Confesiones de un gángster económico

... Show More
s/t: La cara oculta del imperialismo americano
En este fascinante testimonio, John Perkins relata su particular trayectoria personal, de servidor obediente del Imperio a defensor apasionado de los derechos de los oprimidos. Discretamente seleccionado por la Agencia Nacional de Seguridad estadounidense y puesto en la nómina de una firma internacional de consultoría, estuvo en Indonesia, Panamá, Ecuador, Colombia, Arabia Saudí, Irán y otros países estratégicamente importantes del planeta. Su misión consistió en fomentar medidas políticas favorables a los intereses de lo que el autor llama la corporatocracia estadounidense (la alianza entre la administración, la banca y las corporaciones). En apariencia se trataba de remediar la pobreza, pero en la práctica esas políticas alienaban a los países y acabaron conduciendo al 11-S y al aumento del odio contra los EE.UU.

Confesiones de un gángster económico , el libro que muchos han tratado de impedir, expone los aspectos menos conocidos del sistema que promueve la globalización y conduce a la pauperización de millones de seres humanos.

John Perkins se dedica actualmente a escribir y enseñar cómo alcanzar la paz y la prosperidad mediante una mayor concienciación personal y la transformación de las instituciones. Fue fundador de una compañía energética alternativa que ha conseguido transformar el sector eléctrico de Estados Unidos. Antes, entre 1971 y 1981, trabajó para la consultora internacional Chas. T. Main, donde ejerció los cargos de economista jefe y director de planificación económica y regional.

'

352 pages, Paperback

First published January 1,2004

About the author

... Show More
John Perkins is an activist and author. As a former chief economist at Boston strategic-consulting firm Chas. T. Main, Perkins says that he was an "economic hit man" for 10 years, helping U.S. intelligence agencies and multinational corporations cajole and blackmail foreign leaders into serving U.S. foreign policy and awarding lucrative contracts to American business.

However, after several years struggling internally over the role he was playing in crippling foreign economies, he quit his consulting job. In the 1980s Perkins founded and directed a successful independent energy company, which he subsequently sold. Since then he has been heavily involved with non-profit organizations in Ecuador and around the world. He continues this work today, in addition to his writing.

His new book, Confessions of an Economic Hitman, 3rd Edition: China's EHM Strategy; Ways to Stop the Global Takeover, a follow-up to international best-seller Confessions of an Economic Hit Man, will be released on February 28th, 2023.


Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 100 votes)
5 stars
33(33%)
4 stars
34(34%)
3 stars
33(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
100 reviews All reviews
April 16,2025
... Show More
هذا الوثائقي يوضّح المخطط الإمبريالي بالسيطرة على العالم عن طريق
التحكم بالموارد الإقتصادية الهامة و على رأسها الذهب الأسود و دول المنبع
و ليتم هذا كان لابد من أشخاص محنّكين يؤدون هذه المهام و من هؤلاء
الأشخاص الإقتصاديين من تمرّد على رؤسائه و قرر فضح مخططاتهم
و هذا الإقتصادي هو جون بيركينز و هو من كشف حقيقة ما يطلق عليهم
تسمية " القتلة الإقتصاديون " و يروي قصته المشوقه وما مر به شخصياً و ما قام به لفرض الهيمنة الأميركية على نفط الخليج و خصوصاً السعودي و كيفية القيام بذلك...!

كتاب يجعلك ترى ما يحصل خلف الكواليس

April 16,2025
... Show More
It's an interesting story. He has the perspective of the "insider" in the whole international development industry. Obviously then, his tales of drinking coffee with Torijjos or dealing with Iranian revolutions in the 1970s is fun to read.

Although, he reaches a point by the end of the book where he goes a bit overboard with his guilt. You empathize with him all the way through the book until he just starts spewing nonsense about feeling guilty for Iraq and 9/11. I think it's almost an ironic round about way of "crediting" himself with guilt--meaning he thinks he had a bigger negative impact on the world than he actually did.

I also just didn't like his myopic view on globalization. He just basically says that everything America does some how relates to its "empire building." While I agree with he analysis of all the atrocities that Regan and Bush Sr. committed in Latin america, and every sort of take he had on US foreign policy during the cold war--i just dont think he understands that the world has changed, and people are changing with it. He makes us feel guilty for being American (which we should), but then tells us we can appease this guilt by going to "anti free trade" protests and basically proseletizing about his book to our friends and family (sounds more like a marketing ploy then a way to absolve us of our sins).

All in all, it's worth picking up if you have the time.

April 16,2025
... Show More
إنّها بداية جَيّدة للدُخول إلى عالم السِياسة و الإقتِصاد...

