Community Reviews

Rating(4.1 / 5.0, 110 votes)
5 stars
48(44%)
4 stars
27(25%)
3 stars
35(32%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
110 reviews
March 31,2025
... Show More
El viaje comienza de inmediato, a una ciudad convulsionada, contradictoria, plagada de hedores y perfumes. Como claroscuros, pero odoríferos. Imposible no recorrerla, no escudriñarla con la nariz arrugada y no imaginar a sus habitantes. Estamos ahí como por arte de magia. Cortesía de un autor extraordinario.
El inodoro Grenuille, además de inodoro (!), es abandónico, marginal y repulsivo. Y tiene un olfato prodigioso. Sus "cualidades" no nos moverán a misericordia pero, sorprendentemente, tampoco a un odio visceral. Advertimos que no tuvo muchas oportunidades, más allá de su malvada naturaleza. Y es en esa naturaleza cruel, en la soledad infinita de este ser y en la aún más cruel reacción de sus congéneres, donde reside lo provocativo de esta asombrosa novela.
Una novela de contrastes, con toques de macabra sensualidad y humor, donde vale la pena meter la nariz (Ejem, sí, ya termino..)
La triste historia de Grenuille, el hombre que no amaba a nadie y solo amaba a la fragancia.
March 31,2025
... Show More
This book starts out interesting, I will give it that much. It is a story of a reclusive man, who, born without a personal odour, becomes obsessed with creating the perfect human scent. The description is interesting, and while Suskind paints a perfect picture of the scene, the idea itself is void of true substance of meaning, and tires quickly. The only thing to be valued in this book is Suskind's style of writing. The underpinning values or morals in this book is simply non existent, there is no need to probe into it, as its concepts lay obviously on the surface, with no real meaning to deduce from the work. As a read for entertainment, it may be worth it. It seems to be a fairly empty novel; which is supported by a brief synopsis. - Man kills 25 virgins, wraps them in lard to collect their scent, creates a perfume, wears the perfume on the day of his exucution, and since the scent is so "divine" it catalyses love and captures the town, weaving a spell over all its people. An orgy follows, and then Grenoiulle decides he wants to die and covers himself with the perfume, walks into a derelick park and allows himself to be eaten by those who want a piece of him due to his amazing scent. All in all, the crazy perfumer gets eaten by cannibals. Wow! - Shitty read if you ask me
March 31,2025
... Show More
I'm not even sure I want to review this. I can honestly say that I hate this book. I freaking hate this book. And I never say stuff like that. This was the worst, most disturbing thing I have ever read and the only thing I want to do now is get rid of this it and never see it, or even think about it again.
Can someone please tell me what the hell is so great about this?
March 31,2025
... Show More
اهلا بكم في رواية ينبعث من صفحاتها عبق ما... رواية رائعة ذات رائحة

لا ليس بهذه الطريقة مستر جرين ...لم أقصد رائحة الكتب الساحرة التي آلفناها
بل هي رواية ذات روائح مختلفة ومتعددة تسبب لك مزيج من المتعة، القرف، النشوة، الحنين، الاشمئزاز و اﻷثارة..والجمال...رواية عطرية بعطور متعددة مختلفة

أهلا بكم في فرنسا القرن الثامن عشر..كما لم تراها تشتمها من قبل

في ذلك الوقت لم تكفي عطورها الشهيرة اخفاء نتن فقر شوارعها وحتي أهلها قبل الثورة ..وفي دكان بيع سمك بأقذر أحياءها يولد جان باتيست جرينوي ..القاتل

قاتل لأنه ليس له رائحة مميزة...مجرد عديم الرائحة , أو ربما كما اقترح عليّ احد الأصدقاء في التعليقات هنا- عديم الشخصية
لذا صار يسرق من غيره رائحتهم...شخصيتهم .. جاذبيتهم
في رواية عجيبة , وجرائم فظيعة..ورائحة عطور مختلفة

