I think the sign of a great book is when, right inside the cover there is a pull out brochure that encourages you to order more of the authors products - that's some quality shit when you see that.

But the book itself, well it has charts: flow charts, boxed charts, circle charts, up and down charts, sideways charts, charts with arrows, charts with triangles and charts with dotted lines.
This book uses words like "synergy" and "proactive"....repeatedly
This book has "application suggestions".
This book is shiny and it has 6 pages of recommendations before the title page.

This book makes me want to barf - A LOT! so much so, that I could even stop watching what I eat because I'd be barfing up all the calories anyway. I could eat and eat and eat and barf and barf and barf and it wouldn't be a disorder because it would all happen naturally - no effort on my part, just read and barf, read and barf - like that.

This book is my assigned reading for tonight, this review received more of my attention than the assigned reading will.

في كتابة المراجعات لكتب التنمية البشرية، أحب أن ابدأ بآخر ما أضافه الكاتب!، و السبب في ذلك كثرة الحديث عن "لحظية" النتائج بعد قراءة الكتب من هذا النوع، و الحقيقة أن هذا الأمر لا يسيء للتنمية فقط، بل يشمل حتى الملتقي الذي وضع نفسه خارج دائرة الاستفادة والتغيير، و في هذا الحديث الكثير من الحق، كما فيه عدم الفهم

يختم ستيفن كوفي كتابه بهذا المقطع : [ أنا شخصيًا أصارع الكثير مما رويته لكم خلال هذا الكتاب، ولكنه صراع مثمر و ذو قيمة.. و هو يعطي معنى لحياتي و يمكنني من الحب وتقديم الخدمات وتكرار المحاولة. و مرة أخرى عبر إليوت عن اكتشافي هذا بعبارات جميلة "لا بد ألا نتوقف عن الاكتشاف.. ونهاية كل اكتشاف ستكون عودة لنقطة البداية لنتعرف إلى المكان من جديد" .. ]

إذاً هذا ما يمس عملية الاكتشاف والتغيير في الغالب، كلما وصلنا لمرحلة و إن كانت في داخل لاوعينا، فإننا قد نعود من جديد نبحث عن اكتشاف مذهل آخر، وعمق أنضج! .. و قد أدى تشابه حديث التنمية البشرية و سطحيتها إلى الزعم بعدم فائدتها في العموم، قد يقنعنا الحال بهذا، لكنني قرأت لروّاد هذا المجال من يستطيع أن يحدث أعمق التأثير بنسبة 30% عن طريق الوعي والترتيب، و تبقى النسبة المتبقية في إرادة الانسان واستعداده، وتوفر_ أو صناعة_ الظروف المناسبة له.. و هنا أزعم أن ستيفن كوفي فعل هذا بي من خلال كتابه العميق و الذي ركّز فيه مفهوم التصور الذهني، والتغيير من الداخل إلى الخارج، و ضرورة التأكد من ذات الطريق و ليس الاكتفاء بالخريطة المُحسنة و " السلوكيات" الظاهرة

الكتاب يتضمن أربعة أجزاء:
1- التصورات الذهنية و المبادئ
تحدث فيه عن مفهوم " من الداخل إلى الخارج"، وعن الفرق بين السمات الاخلاقية: تقنيات العلاقة العامة، و بين الاخلاق الشخصية: التوجه العقلي الايجابي.. ثم تحدث عن " قوة التصور الذهني" إذ هو الطريقة التي نرى بها العالم و نفهمه و نفسره، وهذا التصور هو الذي يشكل في النهاية سلوكياتنا و توجهاتنا في الحياة، و يفيد في التفريق بين التغيير السطحي الذي اعتدنا عليه، و أسرفنا الوقت في محاولات و إن كانت جادة في تغيير سلوكياتنا و دفعها إلى الجانب الفعال والإيجابي، ولكن دون جدوى!! ، أما التصور الذهني العميق قد يأخذ وقتًا أطول لكنه حل جذري لتغيرات كبيرة و مستقبلية
__
2- النصر الشخصي
تحت هذا العنوان تندرج العادات الثلاثة الأولى

العادة الأولى: كُن مبادرًا
و المبادرة هنا تعني : أننا كبشر مسئولون عن حياتنا و أن سلوكنا نتاج قراراتنا و ليس ظروفنا، فنحن نستطيع أن نضع المشاعر في مرتبة أدنى من القيم .. و يقصد أننا بين المثير والاستجابة قادرون على اختيار نوع ما يصدر عنّا، بذلك يكون وجود انسان مبادر قادر على التعايش مع ما يمر به، يحوله من كونه انسان انفعالي إلى آخر فعّال

