Terrible. Absolutely terrible. Spoiled white American man who has morality crisis after morality crisis and yet manages to learn nothing. Finally marking this as abandoned 3 years later.
This book has a story everyone should know, even if it's not something everyone must read. It chronicles the exploitation of politically poor and oil-rich nations by economist hired by private firms working at the behest of the NSA to secure America's international sovereignty. The reality is that if these nations were organized, as OPEC was in the seventies, they could bring the first world to its knees. To prevent that from happening, economists are sent to create optimistic-biased forecasts that will lead the countries to borrow American money to pay American companies for oil-related infrastructure projects for which they will be hopelessly in debt. Americans don't like to think of ourselves as an oppressive global empire, but the reality is we all want cheap gas prices and we don't really care to know how we get them. This book explains that part. This is how the third world sees America.
كنت متخوفة عند شروعي في قراءة هذا الكتاب والذي يبدو من اسمه اني سأواجه تعقيدات إحصائية لن أفهمها ولكن كان هذا عكس توقعاتي تماما . كان الكتاب سيرة ذاتية لما اطلقه على نفسه "إعترافات قرصان إقتصاد" فالكتاب لغته سلسة كحكاية يخبرنا فيها طبيعة عمله وكيف حققوا أهدافهم المنشودة في معظم بلدان العالم.
يعد تلخيص الفكرة الأساسية لعملية القرصنة تلك عن كيفية الإغتيال الإقتصادي للأمم خاصة دول العالم الثالث النامية بإقناع تلك الدول بالتعاون معها للنهوض بها لكي تلحق بركب التقدم عن طريق توقيع عقود مع شركات خاضعة للكربوقراطية _سأعرفها بعد قليل_ لتطوير البنية التحتية لتلك البلدان عن طريق شق طرق جديدة، وإنشاء محطات توليد الكهرباء، وبناء السدود وشبكات الإتصالات وغير ذلك. في حين يقوم هؤلاء القراصنة والذين يطلق عليهم "خبراء إقتصاديين" بتوقع معدلات تنمية إقتصادية مرتفعة _و بالطبع توقعات منافية للحقيقة_ مما يعمل على تورط تلك الدول بشكل أكبر عن طريق مد فترة عقود تلك الشركات، إنشاء مشاريع ضخمة بتكلفة باهظة وفي الأخير لا تحقق المعدلات المطلوبة مما يدفع تلك الدول في النهاية للإستدانة والعجز عن سداد الديون فتتدخل الدولة العظمى "الإمبراطورية" بفرض شروطها كـ بناء قواعد عسكرية ، السيطرة على موارد طبيعية ، إستغلال البترول وهكذا .. وتفرض سيطرتها على تلك البلدان التي تتبع لها في النهاية وتنفذ سياستها.
أما عن مصطلح "الكربوقراطية" فهي مجوعة الشركات الكبرى والبنوك والحكومات مجتمعة الذين يعملون على تحقيق حلم الإمبراطورية الأمريكية وفرض سيطرتها على العالم أجمع. فالكربوقراطية متورط فيها البنك الدولي، صندوق النقد، أسماء الشركات الكبرى التي نسمع عنها كـ"فورد" على سبيل المثال وممثلين الحكومة أنفسهم رؤساء الولايات المتحدة الواحد تلو الآخر كـ(كارتر،ريجان،جورج بوش) ويحكي الكاتب عن تجربته الرئيسية والتي بدأت من فترة السبعينيات إلى أواخر التسعينات إلا إنه ظل على اتصال وتحليل لمجريات الأمور بعدها..
يحكي عن تجربته في كل من (إندونسيا، الإكوادور، بنما، إيران، السعودية، ا��عراق) كل بلد ولها تجربتها المختلفة وموقفها من الرفض لإدراكها تلك الخدعة ورفضها للهيمنة الأمريكية الفجة أو القبول والإذعان وتنفيذ السياسة الأمريكية مقابل وعود بالحفاظ على حكمهم وتطوير دولتهم .. كان يصل الأمر أحيانا للتصفية الجسدية في حالة الرفض كما حدث لرئيس بنما "عمر توريخوس" أو الإكوادور "رولدوس" .. وصل الحد بها لإستنزاف كل ما تجده أمامها من مصادر الطاقة والقوة لدرجة إنها لن يتبقى لها أخيراً إلا أن تلتهم نفسها !!