ولنقسم الريفيو كما الرواية الي 4 اجزاء

الجزء اﻷول
----------

ومع كل الرائحة الزفرة حوله في دكان السمك، او رائحة باريس العفنه..يولد جرينوي بإعاقة شاذة...فهو بلا رائحة مميزة، بل بلا أي رائحة علي الأطلاق، ليس هذا فحسب بل أن سوء الحظ وشؤمه يقع علي كل من تولي رعايته وهو صغير حتي ينتقل في سن الثامنة للعمل في مدبغ جلود بائس

وحتي يصل لعمر الثالثة عشر تتغير حياته عندما يكتشف اجمل عطر التقطته انفه، عطر فتاة جميلة حمراء الشعر ، وقد كلفها شغفه برائحتها عمرها القصير...بينما ظل هو أسير مثل هذا العطر النادر

ونكتشف أن جرينوي يميز الروائح كلها ببراعة غريبة ويفسرها وحتي قدرته علي الكلام والتسمية تعتبر في احسن احوالها عند ربط المسمي بعطره

وفي الجزء اﻷول ايضا نتعرف علي بالديني العطار صانع الروائح، العجوز والذي سحب منه البساط لصانعوا العطر الجدد

وفي الليلة التي ينوي فيها اعتزال العمل نهائيا لشعوره بالعجز لتصنيع عطور جديدة ... يدخل حياته جرينوي بالصدفة ليقلب حياته رأسا علي عقب
وايضا تنقلب حياة جرينوي الذي يصقل موهبته الفطرية الغريبة والغير عادية, ويبحث عن كافة الوسائل الممكنة لتحقيق غايته الغريبة المجهولة لنا حتي الأن

وينتهي الجزء الاول النهاية الطبيعية لعلاقة العمل الغريبة بين جرينوي وبالديني، ولكن بعد ان عرف جرينوي كل طرق الحصول علي العطر من اي شئ ، إيا كان

*************************
في هذا الجزء تتجلي براعة الرواية وفكرتها الاساسية بل وعبقرية الراوي في وصف العطور المختلفة, ليس "العطور,البرفانات" فحسب وانما تقريبا جميع انواع الروائح

اعجبني جدا ايضا في هذا الجزء التقسيم بين نصفه الاول المخصص لنشأة جرينوي والنصف الثاني المخصص لبالديني وكيف كان السبب في بداية وضع جرينوي علي الطريق الوحيد الذي يصلح له، طريق العطور

كما ان بالرغم من ان الجزء الاول ليس مليئا بالاحداث، وقد يغلب عليه السرد بكثرة. إلا انه 'محكما' روائيا وايضا بالنسبة لتصوير مصائر كل الشخصيات التي ظهرت به بطريقة تصويريه بارعة بحق

كذلك المشهد الذي تنتهي فيه حياة جريمال صاحب المدبغ بينما تبدأ حياة جرينوي الجديدة من المشاهد المكتوبة سينمائيا بدقه فعلا

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الجزء الثاني
-------------
يذهب جرينوي في رحلة للبحث عن ذاته ... بالعزلة التامة عن الناس

وفي هذا الجزء يكتشف ، في نصف الرواية بالضبط ، شذوذه الغريب، أنه بلا أي رائحة بشرية. ..بلا رائحة علي الإطلاق... مما كاد يفتك به
ولكن جرينوي ذلك القراد القاسي... ذلك القملة المقيت مصاص الدماء يأبي أن يموت

ولهذا نتعرف في النصف الثاني من هذا الجزء علي الماركيز اسبيناس ذو الاكتشافات العلمية الغريبة، والتي بفضلها ينجح في أشفاء جرينوي ليصير إنسانا طبيعيا ظاهريا
ولكنه لا يعلم أن شفاء جرينوي التام كان له سببا اخرا اهم, أنه نجح في مقصده اﻷول. .. خلق رائحة له

في هذا الجزء ايضا يغلب السرد والذي كاد يكون مملا بالنسبة لي في نصفه اﻷول ولكن ما يميزه هو أن المؤلف أضاف بصورة بارعة الحالة العامة لفرنسا أنذاك ...إجتماعيا.، طبقيا، دينيا وعسكرياً, ظهور التنوريين والماسون وتطرف الجماعات الدينية الي اخر اهم ظواهر ذلك القرن دون اسهاب او ملل

