Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 99 votes)
5 stars
29(29%)
4 stars
37(37%)
3 stars
33(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
99 reviews
April 26,2025
... Show More
This book singlehandedly restored my faith in the historical Jesus and is absolutely the most spiritually affirming novel I have ever read. What better figure to explore the theme of sacrifice with other than Jesus? By the end of the book, you truly empathize with the burden this man carried as "God's chosen," frought with self-doubt and at times feeling like he was losing his mind; wanting desparately to live the "normal" life of a husband and father. A very sophisticated take on "torment" of divine inspiration and spiritual fortitude in the face of rationality. While it didn't make me want to go to church, it did bring me that much closer to the religion with which I was raised. Kind of ironic, as the Vatican had such a freakout when the movie came out in the early nineties. Had folks paid more attention to Kazanzakis' purpose- to humanize Christ's passion- rather than the fact that Willem Defoe gets laid on the big screen- this book would be part of the Christian literary canon.
April 26,2025
... Show More
في فيلم آجورا agora.. وهو واحد من أفلامي المفضلة منذ فترة، قال واحد من ضمن الأبطال، المسيحيين، من أوائل المسيحيين المتدينين في الإسكندرية، معاتبًا صديقه الملحد - أو الفيلسوف - قائلًا: من أنت كي تسائل الرب؟ كيف لك أن تعرف ما الصواب وما الخطأ في حكمه؟
في هذه الرواية، جاء ما يشابه ذلك على لسان واحد من أبطالها كذلك، قائلًا: "الآلهة أحكامها غامضة، وهم حتى لا يبذلون جهدًا كافيًا لتوضيحها، إنها عميقة الغور" أو ربما قال ما يشابه ذلك.
ماذا لو ماذا لو ماذا لو ماذا لو ماذا لو، ماذا لو؟
هل يحق لنا أن نسأل هذا السؤال، أبدًا؟ هل من نفع لنا من ورائه؟ هل - به - قد تتغير أقدارنا حقًًا؟ أم أنه - وكما يقول قانون من قوانين مورفي الساخرة التي لا أذكرها حاليًا حرفيًا - بأن كل شيء (تحديدًا الشيء السيئ أو المرير) وإن تعددت طرقاته، وسبله، فإنه يؤول لنفس المآل في الأخير؟
ماذا لو ماذا لو؟
ماذا لو لم يصلب المسيح
ماذا لو ماذا لو
ماذا لم لم يخن يهوذا معلمه
ماذا لو ماذا لو
ماذا لم امتلك تلاميذ المعلم بعض الشجاعة ليثوروا ضد بيلاطس وقائد المئة وإمبراطور روما
ماذا لو ماذا لو
ماذا لو يصعّر يسوع خده للصعاليك، والأوباش، والرب؟
ماذا لو ماذا لو
ماذا لو لم يرتضي يسوع أن يكون هو الشاة، الحمل، الذبيحة، من أجل آلامنا؟
ماذا لو ماذا لو
ماذا لو لم يحدث كل ذلك؟
ماذا لو لم يمت يسوع؟ ماذا لو عاش؟ وأنجب، وتزوج، وحيى حياة طبيعية كغيره من الأنبياء، كاذبيهم وصادقيهم؟
ماذا لو "أنجب قبيلة"
ماذا لو انصاع لإبليس، لغواية الشيطان، لعقله، للحقيقة، لما يقول به المنطق والحق والفطرة الإنسانية الهشة؟
ماذا لو؟
ماذا لو تزوج مريم - المجدلية - وعاش معها ومات؟
أو تزوج مريم الأخرى، أو أية امرأة ترتضي حملًا كيسوع؟
ماذا لو؟
ماذا سيختلف؟
ربما كل شيء، وربما لا شيء.
لا ننفك نسأل هذا السؤال - نحن، البشر - متبجحين، مغاضبين، مغتاظين، ونلقيه في وجه الرب في كل آن تختلف تقديراتنا مع تقديراته، مدعين أنه قد كان لنا فرصة، أنه، وربما، لو أن الرب لم يتجشم عناء إفساد خططنا - لربما كنا أفضل؟
ماذا لو؟
ماذا كان سيحدث؟
هل كنا - كيسوع - نهتدي؟ أم نضل كتلاميذه الجبناء؟
ماذا لو
ماذا لو أننا تخلينا عن أحلامنا لوهلة، وتصورنا إمكانية ما يمكن أن تؤول إليه رغباتنا - لو أن الرب سمع نداءنا - لمرة، ونفذه؟
في حديث للنبي محمد (ص) عن سيدنا إبراهيم، يقول"نحن أولى بالشك منه"
ونيتشه قد قال مرة، في كتاب لا أذكره كذلك "عاتب إلهك، وسائله، وعنفه أيضًا"
ماذا لو أننا فعلنا؟ كإبراهيم، ويسوع، ونيتشه؟
هي الغواية، هي الضعف، هي الألم، هي هي، هي نقطة خلافنا مع الرب - فنحن - كما قال ساراماجو، لا نفهمه، ولا هو يفهمنا
وكلانا كذلك لم يكف - يومًا - عن تخييب الظن بأحدنا الآخر.
وقع فيها يسوع، ووقع فيها كل من اقترب من الرب، من اقترب منه حقًا، لدرجة الاحتراق، فالله شعلة لهب، لا تهدأ أبدًا
ماذا لو فهمنا - أو فهم الله - أننا بشر، ضعفاء، ومساكين، ومثيرين للشفقة، ونحتاج عونًا ما؟
نحتاج ردًا ما، نحتاج إجابة، ولو مجرد علامة، عن كوننا لسنا وحدنا، مهجورين، ومتخلٍ عنا تمامًا؟
فلسنا كلنا يسوع - نحترق
ولسنا كلنا موسى - نحرق
ولسنا كلنا ملائكة - فنطمئن، ونهدأ، ونرتاح بالًا؟
يسوع، ذلك الشقي التعيس، ماذا لو؟
ماذا لو عاش وهرب؟ وهجر يهوذا - يهوذا الحبيب، منفذ إرادة الرب الأول؟
ماذا لو أن باراباس كان أكثر حنكة، وهرب؟ وأخلي سبيل يسوع عوضًا عنه؟
ماذا لو ماذا لو ماذا لو
قد رأى يسوع وشاهد، فالعقبى لنا، ولكل يسوع، ولكل مصلوب، فالعقبى لنا
فاحمل صليبك، واتبعني
ماذا لو، لم يكن ماذا لو؟

في الأخير، أترون ما يحدث عندما تقتربون من الرب؟
April 26,2025
... Show More
بارها این کتاب را خواندم و هربار زار زار گریستم.........آیا جز این میتوانم کلامی دیگر اضافه کنم ؟
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.