Community Reviews

Rating(3.8 / 5.0, 99 votes)
5 stars
27(27%)
4 stars
28(28%)
3 stars
44(44%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 26,2025
... Show More
Each aspirant journalist was once told to write his/her articles minding "the famous 5 Ws".
Who? What? When? Where? Why?

I assume how for young Seierstad was the same.
Then she became talented enough as a journalist for being a reporter. And as a correspondant she became talented enough to choose her own stories. Then for following the stories she chose, she went to dangerous countries such as Serbia, Iraq or Chechnya. And Afghanistan.

But.
At some point Aasne Seierstad decided that those 5 Ws weren't her cup of tea anymore. Thus she wrote a novel: this one.
On this purpose she lived for some months behind a heavy burqa pretending to be an Afghan woman and a member of an Afghan family.
Not that easy for a western woman. And tiring. And dangerous.
This can't be denied. Seierstad was brave enough to survive hiding herself in extremely difficult times and situations.
If she had insisted in being a journalist, Who-What-When and Where would have been accomplished.

But she didn't.
This leads us to the point and fifth W: Why?

Why Seierstad disguised herself for writing a novel formed by a collection of short stories instead of interesting reportages thanks to her new unique perspective? Wasn't her supposed to be a journalist?
The problem is that, as a reader, I couldn't stand this choice of pushing actual Afghan life into the frame of short stories presenting them as honest accounts and even personal points of view of some different characters. What was true and what Seierstad invented by her own to make what she observed behind the burqa more interesting?

And how she knows how an Afghan teenager or and old woman might think?
This book looks like a rather arrogant attempt to put a journalist foot into a novelist shoe. A shoe with some kind of disturbing superiority heels. And dressing a burqa for some months under the boiling sun is not enough for appreciating the effort of finding a balance in Seierstad awkward walking and writing. An effort that I wonder who was actually asking for.
April 26,2025
... Show More
My knowledge of Afghan culture is really minimal so cannot really say how accurate a portrayal it is. I did however get a strong sense of judgement and superiority from this author which I didn't like.
April 26,2025
... Show More
Ono by se možná mohlo zdát, že příběh jedné vcelku běžné knihkupecké rodiny tak informačně objemný (i objevný) nebude, ovšem právě díky té běžnosti umožňuje nahlédnout na afghánskou společnost z trochu jiného úhlu. Je to příležitost s nimi žít pod jednou střechou a poznat jejich chování, náturu i stát v každodenní realitě. Rozhodně mi měl co předat.
April 26,2025
... Show More
(نُشر هذا العرض في ملحق شرفات في جريدة عمان بتاريخ 3 مارس 2010)

من تبعات الغزو الأمريكي لأفغانستان في 2001 ونجاحه في إسقاط نظام "طالبان" أن تكوّن اهتمامٌ عالمي بهذه البقعة من الكرة الأرضية، بتاريخها وتراثها وتقاليدها ونظامها الاجتماعي، إضافة إلى الوضع السياسي بعد الحرب بطبيعة الحال. وفي الحقيقة فإن هذا الظرف المؤسف لأفغانستان كان فرصة سانحة لمن أراد أن يكتب كتابًا يحقق أعلى المبيعات عالميًا، وهذا ما حصل فعلا، فظهرت كتب كثيرة تتناول أفغانستان تاريخًا وحاضرًا وتكهنًا بالمستقبل. ومن بينها كتابٌ بعنوان "بائع الكتب في كابول"، صدر عام 2003 في النرويج واعتلى قائمة أفضل الكتب غير الأدبية مبيعًا في تاريخ النرويج، وتُرجم إلى الإنجليزية عام 2004 وغدا واحدًا من أفضل الكتب مبيعًا في العالم. نتناول هنا النسخة العربية الصادرة عام 2009 عن الدار العربية للعلوم ومنشورات الاختلاف، بترجمة حليم نصر.