العادة الثانية: ابدأ والغاية في ذهنك
هذه العادة قائمة على أساس القيادة الشخصية " ماهي الأشياء التي أود تحقيقها؟"، و هي بذلك تقوم على معرفة مانريد و نسعى إليه، أي تصورنا الذهني للنهاية و الهدف الذي نصبو إليه.. وخير مثال تكلم عنه ستفين تحت هذا الموضوع هو " رسالة الحياة الشخصية" [ تركز على ماتريد أن تكون (الشخصية) و ماتريد أن تفعل ( الاسهامات و الانجازات) و على القيم أو المبادئ التي يقوم على أساسها ماتريد و ماتفعل ] .. و هذه الرسالة تحتم عليّنا وضع شيء ما في المركز تتمحور حوله حياتنا و تأثيرنا ، وعلى المركز أن يمدنا بأربعة عوامل مهمة وهي: الأمن، القوة ، الحكمة، الارشاد

العادة الثالثة: ابدأ بالأهم قبل المهم
" " ليس التحدي في إدارة الوقت بل في إدارة أنفسنا " هنا يتحدث عن إدارة المهام و تنظيمها.. و بذكر مصفوفة إدارة الوقت، لدينا أربع مربعات (مربع 1: يتضمن المهام المهمة العاجلة، مربع 2: مهمة غير عاجله، مربع 3: غير مهمة عاجلة، مربع 4: غير مهمة و غير عاجلة) و نحن دائمًا نتفاعل مع الامور العاجلة و ننسى مربع 2 ( المهمة غير العاجلة) المهام في هذه الخانة ستكون مهمة لنا على المدى الطويل، و كونها غير عاجله أمر يتطلب منّا المبادرة الالتزام!! .. و بالحديث عن كيفية تعامل الناس مع هذه المصفوفة تتضح لنا جودة إدارتنا لأنفسنا بشكل كبير
__
3- النصر العام
و هنا نجد العادات الرابعة والخامسة والسادسة، أساسها الاعتماد بالتبادل

العادة الرابعة: تفكير المكسب/المكسب
هناك ستة تصورات للتفاعل الانساني: المكسب/الخسارة، الخسارة/ المكسب، الخسارة/الخسارة، المكسب/المكسب، المكسب، المكسب/المكسب أو لا اتفقاق.. يوضح ستيفن كوفي كل تصور وما النتائج المترتبة عليها، و يرى أن الأكثر فعالية هو تصور: المكسب/المكسب أو لا اتفاق، فإذا لم نستطع تحقيق مكسب لكليّنا فالأجدر ألا نتفق على شيء، لأننا إذ ندفع بإحدنا إلى الخسارة نؤثر على العائد المستقبلي في علاقتنا، سواء كان هذا في مجال العمل أو العلاقات وحتى الأسر

العادة الخامسة: اسع من أجل الفهم أولاً ثم اسع من أجل أن يفهمك الآخرون
و الحديث هنا عن مبادئ تواصل التقمص العاطفي، فالانسان الفعّال يسعى لفهم ما يقوله الآخرون و يستعين بمهارات الاستماع للتوصل لهذا الفهم، قبل أن يرجو منهم فهمه، لأن محاولاتنا لتوصل إلى نظرتهم الخاصة و الوعي بها، يزيد من قدرتنا في قول مانريده و اختيار الطريقة المناسبة مع التصورات الذهنية المختلفة

العادة السادسة: التكاتف
تأتي هذه العادة تابعة للعادتين السابقة، فإذا تحققتا صارت المحصلة هي التكاتف و التعاون على أداء ما يجب بأكمل وجه، و سط جو رضا من الجميع
و يعني التكاتف أن: الكل أعظم من مجموع الأجزاء، وهو أهم محفز و أهم عامل معزز للقوة

__
4- التجديد
و يكون في العادة السابعة: اشحذ المنشار
بتجديد الأبعاد الأربعة لطبيعة الانسان : البعد البدني- الروحي- الاجتماعي/العاطفي- العقلي


__
أما عن رأيي في الكتاب ككل: أجده من أهم الكتب التي قرأتها، وأحمد الله على ذلك، فقد ساعدني ما قرأته في إدارة الكثير من الأمور وفهمها!، ربما يعيب عليه التطويل، صفحات الكتاب تتعدى الأربعمائة فيجد البعض صعوبة في إكماله أو ملل من كثرة القصص المذكورة والتوضيحات، بالرغم أنها تساعد كثيرًا في إيصال مادة الكتاب إلى واقعنا بشكل جيد

يستحق القراءة، ولو على المدى الطويل، المهم أن يصل إلى أذهاننا كما يجب
و الحمدلله على إتمامه 

This masterpiece of Stephen R. Covey is one of the best books I've read in my entire life. Once you've read it, this book will transform your life in many ways you never imagined possible.