جون بيركنز أعطانا نَظره عامة على ما يَدور حَولُنا من أحداث سياسيّة و إقتصاديّة و في نَفس الوقت فَتَحَ لَنا المَجال لِكَي نعرِف و نَعي ما هِيَ اللّعبه الإقتِصادِية الّتي تَدور حَولنا، رُبّما الوَقت و الأحداث و التجارُب الّتي تَحدّث عنها الكاتِب قد مَضَت و أصبَحَت مِن التاريخ ولكن اللّعبة هِيَ نفسُها لا تَتَغَيّر بل الوسائِل و الأساليب هِيَ فقت الّتي تَتَجَدّد مع مرور الزَمن لِكَي تَتَناسَب مع الوقت الحاضِر...

جون بيركنزهُوَ وسيلة لِكي تصِل هذه الإمبراطورِيات الى مُبتَغاها فإذا ذهَب هنالكِ جون غَيرُه الكثير و وسائِل كَثيرة يَستطيعون إتِّباعُها الكوربوقراطيون للوصول إلى مُبتَغاهُم كيفَ يَستَطيعون تَحويل أي دولة الى مَجموعة بيادِق يَتَحكّمون بِها...

و نَعود و نَقول هؤلاء العَمالِقة إستَطاعوا الوُصول إلى العَظمة الّتي هُم فيها بِسَبب مَجموعة أفراد فاسِدة مِن عامة الشَعب بِسبب النُفوس الدَنيئة الّتي تَذِل نفسها مِن أجل المال و يبيع وَطَنُه من أجل المال رُبّما لَم يَكُن يَعرِف إلى أين سوفَ تَصِل النَتيجة ولكن في لَحظَتِها لم يُفكّر إلّا في نَفسِه...

الصَحوة المُتأخِّرة لَن تُعيد الماضي ولاكن بإستِطاعَتِها أن تُغَيِّر المُستَقبَل...

كما وضّحَ لنا جون بيركنز هؤلاء العَمالِقة لا تَستَطيع مُحاربَتَهُم باليَد أو السِّلاح ولاكِن تَستطيع محارَبَتَهَم و ذلُّهم بالإقتِصاد.
تصَوّر مُعادَلة صغيره لو دولة كامِلة قاطًعَت سِلعة مُعيّنة تُنتِجُها إحدى هذه العَمالِقة..أُنظُر ماذا سَوف يَحدُث بِها و كَيفَ سَوف تَتوسّل لِكي تَكُف هذه المُقاطعة .
April 16,2025
... Show More
من أهم الكتب في فهم النظام العالمي، وأسلوبه في السيطرة الاقتصادية على الأمم والشعوب.. وقد استعرض في هذا الكتاب ثلاثة أنماط

النمط الأول وهو التقليدي يسير على هذه الوتيرة:

1. الشركات تقدم دراسات اقتصادية مضللة بهدف إغراء البلدان النامية باقتراض مبالغ كبيرة لإقامة التنمية والتطوير والتحديث واستغلال الموارد، تعود هذه المبالغ على الشركات الأمريكية بالربح، ولا يتحقق المستوى المتوقع من العوائد، فتغرق البلدان في الديون وفوائدها فتبيع مواردها ومواقفها السياسية للشركات الأمريكية والأمريكان.

2. من ينتبه إلى هذه الخدعة المضللة ويفشلها من الزعماء الوطنيين غير الفاسدين أو المهتمين حقا بمصلحة شعوبهم.. ترسل أمريكا من يغتاله أو تدبر عليه الانقلاب العسكري لتأتي بحكومة عميلة تنفذ النمط رقم 1

3. وإذا استطاع الرئيس إحاطة نفسه بسياج أمني قوي وضمن ولاء الجيش ففشلت عمليات الاغتيال والانقلابات، فحينئذ تأتي الجيوش لتبدأ عملية الاحتلال، وتسيطر الدول على موارد البلاد وأموالها من خلال عمليات إعادة الإعمار

النمط الثاني: هي الدول التي لا يمكن أن تقع تحت طائلة الديون لأن لديها مالا كثيرا مثل السعودية وإيران.. فحينئذ توضع الخطط -التي تعتمد بالأصل على فساد الحكام- على أساس ربط هذا التحديث بالشركات الأمريكية من خلال التوسع الكبير في بناء مدن ومصانع جديدة بكل ما تحتاجه من خبرات وأيادي عاملة وعقود صيانة وتشغيل وتأمين.. مما يوقع البلد في الأسر الفعلي للغرب والأمريكان ويصبغ عليهم الضبغة الغربية المخالفة لثقافتهم المحلية.