يصف الكاتب انهم كقراصنة إقتصاد استوعبوا دروس التاريخ فلن يقتحموا الدول بدروعهم وسيوفهم ولكنهم يرتدون نفس هيئة البلدان التي يتواجدون فيها ويمارسون أعمالهم بشكل طبيعي ويحاضرون في أعرق الجامعات وقد كونوا صورة جيدة عن أنفسهم ولا يعدون ما يفعلونه خروج عن القانون حيث ان النظام في الأصل مبني على خدعة ويصف نفسه بأنه قانوني !!
كتاب ممتاز وهو أحد الكتب المفضله لدي بلا جدال .. هو عبارة عن مذكرات قرصان إقتصادي دولي .. ويحكي الرجل تجربته مع هذه الوظيفة.
يتحدث الرجل عن أنه بينما لجأت القوى القديمة (بريطانيا وفرنسا) للإحتلال العسكري المكلف مادياً وبشرياً؛ نهجت الولايات المتحدة نهج مختلف تماماً وهو ما عرف بـ(سياسة الإحتواء الإقتصادي) والتي تتلخص في مبدأ بسيط جداً ألا وهو إستخدام الموئسسات الدولية مثل "البنك الدولي" في تقديم مساعدات إقتصادية وقروض إعمار لدول العالم الثالث مقابل أن تقوم الشركات الأمريكية بتنفيذ المشروعات الكبرى في الدولة المستدينة مثل محطات طاقة ومطارات وشبكات طرق وشبكات إتصالات؛ وفي الوقت الذي تستدين هذه الدول من البنك الدولي تكون فوائد القروض أكبر من قدرة هذه الدول على السداد ومن ثم تتراكم فوائد القروض وتعجز هذه الدول عن السداد.
هنا تتدخل الولايات المتحدة "لمساعدة" هذه الدول مقابل قواعد عسكرية أمريكية على أراضي هذه الدولة أو لتمرير قرارات معينه في مجلس الأمن أو القيام بإصلاحات إقتصادية داخلية معينه (خصخصة القطاع العام، الضريبة العقارية، الكويز، .. الخ) تساهم في زيادة الطين بللاً. بهذا يكون البنك الدولي فاز بفوائد القرض وفازت الشركات بأموال عقود الإعمار وفازت الولايات المتحدة بالسيطرة السياسية على الدولة المستدينة ولا يوجد خاسر في هذه اللعبة سوى المستدين. تكرر هذا الأمر في دول كثيرة جداً مما يطرح سؤالاً مهما؛ لماذا تستدين هذه الدول أصلاً؟؟
عملت سياسة الإنجليز (المستعمر القديم) على تنصيب ما يسمى بالواجهة المحلية في الحكم. هذه الواجهة تظل في الحكم مادامت محافظة على مصالح الاستعمار وعندما تفشل في الحفاظ عليه يتم التنكيل بها كما حدث مع (نورويجا في بنما؛ صدام حسين في العراق؛ مبارك في مصر) وبالتالي فموافقة صانعي القرار في الدول الصغرى على الاستدانة بقروض لن تحتاج اليها دولهم لن يصبح مشكلة كبيرة لأن هذه الواجهة المحلية تدين ببقائها في السلطة للولايات المتحدة؛ مما يعني أنها ستوافق على أي قرض ما دامت الولايات المتحدة أمرت به. وللعجب فبينما جلست لكتابة هذه السطور قرأت عن إحباط القوات الأمريكية لمحاولة إنقلاب القوات المسلحة القطرية على الواجهة المحلية "حمد بن جاسم" وذلك لأن الرجل يسير وفق المخطط الأمريكي الكبير بمنتهى الدقة ولا داعي لإستبداله الآن
للتدليل على نظرية الإحتواء الإقتصادي دعونا ننظر لبلد وقعت في براثن الإحتواء الإقتصادي بنفس الأسلوب .. في آواخر ستينات القرن الماضي تم إكتشاف إحتياطي كبير للنفط في "إندونيسيا" وفوراً أصدرت الإدارة الأمريكية الأوامر للشركات الأمريكية العملاقة بضرورة إحتواء إندونيسيا بأي ثمن حتى لا تقع في قبضة المعسكر الشيوعي بكل ما تملكه من إمكانيات نفطيه هائله.