أما مؤلفة الكتاب فهي (آسني سييرستاد)، صحفية نرويجية نشيطة ومغامرة، عملت مراسلة في العديد من المناطق الملتهبة كالعراق والشيشان وأفغانستان، وعُرفت في بلدها بتقاريرها الإخبارية من العراق بعد سقوط بغداد. صدرت لها حتى الآن أربعة كتب تتناول توثيقًا لمشاهداتها في صربيا وكابول وبغداد والشيشان. أما الكتاب الذي نحن بصدده، فقد تميّز بفكرةٍ إبداعية خارجة عن المألوف في الكتابة الصحفية، ويُعتبر تجربة فريدة ودرسًا صحافيًا مميزًا. فبعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وغزو أفغانستان، ذهبت المؤلفة إلى هناك مع قوات التحالف الشمالي تسجّل ملاحظاتها ومشاهداتها، إلا أنها لم تكتفِ بهذا الدور الصحافي التقليدي، وفكّرت في الكتابة عن المجتمع الأفغاني من الداخل: أسلوب الحياة، والعادات والممارسات والأفكار والتقاليد. جاءتها هذه الفكرة بعد أن التقت صاحب مكتبة اسمه "سلطان خان" وتعرفت إلى أسرته، فعرضت عليه أن تقيم في منزله مع عائلته كي تستطيع الكتابة من واقع الحياة عن المجتمع الأفغاني. وهكذا أمضت المؤلفة ثلاثة شهور في منزل "سلطان خان" ترى وتسمع من أهل البيت عن حاضرهم وماضيهم.

وأما جمالية الكتاب وصفته الإبداعية فتتجسد في أن المؤلفة اختارت قالبًا روائيًا تحكي فيه قصة عائلة سلطان خان، وهذا القالب قد منحها القدرة كساردة على الغوص في دواخل الشخصيات وتتبع تطورها وأفكارها ودوافعها. إضافة إلى ذلك، فقد اختارت المؤلفة أن تخصص كل فصلٍ لشخصيةٍ من الشخصيات ودورها في القصة، بدلا من سرد الوقائع بالترتيب الزمني، مما ساعد في تسليط الضوء على تفاعل الشخصيات وصراعها مع بعضها أو مع الآخرين. يبدأ الكتاب بفصل تمهيدي تحكي فيه المؤلفة مجيئها إلى كابول ولقاءها ببائع الكتب، وفكرة الكتاب الذي بين يدي القارئ. وهنا تختفي المؤلفة ولا نجدها أبدًا في بقية الفصول، وتتحول إلى مجرد صوت سارد يحكي في كل فصل جانبًا من شخصيةٍ من عائلة سلطان خان باستثناء فصلين اثنين نجد فيهما معلومات عن الخلفية الاجتماعية والسياسية التي تجري فيها الأحداث. وينتهي الكتاب بخاتمةٍ تعود فيها المؤلفة لتقول لنا ماذا حدث للشخصيات بعد رحيلها من كابول.

نتعرف في هذا الكتاب إلى قصة سلطان خان بائع الكتب الذي نذر نفسه للحفاظ على تراث بلاده وآدابها، وتوفير الكتب التاريخية والأدبية للافغان عبر عقودٍ طويلة وأنظمة سياسية وحروب مرّت بها أفغانستان من العهد الملكي، إلى الاحتلال السوفييتي، إلى الحرب الأهلية، إلى طالبان فالغزو الأمريكي. وسلطان خان هذا شخصية فريدة من نوعها، فنجده ليبراليًا جدًا منفتحًا على جميع الأطياف يؤمن بحق الجميع في نشر أفكارهم، فلا يجد غضاضة في بيع الكتب الشيوعية، ومنشورات المجاهدين، وكتب طالبان، رغم أنه عانى منهم جميعًا: "أقدم الشيوعيون على إحراق كتبي، ثم جاء المجاهدون بعد ذلك لتخريب المكتبة ونهبها، وأخيرًا أكملت جماعة طالبان إحراق ما تبقى مرة جديدة" (ص8). أما في بيته فسلطان خان ديكتاتوري متسلط، رغباته لا تقبل النقاش، ومن يعصي أوامره يُطرد من نعيمه. بعد عشرته الطويلة مع زوجته (شريفة) يتزوج وهو فوق الخمسين من فتاة في السادسة عشر، ويقرر إبعاد الزوجة الأولى إلى باكستان حتى إشعار آخر. هذا الرجل العصامي المكافح، والقاسي جدًا في أحيان أخرى يمكن أن يوصف في بيت شعر يحبه هو كثيرًا للفردوسي: "ومن أجل أن تعيش/ينبغي عليك/أن تكون/في بعض الأحيان ذئبًا/وأن تكون شاةً/في بعضها الآخر" (ص46).

ونتعرف في الكتاب إلى (منصور) ابن سلطان الذي يعمل في مكتبة ابيه رغمًا عنه ويتمنى أن يعيش حياته بعيدًا عن سلطة أبيه، و(ليلى) الأخت الصغرى لسلطان والتي تعمل في البيت مثل الخادمة لا تتوقف أبدًا، تتمنى الخلاص من حياة العبودية هذه إما بالحصول على وظيفة أو بالزواج من شخصٍ لا يكرر لها مأساتها. أما (إيمال) فهو أصغر أبناء سلطان يبلغ من العمر 12 عامًا، ويعمل اثنتي عشرة ساعة يوميًا طوال الأسبوع في "كشك" صغير في أحد الفنادق، محرومًا من المدرسة، ومن اللعب، ومن الرفاق. وإضافة إلى هذه الشخصيات هناك (بيبي غول) والدة سلطان العجوز، وإخوة سلطان العديدين.

