...
Show More
روبرت غرين وهو خبير بالأدب الكلاسيكي يكتب عن ٤٨ قانون للسطوة والنفوذ حسب رايه، و مستشهداً بأمثلة عديدة من الماضي يعكس اغلبها عصر النهضة في اوروبا، و ذاكراً قصص لأشهر الشخصيات في اوروبا في ذاك العصر و ما بعده..
بعض الشخصيات كانت تحت مجهره فحكى عنهم ضمن القوانين التي وضعها، ثم يبدوا كأنه درس تلك الشخصيات و درس حياتهم دراسة تحليلية لذلك كان لبعض الشخصيات نصيب من ذكرهم ضمن قوانين متعددة.
الكتاب يتكون من قوانين (فصول)
تحت كل قانون حكمة تعبر عن القانون، ثم
يضرب قصة ومثال على كيف يكون عدم الالتزام بالقانون (انتهاك القانون) ثم يكتب تعليق عن (قصة انتهاك القانون). بعد ذلك يذكر عدة قصص في من يراعي العمل بالقانون المطروح و يكتب تعليق للتوضيح
ثم يمثل القانون في روح صورة أدبية
و ينتهي بكتابة عكس القانون ثم ينتقل للقانون التالي..
كتاب جداً مُسلّي، وفير بالقصص والامثلة توجد به لمحات أدبية فهو كتاب يرضي الكثير من الاذواق وليس بالضرورة قرائته لاكتساب خصال ماكرة وخبيثة بل للتسلية ولمعرفة اشهر شخصيات عصر النهضة وما قبل الميلاد حتى.. و ايضا توجد فيه بعض اللمحات التي قد تضيف الى فكرك من ناحية التطوير الذاتي. و أخيراً هو كتاب على شاكلة كتاب "فن الحرب" و كتاب "الأمير" الا انه أمتعهم في رأي.
بعض الشخصيات كانت تحت مجهره فحكى عنهم ضمن القوانين التي وضعها، ثم يبدوا كأنه درس تلك الشخصيات و درس حياتهم دراسة تحليلية لذلك كان لبعض الشخصيات نصيب من ذكرهم ضمن قوانين متعددة.
الكتاب يتكون من قوانين (فصول)
تحت كل قانون حكمة تعبر عن القانون، ثم
يضرب قصة ومثال على كيف يكون عدم الالتزام بالقانون (انتهاك القانون) ثم يكتب تعليق عن (قصة انتهاك القانون). بعد ذلك يذكر عدة قصص في من يراعي العمل بالقانون المطروح و يكتب تعليق للتوضيح
ثم يمثل القانون في روح صورة أدبية
و ينتهي بكتابة عكس القانون ثم ينتقل للقانون التالي..
كتاب جداً مُسلّي، وفير بالقصص والامثلة توجد به لمحات أدبية فهو كتاب يرضي الكثير من الاذواق وليس بالضرورة قرائته لاكتساب خصال ماكرة وخبيثة بل للتسلية ولمعرفة اشهر شخصيات عصر النهضة وما قبل الميلاد حتى.. و ايضا توجد فيه بعض اللمحات التي قد تضيف الى فكرك من ناحية التطوير الذاتي. و أخيراً هو كتاب على شاكلة كتاب "فن الحرب" و كتاب "الأمير" الا انه أمتعهم في رأي.