This book emphasizes the importance of Character Ethic, instead of the Personality Ethic that we are so used to, and how we should center our lives around the correct principles or 'centers'.

The habits start with three habits which will help you achieve move from being dependent to independent, or the 'Private Victory'. The first three habits are; Be Proactive, Begin with End in Mind and Put First Things First. The second part focuses on the public victory, which makes the journey from being independent to interdependent while focusing on the habits of Think Win/Win, Seek First to Understand Then to be Understood and Synergize. The seventh habit is essentially the renewal of these six habit.

This book, in my opinion is, one the books that one must at least once in his or hers lifetime, preferably as early as possible.

يارب كتب التنمية البشرية تموت

أول مرة اتعرف على مفاهيم جديدة زى التصور الذهنى وتفويض الساعى وتفويض الوكالة وتفكير المكسب والخسارة بأنواعه الأربعة

اول مفهوم قدمه الكاتب التصور الذهنى وازاى بيختلف من شخص للتانى وازاى بيأثر فى التعامل بين الاشخاص وازاى بيكون العدسة الى بتشوف بيها العالم من حواليك وعشان كدا لازم تكون العدسة دى نظيفة وبدون غبار عشان تقدر تفهم كويس كل الى حواليك

عجبنى أوى الامثلة الحية الى ذكرها الكاتب

افتكر اولها قصته لما كان راكب المترو ,وضح فيها فعلا يعنى ايه تصور ذهنى ويعنى ايه تحول فى التصور الذهنى
وبيحصل امتى وايه نتيجته

قصته كمان مع بنته لما رفضت تشارك الالعاب مع اصحابها وذكر الكاتب ازاى اتصرف فى الوقت دا وازاى كان تصرفه غلط وابتدى يوضح ويحلل الموقف ليه بنته اتصرفت كدا وازاى حاول يعالج الموقف دا وليه عالجه بالشكل دا وفى النهاية وضح ان كان فى حل افضل من اللى استخدمه

قصة كمان مع ابنه لما حاول يستخدم معاه تفويض الوكالة فى القصة دى بالذات حسيت ان فعلا ستيفن أر كوفى هو أب رائع واتصرف بذكاء وعقلانية او الافضل اقول فعالية مع ابنه لما اهمل الحديقة الى كان المفروض يعتنى بيها
وازاى كانت نتيجة الفعالية دى هى ان ابنه فعلا اهتم بالحديقة واعتنى بيها وكان مبسوط وراضى عن دا


القصة لما خرج مع اتنين من ولاده واحد كان صغير وواحد كبير وقضوا اليوم فسحة وسينما وفى الاخر قبل ما يرحوا الكاتب غطى ابنه الصغير بالمعطف والابن الكبير لاحظ دا ومن واقتها ابتدى الاب يلاحظ تصرف غريب من الابن الاكبر وانه بقى هادى ومش بيكلم طول اليوم و لما كان بيسأله كان الابن بيخبى لحد ما مرة واحدة افجر فى البكاء وسأل الاب هل لو كنت حسيت بالبرد كنت هتغطينى بالمعطف برده زى اخوه الصغير
الانسان كائن عاطفى ومهما كان سنه هيفضل كائن عاطفى اهم حاجة بالنسبة له المشاعر واحساس بالحب

وقصص تانية كتير

يمكن العيب الوحيد ان الكاتب استعمل مصطلحات صعب فهمها احيانا

بس مع ذلك ايدت الكتاب 5 نجوم لأنى اقتنعت جدا بفكر المؤلف ورسالته وصلتلى :)

لازم تقروا الكتاب دا هيفهمكم حاجات كتير وهيفتح عنيكم على حاجات عمركم ما فكرتم فيها

معروف ان الكتاب من اكثر الكتب مبيعا في التاريخ ..ومع ذلك للأسف لم يترجم بطريقة جيدة ..حتى انه هناك جمل غير مفهومة إطلاقاً، فأنصح الذين يجيدون اللغة الإنجليزية قراءته بالنسخة الإنجليزية ...وهناك كتاب اسمه "التغيير من الداخل..تأملات لعادات النجاح السبع" للدكتور ايمن سعد عبده يوضح هذه العادات بإسلوب شيق ويبين اهميتها وان جميع هذه العادات حث عليها الدين الإسلامي الحنيف.