كما أن الجزء الخاص بتعريف نظريات الماركيز العلمية الغريبة أثارت أهتمامي جدا خاصا وانها مكتوبة بتفصيل غريب

الأمر الآخر أن أيضا في هذا الجزء رسم المؤلف النهاية للشخصيات بالجزء الثاني ايضا كما ي الجزء الأول, فقدم تفصيل لكيف انتهت شخصية الماركيز

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الجزء الثالث
-------------

العـــــــــطــــــــر

وهنا تبدأ الاحداث في الاثارة
وهنا ,بعد منتصف الرواية تقريبا يبدأ جرينوي كما حدد ,تنفيذ اسطورته الشخصية كما يقول العم باولو كويللو

بالمرث الساخن والبارد سيحاول الوصول لغايته الغريبة -ستقابل الكثير من الكلمات الغير معتادة نوعا ما في تلك الترجمة , ولكن سهل معرفة معناها بالاحداث- ليحقق اهم عطر في حياته

وليصل لاسطورته...وايضا حقيقته
ومن رضيع عديم الرائحة ولد علي ارض زفرة نتنة..الي معشوق اهل المدينة الصغيرة التي كانت محطتة الأخيرة


وكي لانحرق الاحداث بالنسبة لهذا الجزء, الذي كان به شخصيات مثيرة كان من الممكن "مرثها" اكثر لاستخراج احداث اقوي , او حتي نهايات محكمة كما في الجزءين السابقين

ولكن من اهم نقاط القوة هنا ايضا غير وصف العطور والروائح, شرح ممتع لصناعة مراهم العطور والصابون و روح العطور الخالصة والفروق في صناعتها بشكل غير مسهب وغير مختصر او مبهم..فكان هناك توازن جيد

كما ستظل من اهم نقاط القوة التي أحتسبها للمؤلف هو تقديمه لمشهد جامح دون السقوط في الأبتذال او الاسهاب البذئ ككتاب أخرين

لن نحرق المزيد من اﻷحداث وسنكتفي بان يكون حديثنا عن أصغر الاجزاء هو الكلمة الاخيرة لريفيو تلك الرواية الفريدة

الجزء الرابع
-------------

تقييمي لهذا الجزء هو ما انقص شيئا بسيطا من التقييم النهائي, منذ اواخر الجزء الثالث الي الجزء الرابع شعرت ان الاحداث بدات تنتهي بخفوت كالعطر, الاثارة والقوة تتطاير لتنتهي الرواية فقط بشعور انك جربت عطر رائع ولكنه انتهي اسرع مما كنت تريد

ربما تكون هذه ميزة,لكني شعرت اني اريد نفحة اقوي بالنهاية...تمريث اكثر قليلا علي الساخن :)
ولكن ستظل الرواية لها مكانتها فعلا بين الروايات المتميزة

العــطـر , رواية فريدة...فكرة جهنمية وشخصية غريبة وطريقة سرد تجعلك تشتم كل العطور والروائح التي تم ذكرها

تجعلك تشعر بالنوستاليجا الشمية "الحنين لبعض روائح الماضي" وستجد عقلك يحاول البحث عن وصف لتلك الروائح كما وصف العبقري باتريك سيسكيند الروائح بتلك الرواية , تذكرت عطر ابي المفضل في الثمانينات واوائل التسعينات

اعجابي الغريب برائحة الاستيكة, ضيقي من رائحة اثار الخبز والجبن الابيض في حقيبة المدرسة, عشقي لرائحة السجاد الجديد في محلات الموكيت والسجاد و و و و
حتي عطر رائحته كالماء والتي شممتها في يوم ما في احد الدروس وظللت اتذكر اني شممت عطر الماء وحتي الان اتمني ان اجد مثله
Aquamarine اشتريت مؤخرا شاور جل برائحة
وهي فعلا رائحته مقاربة ولكني مازلت اتمني ان اجد مثل هذا العطر

ولا ننسي الرائحة التي أسرتنا جميعا اعضاء الجودريدز..كمستر جرين في اول الريفيو..رائحة المجلات والكتب

