...
Show More
متردد في قراءة هاملت..ستندم اذن!ا
كلنا نكره الاختيارات..و نجاهد احيانا لنلقي بها على غيرنا
نختار هذا اللون..ام ذاك؛ننام ام نعمل ..نقرأ هاملت و لا نؤجلها؟
ننتقم ام نسامح ؟
و الاهم☀ نسلك هذا الطريق المضيء..ام ذاك الطريق المعتم؟
نكون او لا نكون؟
ا"غاية ما دافعت به عن اب و ملك عزيز نكب أشد النكبات.. .هو ان اهذي هذيان الحالم. .مع ان شاغل الانتقام ملأ نفسي
..جبان انا"؟؟
حسنا و من منا لم تطن في أذنه هذه الكلمات..لمرات و مرات و نحن نلوم أنفسنا على تخاذلنا
عن أخذ حقوقنا..او حقوق من نحب
للاسف سيظل هاملت هو انا و انت و كل من يمتلك بذرة الخير و العدل في نفسه
و بحلول سن الثلاثين سيختار كل منا
هل سيكون؟و هؤلاء محظوظون
او لا يكون ؟..
و ساعتها سيضع نفسه على وضع الطيار الآلى الشهير "عايش و مش عايش "..حتى يقضي الله في أمره..و حينها لن يلح عليه سؤال هاملت ...و لن يكون مطالبا باتخاذ اي قرار
ا"سيظل فني خالدا ..ما دامت هناك عيون ترى و اذان تسمع "صدقت شكسبير بالفعل..قد تخيفنا اللغة الثقيلة. ..قد تصدنا مبادىء قديمة..و لكنه سيجذبنا هو
شاب نبيل ؛قلبه كبير قست عليه الحياة فثار عليها. .تشكك في الفضيلة..يأس من الناس
لكنه ظل مطالبا بالثار ممن قتل والده..احقاقا للعدل الذي ظل يؤمن به..و الفضيلة التي يطمح إليها و لو رغما عنه
كلنا نكره الاختيارات..و نجاهد احيانا لنلقي بها على غيرنا
نختار هذا اللون..ام ذاك؛ننام ام نعمل ..نقرأ هاملت و لا نؤجلها؟
ننتقم ام نسامح ؟
و الاهم☀ نسلك هذا الطريق المضيء..ام ذاك الطريق المعتم؟
نكون او لا نكون؟
ا"غاية ما دافعت به عن اب و ملك عزيز نكب أشد النكبات.. .هو ان اهذي هذيان الحالم. .مع ان شاغل الانتقام ملأ نفسي
..جبان انا"؟؟
حسنا و من منا لم تطن في أذنه هذه الكلمات..لمرات و مرات و نحن نلوم أنفسنا على تخاذلنا
عن أخذ حقوقنا..او حقوق من نحب
للاسف سيظل هاملت هو انا و انت و كل من يمتلك بذرة الخير و العدل في نفسه
و بحلول سن الثلاثين سيختار كل منا
هل سيكون؟و هؤلاء محظوظون
او لا يكون ؟..
و ساعتها سيضع نفسه على وضع الطيار الآلى الشهير "عايش و مش عايش "..حتى يقضي الله في أمره..و حينها لن يلح عليه سؤال هاملت ...و لن يكون مطالبا باتخاذ اي قرار
ا"سيظل فني خالدا ..ما دامت هناك عيون ترى و اذان تسمع "صدقت شكسبير بالفعل..قد تخيفنا اللغة الثقيلة. ..قد تصدنا مبادىء قديمة..و لكنه سيجذبنا هو
شاب نبيل ؛قلبه كبير قست عليه الحياة فثار عليها. .تشكك في الفضيلة..يأس من الناس
لكنه ظل مطالبا بالثار ممن قتل والده..احقاقا للعدل الذي ظل يؤمن به..و الفضيلة التي يطمح إليها و لو رغما عنه