يعطينا هذا الكتاب مبادئ اساسية لمن يريد ان يكون فاعلا ً في هذه الحياة
ما يجعلني اقبل علي قراءة تلك النوعية من الكتب خاصة الكتب الاجنبية ( ليست كل الموضوعات طبعا لان هناك اشياء تبيع الهواء ) و ان احكم عن مثيلاتها العربية اننا للاسف الشديد نتكلم من واقع قراءة الكتب الاجنبية مع حرفية اعادة صياغتها و بعد التجارب الهزيلة نوعا ما في الحياة العامة ...ما نفعله هو مجرد تعريب لا معايشة صادقة , لا اريد المبالغة و لكن فعلا اشعر ان كتاباتهم مبنية علي اولا ممارسة فعلية حفيفية لتلك الاسس الانسانية التي يصيغونها , ثانيا ً ان نوعية الناس هناك تتميز بميزة رائعة اعتقد انها مفتقدة عندنا الا و هي " الصدق مع الذات " ... فكم منا فعلا يمكنه قراءة كتاب ثم يعيد نقد نفسه نقد فعلي حقيقي ؟؟؟ بل و يتجاوزة ليعترف بأخطاء في علاقاته مع الاخرين ؟؟؟مثال شهير عندنا و هو الشكوي الدائمة من الابناء و خاصة من هم علي اعتاب الشباب و عدم القدرة علي التواصل معهم دون انتقادهم بشكل دائم بشكر يثير الاعصاب ...كيف يمكن ان تتواصل مع شخص لا تكفه عن انتقاده بدل من الانصات الحقيقي له ( و ليس السماع المتململ الغير مهتم ) و محاولة تبني وجهة نظره
فمن ضمن الامثلة ان ينجح زوجين في تخطي عقبة لازمتهم خمس سنوات و اثرت علي مستوي التفاهم بينهم و العمل جاهدين علي حل تلك المشكلة بصدق ...

هذا الكتاب لن يعطيك روشتة تعمل علي كل الحالات بلا استثناء و لكنه يضع اطر عامة و لكن العامل الانساني يظل الاهم في مدي تطويع تلك المبادئ علي كل حالة و في مجتمعنا بكل ما يحملة من اختلافات ظاهرية , فأرجو ان لا نقع في مبدأ استنساخ المعارف الغربية دون ان تمررها علي عقولنا التي تأخذ ما يناسبها و تضبغة بصبغتنا و ظروفنا ... مراعاة المشترك الانساني الاعظم دون الطغيان علي الخصوصية التي نتميز بها

This was the book that made Stephen Covey at familiar name in the workplace in the 80’s and 90’s. We were asked to read this in relation to a company-wide training on the same in the mid 80’s and my friends from other companies were also required to undergo the same training. The 7 habits will always be applicable as they are all based on common sense. However, there are some that was new during the 80’s like the paradigm shifting and the visualization. Now we have the “secret” – law of attraction which is basically similar to visualization (thinking with the end in mind). I think the business gurus are just renaming things in order to appear new. They are the ones laughing their way to banks while HR people in companies appear to have brilliant ideas for productivity by using those new ideas or propositions based on these books. I have been working for almost 3 decades now and I can’t help but see this cycle of foolishness.

I had to read this book for a professional development seminar. Then, I re-read it again, for personal reasons. It’s a book that is rich and dense, but worth the time and energy.

The first notion that struck me was ‘the fundamental shift of perception’, which changes our perspective on things in matter of seconds. When I rose above myself and did this, all of a sudden I was not the same person. Quite a few things that I’ve been trying very hard to change for a long time, changed almost immediately.

The second was the statement ‘listen, not to respond, but to comprehend’. I realized I’ve been doing just the opposite, ever since I learnt to speak. All those other advices I’ve received on effective communication boiled down to nothing, because they all focus on how to make the other person listen! If there is one technique that has improved my relation with people, both personal and professional, it’s this: now I listen to understand, see things from the perspective of the other. The book is worth just for this.

I love his notion of synergy in creating values, but this is also the notion that pains me the most, because this is the least I see around me. May be it’s the human nature not to seek synergy, but, in any case, I’ve applied this in my personal relations, and that has changed my life.

His chapter on renewal convinced me to have a role and goal. It’s so basic, yet I had never taken the time to do it. It gave me a meaning to my life, for the first time.

كتاب مهم، رغم الاطناب والاطالة والتكرار المزعج بلا داع في الكثير من المواضع وبصيغ مختلفة.

یکی از مزخرف ترین ها که کاش نمیخریدم

This book was just alright. I was slightly disappointed as I have had this book recommended to me by countless people so I did expect better. I felt it could have been condensed to a quarter of its size easily.The book was also written in the 80s and I could easily tell (personally, I feel it's in need of a 21st Century update). I did give it 3-stars though because there were parts I found useful and interesting, especially the section about writing a mission statement for oneself. I guess this book may be more suited to people in the business world.