وبالحديث عن رائحة الكتب
يبدوا انهم مرثوا الكثير من الكتب لينتجوا هذا العطر ذو رائحة الكتب

عطر "عشق الورق" حقيقي ويمكن شراءه من موقع امازون او اي موقع تسوق

بعد هذا الاعلان الغير مدفوع للاسف :) , ارشح لكم رواية العطر فعلا كنموذج متميز وفريد لافكار الروايات
رواية غريبة خارجة عن المألوف

رواية ستشمها وانت تقرأها..حرفيا

محمد العربي
من 25 اغسطس 2014
الي 29 اغسطس 2014
March 31,2025
... Show More
Por primera vez en su vida, Grenouille se dio cuenta de que no tenía un olor propio. Se dio cuenta de que siempre había sido nadie para todos. Lo que ahora sentía, era el temer su propio olvido. Era como si no existiera.

Patrick Süskind nos relata un asesino serial que mataba solamente a mujeres para apresar su olor y crear el perfume perfecto, debido a que él carecía de uno. Esto tiene una connotación fuerte y profunda. Jean-Baptiste Grenouille estaba en la búsqueda del reconocimiento, del amor, la atávica necesidad de ser amado.

El autor nos presenta a un hombre que careció de amor desde el nacimiento, lo que hace cuestionarnos si la lucha moral pierde por norma.
March 31,2025
... Show More
To be entirely honest I still haven't decided whether I loved the book or hated it. XD I loved the writing style and the idea behind it but at the same time I was disgusted by the vivid pictures it provoked. It was way too easy to get lost in the "Perfume" and I swear I could literally smell the book while I read it. *lol*

All things considered it actually was a very good read and I can recommend it to everyone who's into haunting stories.

I read that book a while ago and I'm still thinking about it! So yeah I guess Patrick Süskind did an amazing job! ;-)
March 31,2025
... Show More
This was dark but enjoyable. The story follows Jean-Baptiste Grenouille, a poor soul born in a fish market and abandoned by his mother. His early life is in poverty and as an orphan, and he soon recognizes he has a gift for scent. As Grenouille grows into adolescence and young adulthood, he develops the talent for scent, scent identification, and longs to master creating perfumes. Yet, he is cold, distant, and quite possibly mentally unstable. Due to his upbringing, he lacked attachment to others, lacked warmth and interpersonal connection between others, and lacked empathy/sympathy for others.

His quest takes him under the tutelage of a master perfume-maker, Baldini. He learns the fine art of chemistry, lab work, and making perfumes.

Grenouille, who is compared to a blood-drinking tick throughout the book, takes a more serious approach to creating the perfect scent he desires. His lack of emotional closeness to people enabled to murder young girls in order to capture their scent to be used in his perfumes.

I really liked this story and was captivated the whole time at Grenouille and the homicidal path he went to achieving his aim. I saw the movie in 2007 and it was good too. I would recommend it to anyone as an enjoyable book. Thanks!
March 31,2025
... Show More


n  "Quien dominaba los olores, dominaba el corazón de los hombres"n

Este es uno de esos libros que inicialmente cautivan por el tema central, el autor nos aleja del mundo tangible y nos adentra en el efímero mundo de los olores, uno que es el alma de la historia y el amor verdadero de nuestro protagonista.

Jean Batiste Grenouille, es un hombre que tiene el superpoder de percibir los olores de la manera más profunda e intensa imaginable pero, que con ello, tiene la desventaja de ser visto como un paría a causa de la falta de olor propio que lo identifique como un ente real y viviente, es prácticamente un fantasma en el mundo de los vivos y una maldición para quienes lo acogen. Durante toda la narración, estaremos rodeados de los pensamientos y percepciones de Grenouille pero, no es hasta más o menos la mitad del libro que nos adentramos en su máxima obsesión: el deseo de capturar la esencia más hermosa que conocida, para lograrlo, emprende la misión de convertirse en el mejor perfumista que ha existido y, entre viajes, soledad y arduo trabajo, se adentra en la tierra del amor a las fragancias.

