Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 100 votes)
5 stars
35(35%)
4 stars
35(35%)
3 stars
30(30%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews
April 25,2025
... Show More
Such an honest, authentic guy, who shows the reformative and even political power of public confession. I wish we rewarded rather than punished that in our institutional life.
April 25,2025
... Show More



كتاب من الكتب الكاشفة. خِطر خِطر يعني :D ..


الكتاب بيثبت نموذج مُعين و هو أن :



1 - فيه بني آدم بيبقى مطلوب منه يعمل دراسة اقتصادية عن بلد مُعين بُناء على رغبات مجموعة من المُستثمرين و أصحاب الشركات المالتيناشيونال..


2- تقوم بعض الجهات المانحة - صندوق النقد و البنك الدولي .. إلخ - بإقراض هذه الدول بناء على هذه الدراسات إللي غالباً بتطلع خادعة ..

فالدولة تبقى واخده قرض بمليار جنية على أساس أن العائد من الإستثمار هيبقى حوالي مليار و نص مثلاً بعد عشرين سنة ، تطلع الدراسات أكتر كتير من المتوقع و تعجّز الدولة عن سداد الديون المُستحقّة ..

3- تتعثّر الدولة عن سداد ديونها .. فتبدأ بقى تُذعن للدول و المؤسسات الدائنة .. عن طريق إمرار صفقات اقتصادية ، بيع أراضي ، تجارة سلاح ، تصويتات في الأمم المتحدة .. و هكذا

4- تبدأ المؤسسات الكُبرى في هذا الخط من الإستعمار و الإذلال الإقتصادي للدول و بناء مُجتمعات داخل كل دولة ، المجتمعات دي هي النُخبة الإستعمارية .. إللي بتبقى أكتر ناس مُنتفعة من التبعية دي


دا النموذج التجريدي .. النموذج دا إتطبّق بقى بشكل عام في جواتيمالا و بنما و الإكوادور و إيران و فنزويلا و بلاد كتير ..


الفكرة أن الوقوف أمام هذا النوع من الإستعمار مش هيمُر مرور الكرام .. لأ ..

هيطلع الصف التاني من الجنود إللي شغالين تحت الكوربوقراطية * .. إللي هما رجال المخابرات إللي بيتم الإستعانة بيهم لتنفيذ إغتيالات لأمرار مشروعاتهم ..

و لو فشل الخط الدفاعي التاني دا .. يتم عمل حملة إعلامية ضخمة ضد الدولة دي و رموزها و يتم عمل غطاء إعلامي و أخلاقي لحرب من أجل الإسعمار ..


كتاب مهم و قيّم جدا .. لو عرفت تقراه و تجيب منه 10 نسخ توزّعهم على صحابك هدية .. ما تترددش ..


April 25,2025
... Show More
كيف تسيطر الشركات العابرات للقارات على اقتصاديات الدول ؟وكيف تنهب الشعوب وتفقر الأمم ؟ وكيف تدمر الطبيعة لإقامة المنشآت وإستثمارها مادياً؟وكيف تقتل رؤوساء دول لم يستجيبوا لخططها الإقتصادية المتعلقة ببلادهم؟
يجيبنا على هذه الأسئلة القرصان الدولي السابق جون بيركنز والذي تنقل بين عدة دول من بينها بنما والإكوادور وأندونيسيا وغيرها وكان مشاركاً وشاهداً على السيطرة على اقتصاديات هذه الدول ونهبها ،ثم يصحو ضميره كما يقول في نهاية الكتاب ليحدثنا ليس عن اغتيال شخصٍ معين بل عن اغتيالٍ لأمم وشعوب كاملة وسرقة لأجيال قادمة.
April 25,2025
... Show More
First of all, i took too much time reading this book, although it's not the kind that should take long, and that's because i was frustrated and it didn't met my expectations from the beginning, on the book cover it says : "The shocking inside story of how America REALLY took over the world", not that shocking as story but frustrating because the author does an analyse which a bit flat, he doesn't give much details about the unethical acts that he or his company was doing despite his role and status in the companies he worked in, he cites some examples but those are already known by the public like the US involvement in South America, the suspicious contracts between USA and KSA ... Adding to that, the author wrote the book like a sensational fiction, though very poorly, where he is a Hollywood star and narrates details about his personal life, how, where and with whom he spends his vacations, while readers were waiting to know more about his professional life.
As a conclusion, if i were you i wouldn't expect too much from this book and the amount of knowledge you might learn
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.