توجه مسئولين من هذه الشركات لمقابلة صانعي القرار في إندونيسيا لتقديم عروض بتجديد شبكة الكهرباء وبناء محطات طاقة جديدة تساعد على بناء المزيد من المطارات والطرق والمصانع وإحداث نهضة إقتصادية في إندونيسيا وعرض المسئولين في هذه الشركات "التوسط" لدى البنك الدولي لتسهيل هذه القروض.
قامت الشركات الأمريكية بوضع توقعات أحمال طاقة عالية جداً تفوق حاجة إندونيسيا الفعلية؛ فالحقيقة أن أحمال الكهرباء التي كانت تكفي لم تكن تتعدي الـ 8% من قدرة الشبكة ولكن الشركات قدرت الأحمال المتوقعة بـ 20% حتى تزيد قيمة القرض ولم تمض أكثر من 5 سنوات شهدت فيها إندونيسيا طفرة بالفعل ولكن حين جاء ميعاد تحصيل الفوائد هرعت إندونيسيا لأمريكا طالبة العون. هنا قبلت أمريكا أن تساعد إندونيسا على التدخل لدى البنك الدولي لجدولة الديون في مقابل الحصول على عقد إحتكار للشركات الأمريكية للتنقيب عن البترول في الأراضي الإندونيسية.
وبهذا تم نقل مال القرض من خزانة البنك الدولي الى مصارف نيويورك و واشنطن وحصل البنك الدولي على الفوائد فيما حصلت الولايات المتحدة على البترول وفازت الشركات بأموال القرض التي ستصب مباشرة في خانة الإقتصاد الأمريكي. وهكذا تم نهب ثروات إندونيسيا على الرغم من أنه كان بلداً واعداً جداً ذو مستقبل مشرق.
وتستمر المأساة مع الجميع .. وفي الكتاب نمازج أكثر وقاحة منها مثلا تدخل عسكري مباشر في كل من بنما والعراق لتوريد عقود إعادة إعمار تساهم في رفع حالة الإقتصاد المتهاوي للولايات المتحدة
Ekonomik tetikci oldugunu soyleyen birinin kendini tatmin etmesi. Amerikali firmalarin, yazarin tabiriyle sirketokrasi yonetiminin iktidarla birlikte nasil dunyanin altini ustune getirdigini ve kendisinin de nasil tum bu olanlara alet oldugunu, boylece nasilda cok buyuk servet sahibi oldugunu anlatiyor. Ah canim benim. Demek pisman oldun da bu kitabi yazdin. Irak, İran, Ekvadir, Panama, Endinezya..... Karismadigi ve karistirmadigi ulke kalmamis beyfendinin. Ama tum bu yillar boyunca icinde hep onu kemirip duran biseyler varmis. Yahu insanlar öluyo insanlar.