لا بد لنا من الاعتراف للمؤلفة بنجاح الكتاب في تحقيق واحدٍ من أهم أهدافه، وهو تصوير المجتمع من الداخل، حيث نقلت إلينا (آسني سييرستاد) تفاصيل خاصة ومفصلة للعديد من الممارسات الاجتماعية المتعلقة بالخطوبة، وحفل الزفاف، والنميمة النسويّة، والتسوّق، وارتياد الحمّام العمومي، والتقاليد المتبعة في الملابس، وغير ذلك. ولا شك في أن المؤلفة استفادت من ميزة كونها أنثى، تستطيع التغلغل في الجانب النسوي من المجتمع الأفغاني، وهو ما لا يتوفر للصحافي أو الباحث من الرجال. واستطاعت المؤلفة بعد ارتدائها برقع العباءة الأفغاني من الوصول إلى الجانب الرجالي أيضًا في المزار الديني والسوق والمدارس ورحلات العمل إلى بيشاور ولاهور.

أما التركيز الأكبر في الكتاب فكان منصبًا على قضية الظلم الاجتماعي الواقع على المستضعفين في المجتمع، أي النساء والأبناء المكتوب عليهم طاعة الأب، ولعل الكفة هنا ترجح للنساء، حيث تخصص الكاتبة جزءًا كبيرًا من الكتاب للحديث عن معاناة النساء في المجتمع الأفغاني. نجد في الكتاب أن الافغانيات محرومات من حرية الاختيار في كل شيء، وأنهن تابعات للرجال، وأنهن كالسلع تُباع وتُشترى باسم الزواج، هذا إلى جانب القيود العديدة المفروضة عليهن في الملبس والحركة. ولا يفوت الكاتبة أن تخصص فصلا تتحدث فيه عن الحب المحرّم على الأفغانيات، وكيف أن ما يبقى من قصص الحب هذه هو الانتحار والأغاني الشعبية المتداولة. وتتبدى ثيمة الظلم على المرأة جلية في شريفة التي يتزوج عليها سلطان دون سبب، و ليلى التي لا تستطيع أن تختار من تريد زوجًا لها أو ترفض من لا تريد، وسليقة التي يعاقبها أهلها بشدة لأنها تبادلت بعض الرسائل مع شاب. ومن الناحية الأخرى تسلط الكاتبة الضوء على ابني سلطان (منصور) و (إيمال) الذين يسخّرهما أبوهما للعمل حارمًا إياهما من الدراسة ومن الاستمتاع بالحياة.

لا شك في أن كتابًا بهذه المواصفات يفترض تقديم الحقيقة وكشف المستور في المجتمع الأفغاني لا بدّ أن يحقق نجاحًا باهرًا، إلا أن هناك بعض الأسئلة الأساسية التي تفرض نفسها هنا. أولا، هل قالت آسني سييرستاد الحقيقة كلها؟ سؤال أجاب عليه بائع الكتب نفسه محمد شاه رايس (أي سلطان خان في الكتاب) بعد أن قرأ الترجمة الإنجليزية للكتاب، فرفع قضية في النرويج ضد المؤلفة متهمًا إياها بتشويه سمعته هو وعائلته، مكذبًا الكثير مما جاء في الكتاب وغاضبًا من خيانة المؤلفة لحسن الضيافة. صحيحٌ أن الأسماء الواردة في الكتاب مستعارة، ولكن بائع الكتب هذا شخصية معروفة في كابول ومن يعرف كابول سيعرف أن الكتاب يتحدث عن شاه رايس. هذا وقد نشر شاه كتابًا يحكي فيه "القصة الحقيقية" ويرد به على "افتراءات" المؤلفة، سمّاه "كان يا ما كان بائع كتب في كابول"، وتُرجم إلى النرويجية والبرتغالية. أما السؤال الثاني فيتعلق بمسألة أخلاقيات البحث والآثار المترتبة على قول "الحقيقة". يقول شاه بأنه تلقى العديد من الرسائل المهينة والتهديدات والمضايقات، مما دفعه إلى طلب اللجوء في أوروبا، في حين سافرت زوجته الأولى وبناته إلى كندا حيث إخوتها. من جهةٍ أخرى، قد يكون هذا الكتاب "الانتقائي" تقديمًا للمجتمع الأفغاني إلى الملايين من الناس حول العالم الذين لا يعرفون الكثير عن أفغانستان، فهل يصلح الكتاب هذا لهذا الدور، خاصة وأن الكاتبة تعترف بأن الكتاب "قصة عائلة أفغانية واحدة، وهنالك ملايين من العائلات. ولم تكن عائلتي هذه بأي حال من الأحوال لتعتبر عائلة نموذجية" (ص15). وأما السؤال الثالث فهو: هل تكفي المدة التي قضتها المؤلفة في أفغانستان لتفهم كل ما سجّلته من مشاهدات، أو لتعرف ما يكفي من تفاصيل المجتمع الأفغاني المعقد المتشابك اجتماعيا وسياسيا؟ إن قرار المؤلفة بالكتابة عن هذه العائلة فقط جعلها تركز على قضية المرأة وتهمل قضايا أساسية أخرى من أهمها التمييز العرقي في أفغانستان (رغم وجود إشارات هنا وهناك).