Si bien toda la historia me fascin,o debo decir que mi mayor problema es que el autor esta empecinado en que creamos que Grenouille es un monstruo, pero al final yo no lo creí. Es un psicótico, maniático y megalomano pero no llega a ser lo suficientemente despreciable, o a realizar acciones en extremo abominables, para merecer ese título. Sus acciones son erróneas pero no maliciosas, no las realiza con el fin de dañar sino con el fin de crear, lo cual no las hace aceptables sólo lo aleja de la percepción que Süskind esperaba que nos creáramos de él. Al introducirte tan a fondo a la mente de Jean Batiste, el autor logra que entiendas por que lo hace, si bien no lo justificas si dejas de verlo como la abominación.

Mi parte favorita no tiene discusión: el final, si bien también puedo destacar la comparación con la garrapata, es tan fantasioso, tan puro en cierto sentido y tan definitivo que la última línea en parte te hace sonreír, en parte te hace remorderte desde lo más profundo, pero el punto es que no te deja indiferente. En ambos pasajes queda perfectamente demostrado el buen trabajo puesto en las descripciones y lo detalladas que estas podían ser, pero igualmente queda explicito que esa misma característica que hace que este libro no sea para todos, dado que a mucha gente pueden causarle asco y/o repulsión.

Al final, la historia es única en su enfoque y buena en su ejecución, tiene altos y bajos (como momentos largos que se sienten solo como paja) pero que te dejan en la parte más exitosa de la narración.

n  "Fue un monstruo desde el mismo principio. Eligió la vida por pura obstinación y por pura maldad"n
March 31,2025
... Show More
خلصتهاااا :)

قريتها ببطء شديد متعمد .... كنت مستمتعة بتفصيلات ممكن تبان غريبة لبعض الناس وخيالي بيسرح في حاجات أغرب ... بس النهاردة مقدرتش ابطأ نفسي في القراية ... كان لازم أخلصها وتقريبا أكلت صفحاتها بعيني ومن غير ما أفوت كلمة واحدة

ودلوقتي حاسة بإحساس غريب يتلخص في كلمة واحدة هي "واااو"
Woooow
:D

منين جاب الفكرة دي؟؟!! والتفصيلات العجيبة والنهاية الغريبة دي؟؟!! أي شيطان كان بيتنطط في خيال الكاتب وإداله الفكرة

لازم أعترف إن للرواية مغزى أخلاقي من وجهة نظري فـ "چان بابتيست جرينوي" كان نتاج المعاملة اللي تلقاها والظروف المحيطة بيه من معتقدات سخيفة لناس بسيطة ومعاملة سيئة في أغلب الوقت وإن تحسنت المعاملة بيكون لسبب وهو المنفعة الشخصية من موهبته مع النفور التام من شخصه وأكيد دة بيسبب تشوه نفسي لأي حد فما بال الكل بطفل بيكبر بدون حب واهتمام حقيقيين؟؟

باتريك زوسكند كان هايل في إنه أوجد فيا إحساس التعاطف مع جرينوي كطفل رضيع وفي أول سنوات حياته وحتى مع أول جرائمه لأنه كان طفل بوعي ديني وأخلاقي أقل من الطبيعي واعتقد بشدة إن الوعي دة بيتم اكتسا��ه من التربية في عائلة محترمة .... وبعدها لقيتني مترقبة جدا لنجاحاته .... مرعوبة من جموحه وأفكاره وجرائمه التالية ومتعاطفة من جديد موقفه مع نفسه في الآخر

وصعب عليا جدا والد لور ... قطع قلبي

من الحاجات اللي سرحت فيها إنه فكرني بقطتي اللي طول النهار بتشمشم في اي حاجة جديدة تيجي في سكتها :)

وسرحت في إزاي لما كنت باشتري عطور من المطارات والمحلات في الأماكن اللي سافرت لها كانوا بيجربوها بالرش على ورقة مستطيلة ويهزوها في الجو قبل ما يناولوهالي ... بينما هنا في مصر البياعة بترش لي على رسغ إيدي وتقول لي ماتشميهاش دلوقتي واستني لما تهدا ... وبصراحة بحب الطريقة التانية اكتر وبتخليني احدد اللي عايزاه بشكل أدق وفهمت من الرواية سر الطريقتين في تجربة العطور

