...
Show More
من منا لم يطرح في مرحلة ما من عمره إما بصورة واعية أو حتى أحيانا دون وعي نتيجة ظغوط العمل أو العائلة أو حتى ضغوطه النفسية الخاصة .
لم أعيش انا؟ ما معنى حياتي؟ لم أعاني كل هذا؟
لم أنا بالذات دون فلان أو فلانة؟
و نبدأ في طرح تلك التساؤلات و ندخل تلك الدائرة.
و طبعا هناك من يتوقف ويستغفر الله ويعتبره إبتلاء ويواصل الحياة .
دون أن ينتبه أنه لم يجاوب على السؤال المركزي
" ما معنى حياةِ؟" ليعاود طرحه مرة أخرى وبصورة أقوى حين يصطدم بصخرة
لم أعيش انا؟ ما معنى حياتي؟ لم أعاني كل هذا؟
لم أنا بالذات دون فلان أو فلانة؟
و نبدأ في طرح تلك التساؤلات و ندخل تلك الدائرة.
و طبعا هناك من يتوقف ويستغفر الله ويعتبره إبتلاء ويواصل الحياة .
دون أن ينتبه أنه لم يجاوب على السؤال المركزي
" ما معنى حياةِ؟" ليعاود طرحه مرة أخرى وبصورة أقوى حين يصطدم بصخرة