باختصار، نقول إن مشروع المؤلفة رغم فرادته وسلاسة سرده متسرعٌ وغير ناضج، وربما مُحمّل مسبقًا بنظرة استشراقية لأفغانستان. هذا ولم تستطع المؤلفة استغلال الميزات التي أعطيت لها في تصوير المجتمع الأفغاني بشكلٍ أكثر شمولية وتفصيلا، مثلما فعل الكاتب الأفغاني مثلا (خالد حسيني) في روايتيه "عدّاء الطائرة الورقية" و "ألف شمس مشرقة".
April 26,2025
... Show More
كاتبة صحفية تعيش فترة مع عائلة افغانية في كابول لتروي لنا نفاصيل حياتهم اليومية وما عانوه من حروب متتالية من الحرب مع روسيا الى الحرب الاهلية الى حكم طالبان التعسفي الى الاحتلال الامريكي وقتاله المستمر مع القاعدة .
قصة دولة لم تذق طعم السلام لعقود خلت , دولة عانت وما زالت تعاني الفقر والجهل والحرمان , تقصها لنا الكاتبة في صفحات هذا الكتاب .
April 26,2025
... Show More
"Кабульський книгар" розповідає нам історію однієї сімʼї, сформовану з елементів афганської культури, ісламських традицій та особливостей місцевого побуту, викладену у відстороненому, репортажному стилі.
Для читачів, які прагнуть більш детально дослідити Афганістан і глибше зрозуміти ісламську культуру, це буде пізнавальним та інформативним, хоч і доволі поверхневим, чтивом. Книга вдало проливає світло на складнощі регіону розірваного війнами, регіону де Сила стоїть на щабель вище за Добробут. Це також есей на тему занепаду прогресивної країни, котра була відкинута в минуле лише через релігійне неприйняття поступу прогресу. Історія про те, як неймовірно складно жити жінкам в країні, де їхня думка чи бажання ігноруються, а права обмежуються фактично до рабського існування.
Завдяки цим елементам, та погляду на події зі сторони, як чоловіків так і жінок, книга стає вартісною літературною мандрівкою для тих, хто зацікавлений у розширенні своїх культурних горизонтів.
April 26,2025
... Show More
The most depressing book about the area that I have read. Most of the characters have little to no redeeming qualities or likeablity. The bookseller was the least likeable of all. The ones that were likeable and you wanted to root for you realize have no chance for happiness or an existance other than servitude and repression.
The book didn't flow very well either. At times I wasn't sure if I was reading a book or a collection of magazine articles. The author represents the people and events as actual but I was reminded through this that most of the stories had to be told to her second or third hand. When she goes into the head of the characters and explores their thoughts and feelings you know that she must be taking liberties. You know that such things would never be discussed to such detail and depth as she describes with a foreigner, a writer, and a woman of all things.
April 26,2025
... Show More
Read the malayalam translation by M.K.Gouri titled 'Kabulile pusthaka vilppanakkaran'...