سرحت في مكونات العطور اللي ذكرها الكاتب وترجمها المترجم بمعظم الأسماء الأغرب والأقل شيوعا، واللي عندي فكرة عن اغلبها بسبب دخولها في بعض العطور اللي استخدمتها في حياتي واستخدمها زوجي واللي أعرف تماما معنى تواجدها في العطر وهل هيبقى تقيل للمساء ولا خفيف للنهار ... وافتكرت النصيحة الجامدة جدا " وانتوا بتعملوا انترفيو شغل وحياتكوا ماتعموا الناس ببرفانكم لأنه لو معجبهمش ممكن يأثر على تقييمهم لكم" :))

سرحت في إني بحب ريحة البحر وإن كنت - بعد تفكير- وصلت لفكرة إني ماحبش الإحتفاظ بيها وأحب أشتاق لها :)) وبحب ريحة البن في المحمصة والحبهان في مطبخي واللب الأسمر السخن والكتب .... وبحب ريحة المواليد فعلا ... بحب ريحة مخدة واحد من ولادي (ابني الكبير) وساعات بابدل معاه مخدتي لو أنا مش عيانة عشان دة بيحسسني بسلام نفسي وساعات هو بيكتشف ده ويبوظ التخطيط :)) وباكره بعض روائح لجمادات ونوع من الخضار المطبوخ وفعلا مابطبخهوش

سرحت في إن يا ترى لو كان فيه حد كدة فعلا كان هيعرف يعيش لحد سن جرينوي ولا استقباله للروائح بخاصة الخبيث منها كان ممكن يجننه ويمرضه؟؟

رواية مجنونة وجننتني ومختلفة فعلا عن كل حاجة قريتها أو يمكن اقراها مستقبلا
:))

ترجمة كاميران حوج بشعة ومحتاجة ترجمة أساسا بس تجاهلتها أحيانا وتقبلتها أحيانا كنوع من التغيير وطبعا لم تقلل من تقييمي للرواية



March 31,2025
... Show More
Por fin me decido a leer este clásico.  

Poco puedo decir que no se haya dicho ya de esta obra de sobra conocida.
La primera obra escrita por Patrick Süskind en 1985, nos narra con una prosa exquisita y muy detallada a la hora de describir los olores y cada matiz, la vida de Jean-Baptiste Grenouille, un asesino serial un tanto peculiar y con una vida marcada por la desgracia desde el mismo momento que nace.
La ambientación y el inicio es brutal, te atrapan y no te sueltan.
La gente le teme porque no desprende ningún olor, al contrario de la vida de la época, calles que huelen a pis y excremento (todo esto se narra al detalle nada más empezar a leer las primeras líneas y me ha hecho poner cara de asco en múltiples ocasiones
March 31,2025
... Show More

Due to a bit of a cold lately, I couldn't smell the cinnamon sprinkled on my Frothy Coffee, nor the aromas of fresh croissants walking past the patisserie, or the preparation of an evening meal consisting of mussels cooked in garlic butter. I love these smells, they are just as important to me as taste, damn this cold!, if only I had the nose of Jean-Baptiste Grenouille, having a cold wouldn't have made any difference, I could smell the fresh fish markets from a mile away!. No interest though in hunting virgins for their scent thank God.

Süskind's novel (which I didn't even realise has been so popular) is Set in 18th century France, and tells the grim story of one Jean-Baptiste Grenouille, a physically and emotionally abused orphan who is blessed with a supernatural gift, the great sense of smell. His frenzied obsession for odours guides him in a ghastly perverse way to search for the lost origin of his identity. A genius of aroma, Grenouille himself lacks a personal odor, signifying an absence of individual identity, but never mind, he can just go about stealing that of others. As he discovers his olfactory virtuosity, he becomes increasingly obsessed with inventing new fragrances, particularly his own, which he attempts to create artificially by extracting and blending the corporeal scents of young virginal women he murders. His great hope is to create the ideal perfume that will give him the magical essence of identity. He despises the rest of mankind, but still is solely driven by a desire for the attention and affection of others, he wants to be top dog, the hell with everybody else. At the moment of his crowning glory, however, Grenouille knows that the aura of identity created by his magic perfume is an illusion, and that it has been hate rather than love that drove him to become a genius of perfuming. After this epiphany, Grenouille goes barking mad, and surrenders himself to a gory finale.