إذا أردت أن تعرف أين تذهب ثروات بلادك و لماذا يحدث كل هذا الإنحدار في معظم البلاد و لماذا تُقرض أمريكا بعض الدول و ماذا تريد أمريكا من العالم ؟ فهذا الكتاب يجيب علي كل تلك التساؤلات بل و أكثر من ذلك
مذكرات خبير اقتصادي , او قرصان اقتصادي يروي فيها حقائق عن ارتباط الولايات المتحدة الامريكية بالانقلابات والحروب التي حدثت في النصف الثاني من القرن العشرين , ابتداءا من الامريكيتن وصولاً الى الشرق الاوسط في ايران والسعودية واخيراً العراق . مما لا يخفى على احد ارتباط القوى العظمى العالمية بالارهاب , من ناحية التمويل و غض النظر عن تحركاتهم بل واستخدامهم كوسيلة للضغط و تصفية حساباتهم الدولية . من يرفض الاعتقاد بنظرية المؤامرة لا يقل سذاجة عن من يؤمن بها ايماناً اعمى , المؤامرات تحاك لاننا نيام و متخلفين و متفرقين , وهذة حقيقة لا يمكن انكارها . لا اعلم مدى مصداقية بيكنز و ان كان له دور مهم فيما حدث كما حاول ان يبين في الكتاب , او انه يبالغ و يحاول رسم هاله من العظمة حوله لكن بكل الاحوال هو انسان سيء , ندمه كان على الصعيد النفسي فقط , اغتنى و اسس شركته و الف كتباً يربح منها الملايين بسبب عمله القذر , وهاهو يحقق شهرة و ارباح اكثر بعد نشره لهذا الكتاب . ان كان خطراً حقيقياً و ما رواه يشكل تهديد لأمريكا او اي طرف آخر لـكان اُغتيل منذ سنين و ما ترك طليقاً يوزع الاتهامات بعد فوات الاوان . لكن لابد من الاشارة الى اهمية الكتاب لنا كعرب لندرك حقيقة ما يدور حولنا ,ونتوقف عن قتل بعضنا البعض و تراشق الاتهامات و الانخراط في المليشيات و الجماعات المتطرفة تحت مسميات دينية و سياسية . نحن كالدمى منذ سنين و اوضاعنا تسوء سنة بعد اخرى فهل من يقظة ؟
" ان احداث حياتك المتعاقبة و اختياراتك فيها استجابة لتلك الاحداث , و هو ما وصل بك الى هذه النقطة .."
Nothing altruistic about foreign aids; multilateral agencies come in many colors and shapes like World Bank,Asian Bank, US Aid and IMF. Less developed countries leaders succumbed to the temptation of selling their sovereignty to the devils. The lucrative loans for infrastructure loan is not meant for social development to benefit the poor mess instead to ensnare the host countries for political allegiance and control. Who benefits! The local oligarchy. The book reinforce my believe of the deception of the great American power.
ماذا تعلم عن التحكم في الدول و كيفيه تحقيق هذا و دراسات عمليه مستفيضة لدول خضعت لسفاح الاقتصاد كما كان يسمى كتاب خطير و اعتقد من اقوى الكتب التي قراتها نعم هناك نظام عالمي مرعب غامض
ஒரு நாடு பேரரசு ஆகுவதற்கு என்னவெல்லாம் செய்தது & செய்துகொண்டிருக்கிறது என்பதை வெளிச்சம் போட்டும காட்டும் புத்தகம். வரலாற்று தகவல்கள் நிறைய இருக்கின்றன.
ஆரம்பத்தில் ஒரு விறுவிறுப்புடன் சென்றது, கடைசி பக்கங்கள் கொஞ்சம் சோர்வைத் தந்தன!
شعرت ان مؤلف الكتاب كان فرد من عصابه. وخدعوه. اثناء التقسيم يعني. طلع من المولد بلا حمص يحكي بغل وتفاصيل مثيره وارقام متطابقه وكيف يتم سرقه اموال الشعوب التابعه لمؤسسات الامم المتحده يسرد. بتسلسل القنبله الزمنيه وكأن في اخر الكتاب سيحدث الانفجار الكبير كل من يدعي الدايمقراطيه. لايسرق في امريكا يسرق في ارض اخري لان القانون الامريكي لايحاسب علي سرقه الشعوب كتاب صدمه كبيره ولكن نجمتين. لغياب الحس الفني كتاب باسلوب السكشن التجاري