Content vice it's highly recommended by me... it's a must read... but I don't know if it's the translation or the original work, but it's not smooth... mostly felt like reading a memoir rather than a novel... things are random... like separate story about each characters...
April 26,2025
... Show More
Visiting Kabul after the fall of the Taliban, Norwegian journalist Asne Seierstad stumbles upon a bookshop. She strikes a conversation with the owner, a middle-aged man named Sultan Khan, who recounts the tyrannous reign of the Taliban and the destruction of his books by the Communists, Mujahideen and Taliban alike. Intrigued, Seierstad is eager to write about Sultan’s life and subsequently spends a handful of months with his family, most of whom cannot speak English. Her book is thus heavily reliant on Sultan and a couple of his kids as translators/interpreters. Though partly fictitious, this restricted communication has led to a poor, subpar portrayal of both the Khan family and broader Kabul society.⁣

The blurb claims, “Seierstad steps back from the page and lets the Khans tell their stories”, and that “the result is a unique portrait of a family and a country.” I’m not sure what kind of “unique” reflection of Afghan life, culture and customs Seierstad intended to relay, but this book does nothing but stereotype, in fact I’m dubious as to how much of this book actually allowed the Khans to “tell their story”. I’d be pandemic-level surprised if this work is an accurate reflection of how the Khan’s feel about themselves, each other, and their culture. ⁣

Throughout the book, Seierstad maintains an obnoxious air of White Superiority and debases Afghans at almost every turn. When she isn’t portraying Afghan men as volatile, angry, polygyny-obsessed brutes, she’s portraying Afghan women as pathetic, brainless child brides who secretly loathe religion. If that wasn’t bad enough, she also goes on to argue that all Afghan men are religiously disturbed psychopaths that are simultaneously patriarchal and emasculated. ⁣

Plot-wise, there is none, as this book brands itself as non-fiction. Fair enough - but, like I mentioned above, I doubt the “characters” in this work would ever consent to such a deplorable, offensive representation or present themselves in such a derogatory way. ⁣

To say this book does a disservice to Afghan people and culture is the understatement of the century. Also, fun fact - the “Khan” family became political refugees and had to flee Afghanistan after the publication of this book because they felt so unsafe. Seierstad was also found guilty of defamation and failed to pay damages to the family. Naturally. ⁣

I’m really tired of non-PoCs with saviour complexes coming to our countries, “hearing” (read: misconstruing) our “stories” and profiting off our lives. ⁣
April 26,2025
... Show More


I gave up halfway through this book as I felt it was becoming repetitive. Like other reviewers, I also find it implausible that the author could gain such in depth knowledge of the people she was living with in such a short time. I don't know the inner thoughts of my own family as well as she claims to know those of Sultan and his and I've known them a dash sight longer than 3 months!! I also found myself wondering what the family thought of her 'insights' and how well she protected their anonymity, as she claims to do. I found the translation stilted which is another reason I grew tired of reading it. Having said all this, she offers an interesting insight into the lives of Afghani people at the turn of the century but I already knew most of it from reading and listening to other journalists at the time so it was just a reminder really. My favourite bit was the excerpt from a Taliban maths book for children: Little Omar has a Kalashnikov with three magazines. There are twenty bullets in each magazine. He uses two thirds of the bullets and kills sixty infidels. How many infidels does he kill with each bullet? I'm not sure even this is a direct quote, however.
April 26,2025
... Show More
We all know those travel books who pretend to teach you about a culture of which the writer doesn't even speak the language: if you travel using this "guide", I can only feel sorry for you (alright, I'll drop the pretense of anonymity: I mean Rick Steeve).
Only this isn't about tourism, it's about the pain and suffering of an entire country that hasn't known peace and respect for as long as they can remember. Patronizing them and their "inferior" culture isn't just tasteless, it's downright damnable. And doing so without acknowledging that you write from the Pov of one unknowing foreigner is misleading too.
I stopped reading this book about one third of the way. Actually threw it away angrily.
April 26,2025
... Show More
هناك مجتمعات غالبا أى شئ يُكتب عنها بيكون شيق.
المجتمع الأفغانى من اهم المجتمعات دى . نظرا للتحولات العنيفه التى تعرض لها والظلم الشديد الذى طال الكثير من مواطنيه
هذا الكتاب هو تقرير صحفى طويل من اروع ما يكون .
اذا كنت من عشاق الروايه ستجد صيغته روائيه وممتعه
وان كنت من عشاق الصحافه ستجده يروى نهمك الصحفى
وان كنت من هواة التاريخ ستجد معلومات مهمه جدا فيه
فى المجمل هو عمل شامل . وواقعى جدا
الترجمه كانت ممتازة وأوصلت المعلومه بكل دقه
صحفيه عاشت ضيفه على أسرة أفغانيه لشهور لتسجل هذه الشهاده الحيه
من خلال (سلطان) بائع كتب يقف وحيدا أمام كل ما تعرض له المجتمع الأفغانى
فى المجمل عمل أكثر من رائع وانتهيت منه فى وقت قياسى نظرا للمرونه غير الطبيعيه فى ثناياه
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.