This book was good, I enjoyed it for the most part, but for me, it wasn't great, as viewed by a lot of others. The plot is unique and skilfully done, not only in Grenouille’s characterization, but also because Süskind has done his homework on 18th century France and the science behind perfume. He describes Grenouille and his actions with a detached demeanor, thereby heightening the horrific nature of Grenouille’s actions by not commenting on that nature, this leads to the problem though of very little coverage in Grenouille's despair as he realises that everything he did was in vain and ultimately unsatisfying to both him and me as the reader. And the repetitive prose and unfocused paragraphs had me skimming the odd page here and there. I can see why it has had big appeal, because on the surface, the premise is so startlingly different, so kudos there, and he gets a range of emotions from sympathy when a filthy young orphan, to disgust and hatred when he starts his murderous quest.

Even tough the chilling horrors of Grenouille's actions are painted in such realistic tones, the novel on the whole never really got under my skin as I thought it would, it's good in places but pretentious in others, and summing up the central character he was just too two-dimensional for my liking. Not the sort of book I would normally read, so at least it was a break from the norm.
Although I am still a long way off wondering around in grandpa slippers, I felt this novel was maybe intended for a younger audience.
Forget the fish guts, cow hide, boiled puppy and dead virgins, I will stick to the mint, lavender, bergamot, sandalwood and tonka bean of Jean Paul Gaultier.

A lightly scented 3/5
March 31,2025
... Show More
إذا كانت الترجمة خيانة للنص الأدبي - وهي خيانة مغتفرة على أية حال- فإن تحويل بعض الروايات إلى أفلام خيانة لا تُغتفر. هذا ما خطر ببالي و كاميرا المخرج الألماني "توم تايكوير" تبتعد ببطء عن مِـزَق "غرينوي" في نهاية سوريالية لقصة مربكة. لقد استثار "زوسكند" خيالي لأقصى حدوده – إن كان ثمة حدود - و جاء الفيلم ليضغطه و يحشره في إطار بدا ضيقًا بالمقارنة مع الرواية. لم تكن إمكانات المخرج متواضعة بقدر ما كان خيال الكاتب جامحًا، عصيًا على التجسيد.

مستغرقًا، متماهيًا، و بنبرة لا تخلو من السخرية، يتحدّث "زوسكند" في روايته الفانتازية المضمّخة بالعطر، عن كينونة الإنسان التي "لا نستطيع أن نثبّت فيها أنظارنا بوضوح، لأنها مموّهة مضبّبة كصورة عن قاع بحر ترتعش عليه الأمواج"، يسخر من قبح الإنسان و جماله في آن، رائحته التي تثير الحب، و تلك التي يمكن محاكاتها بمركبات تافهة، قيمته التي تضفيها عليه الثياب و حلاقة الشعر و قناع مواد التجميل، و خضوعه بشكل أو بآخر لسلطة الحواس، قلقه من التفرّد و خوفه من فقدان ما يملكه و ما قد يملكه، و عن صعوبة العزلة و صعوبة العيش بين الناس. و أثار، بقصد أو دون قصد، عددًا من الأسئلة: من نحن؟ و ماذا نريد حقًا؟ مالذي يمنحنا الرضى و يردم الهوة التي تفصلنا عن الآخرين؟

