عميقة وقوية رغم صغر حجمها. لا تعدو كونها نوفيلا - رواية في أول الأمر وأخره - تُعري ذاتها وأسرتها وتقسو على نفسها وأمها وأخيها الأكبر بكل هذا الوجع. أن تنقل كل أحداث طفولتها ومراهقتها وصولًآ لمرحلة الشباب والنضح لما بعد الكهولة وقد تجاوزت سن السبعين تنقله بتقنيه روائية عالية تشعرك أن كل خبرات الكتابة أذابتها ووضعتها في قالب روائي عميق يتطلب منك جهدًا لابأس من التركيز
بإشارات طفيفة عن (سايغون : المستعمرة الفرنسية) في فيتنام (هو تشي منه : اليوم) نقلت العمق التاريخي الفيتنامي والصيني والفرنسي حول هذه المنطقة وتلك الفترة التريخية. أقول في إشارات طفيفة لكنها قادرة على خلق فجوة زمنية تجبرك على ردمها بأقرب معلومة حتى تعي طبيغة المستوطنون الفرنسيون فـي مجتمعات المستعمرة للسكّان الأصليين.
إنها قصة عاشقة فرنسية مراهقة. عشقت بطريقتها الخاصة وكتبت سيرة عاشق صيني كان كلاهما يعلم حقيقة مشاعر الآخر وكيف أن البحث عن المتعة يتجاوز حدود المتعة حد الرغبة في الهرب من شيء ما لا تبديه الصورة
ــــــــــــــــــــــــــ
رابط لتغريدات حول رواية العاشق حيث حسابي
https://twitter.com/MeqatA/status/947...
الأعمال السابقة وغيرها من قائمة الأعمال الفرنسية العظيمة – التي أحببتها شخصيًا – أقول له اليوم أضم هذه التحفة الصغيرة لـ"عبقريته الفنيةا" للأعمال الفرنسية التي أعجبتني في فترات سابقة من حياتي القرائية.
، هي نوفيلا في (126) وقد كتبت بضمير متكلم والكثير من المونولوج الداخلي لكن تقنية إستحضار الفلاش باك - ذكري الماضي - وتوظيفه في الحاضر ثم وبطريقة جنونية تجعلع خبرًا إستباقيًا للمستقبل كان عملًا إحترافيًا. أن تخرج دوراس كل ما جعبتها - سيرتها ٠ في قالب رواية عميقة وقوية رغم صغر حجمها. لا تعدو كونها نوفيلا - رواية في أول الأمر وأخره - تُعري ذاتها وأسرتها وتقسو على نفسها وأمها وأخيها الأكبر بكل هذا الوجع. أن تنقل كل أحداث طفولتها ومراهقتها وصولًآ لمرحلة الشباب والنضح لما بعد الكهولة وقد تجاوزت سن السبعين تنقله بتقنيه روائية عالية تشعرك أن كل خبرات الكتابة أذابتها ووضعتها في قالب روائي عميق يتطلب منك جهدًا لابأس من التركيز
بإشارات طفيفة عن (سايغون : المستعمرة الفرنسية) في فيتنام (هو تشي منه : اليوم) نقلت العمق التاريخي الفيتنامي والصيني والفرنسي حول هذه المنطقة وتلك الفترة التريخية. أقول في إشارات طفيفة لكنها قادرة على خلق فجوة زمنية تجبرك على ردمها بأقرب معلومة حتى تعي طبيغة المستوطنون الفرنسيون فـي مجتمعات المستعمرة للسكّان الأصليين.
إنها قصة عاشقة فرنسية مراهقة. عشقت بطريقتها الخاصة وكتبت سيرة عاشق صيني كان كلاهما يعلم حقيقة مشاعر الآخر وكيف أن البحث عن المتعة يتجاوز حدود المتعة حد الرغبة في الهرب من شيء ما لا تبديه الصورة
ــــــــــــــــــــــــــ
رابط لتغريدات حول رواية العاشق حيث حسابي
https://twitter.com/MeqatA/status/947...