كانت البطولة المطلقة للعطر، و إن كان ثمة بطل ثانوي فهو أنف "غرينوي" لا "غرينوي" نفسه، الركام البشري المهمّش، المعذّب، البائس، الذي لا تتجاوز قيمة حياته قيمة العمل الذي يؤديه، و الذي تعوزه الرائحة الخاصة رغم حاسته الخارقة في الشمّ من مسافات بعيدة، و قدرته على جمع آلاف الروائح النوعية و الاحتفاظ بها جلية بحيث " لا يتذكرها فقط إذا شمها من جديد، بل يشمّها فعلا إذا تذكرها". و لأن "من يبقى على قيد الحياة بعد ولادته في القمامة لا يستسلم بسهولة لمجاريف الحياة", تخبّط "غرينوي" في طريق وعر، متأبطًا حصته من الإهانة بكل صورها، إلى أن أمسك بطرف الخيط في شارع "دي ماريه"، و مضى بإصرار يناقض عدم اكتراثه الظاهري نحو الهدف الذي حقّقه أخيرًا، و حقّق به موته.

لم يرتكب "غرينوي" أخطاءه لتسوية الخلافات، أو لتحقيق مكاسب شخصية كما فعلت السيدة "غايار" مثلاً، أو الدباغ "غريمال" أو العطّار "بالديني" و غيرهم، كان كل ما يريده هو التعبير عن داخله، و الانسجام مع النسق ذي الرائحة الجبنية الحامضة؛ أن يلاحظ الناس وجوده، و يتخلّص من الشعور بأنه "بيضة الديك". لكنه أدرك متأخرًا، وهو يقف على منصّة الإعدام -بعد أن عبّر عن داخله و التفت الناس إليه- بأنه لا يجد الرضى في الحب الذي أفرزته الرائحة، و إذا كان اخت��اقها لم يمنحه السعادة، أو يردم الهوة السحيقة التي تسكنه و تحيط به، فلا بأس من الموت بها، و هذا ما حدث لاحقًا.

في هذا المشهد، يثير "زوسكند" سؤالاً آخر: هل الحب ردّة فعل كيميائية أكثر من كونه متعلقّا بالقلب و ناتجًا عن استحقاق؟ "ها هو جان باتيست غرينوي، المولود دون رائحة في أنتن بقعة في العالم، المتحدّر من القمامة و الخراء و العفن، الناشئ دون حب، الحي دون روح إنسانية دافئة، المتشكّل من العناد و طاقة القرف، الضئيل، القميء، الضالع، القبيح، المتحاشي، النذل في داخله و خارجه، بلغ لأن يحبه العالم أجمعين". لكن هذا الحب لم يرضِ "غرينوي"، و بخلاف المأمول "تصاعد فيه القرف من الإنسان و دسّ المرارة في نصره، فلا يمتنع عليه الفرح فحسب، بل ولا يشعر حتى بالتشفي. فما كان يحلم به، حب الناس، صار في لحظة النصر عبئًا لا يُطاق".

أدهشني كمّ الروائح الهائل و تركيباتها و وصف عمليات التقطير و مراحل إعداد العطر و فلسفته. فكرتُ وأنا أقرأ بأنه إن لم يكن "زوسكند" عطّارًا في وقتٍ مضى من حياته، فإنه كتبها إما بمساعدة عطّار، أو عفريت :)

أحببتُ فكرته و تدفقه و لغته و أسلوبه و تمكّنه التامّ من الكتابة، و أشعر بالامتنان لـ "كاميران حوج" لأنه نجح في إيصال ذلك كله بشكل لا يدعو للأسف على تعذّر قراءتها بالألمانية.

أخيرًا، إن كان عليّ الاعتراف بشيء في نهاية هذه المراجعة، أعترف بأنني أصبحتُ أنفخ منخري أنفي كلما وصلني خيط رائحة، في محاولة لسحبها كاملة و الامتلاء بها قبل أن أزفرها للخارج، و كأنني أكتشف قدرتي على الشمّ للمرة الأولى، أو أستعيدها بعد حرمان. آمل أن أكفّ عن ذلك في القريب العاجل، وألا تتحوّل إلى عادة. كما أعترف بأنني تشمّمت باطن مرفقي – أكثر من مرة- بحثًا عن رائحتي الخاصة التي يزعم "زوسكند" بأنها أوضح ما تكون في هذا المكان :)

 1 2 3 4 5 下一页 尾页
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.