النمط الثالث: هو فتح هذه البلاد من ناحيتين؛ الأولى: كأسواق للاستهلاك وتصريف المنتجات، والأخرى: كمواطن للأيدي العاملة الرخيصة التي يمكن استعمالها في إنتاج معدلات قصوى في ظل أوضاع مزرية وبأقل قدر من التكاليف.. ثم لا بأس أن ترحل الشركات منها بعد أن تحلبها حتى النهاية فتكون قد استهلكت الموارد البشرية والطبيعية دون فائدة ولا عائد حقيقي على البلد النامي.

الكتاب حافل بالتفاصيل الأخرى.. يبدو كمحاولة توبة وتطهر صادقة من رجل ساهم في هذا الإجرام للنظام الرأسمالي العالمي..

والترجمة رائعة وافية ولذيذة لا بد أن نحيي أصحابها.

وأسلوب الكتاب سهل وشيق وهو مكتوب في صيغة قصة حياة ومصاغ بلغة أدبية وربط ممتع بين الفصول.
April 16,2025
... Show More
اعترافات مخيفة!! ... يتركك الكتاب حائرا .. فبعدما شرح لك حقيقة العالم الحالى انت حقا لا تعرف ماذا تفعل لتوقف رحى هذه الحرب المستعرة .. فجأة تجد نفسك قاب قوسين أو أدنى من ذات المصير الذى مرت به بنما والاكوادور وكولومبيا وغيرها الكثير .. وهاهى أخبار قرض البنك الدولى تدق الأبواب علينا فى مصر .. فماذا نحن فاعلون؟؟؟
April 16,2025
... Show More
أنت من أفريقيا، آسيا، أمريكا الجنوبية؟ إذن تعرضت أو تتعرض دولتك للاغتيال الاقتصادي على يد قراصنة الكوربوقراطية..
ما هي الكوربوقراطية؟
تعبير مجازي يطلق على المنظمة المشتركة للشركات الأمريكية الكبرى.. ومحاور الكوربوقراطية هي الشركات الكبرى، البنوك والمؤسسات المالية الدولية، الحكومات المتواطئة.
يبدأ الكتاب من المشهد الختامي جون بيركنز في زيارة للإكوادور في محاولة لمنع حدوث حرب ساهم قبل أكثر من ثلاثين عاما في إشعالها ويتذكر دوره في تيسير حدوث كل ذلك الدمار عندما يرى كيف تغيرت هذه الأرض عن حالتها قبل أن تدخلها شركات الهندسة والتعمير وشركات البترول الأمريكية وهذا ما دفعه لاتخاذ قرار تردد فيه وهو الاعتراف بما فعله..هذه صحوة ضمير قرصان اقتصادي.
كان جون بركنز أحد قراصنة الاقتصاد الكثيرين في الشركات الأمريكية الكبرى ومهمته هي اقناع الدول النامية والفقيرة(ولكنها تمتلك ثروات طبيعية كالمعادن والبترول) بمشاريع بنية تحتية وتوليد كهرباء تقوم به شركة أمريكية وبالطبع يحتاج هذا المشروع للاستدانة من احد المنظمات المالية الدولية الخاضعة للولايات المتحدة وكلما زادت قيمة الدين كانت مهمة القرصان الاقتصادي أقرب إلى النجاح فالهدف ليس سداد هذا الدين وانما تعثر الدول عن السداد؛ وبذلك تخضع للشركات التي تبدأ بتخريب الغابات وتلويث الانهار وإشعال الحروب القبلية للتنقيب عن البترول، وضمان تأييد هذه الدولة للقرارات الأمريكية في الأمم المتحدة..
وفي كل الأحوال تخرج الأموال من الولايات المتحدة في صورة دين وتعود لها مرة أخرى إلى شركات التعمير والإنشاء هذه المرة وتظل الدول مدينة للبنك الدولي وتتراكم الفوائد وبذلك تخضع الإمبراطورية العالمية..

التجربة مع المملكة العربية السعودية كانت مختلفة فلم يكن مطروحا تعثرها في السداد فتغيرت الخطة لإنشاء مشروعات استهلاكية وإعادة إعمار البلد ليصبح مثل الولايات المتحدة الأمريكية وضمان استمرار آل سعود في الحكم مقابل عدم تكرار حظر البترول الذي حدث في السبعينيات وتثبيت سعره نوعا ما، وعادت الأموال التي خسرتها أمريكا بأرقام مضاعفة.

هناك أكثر من طريقة لدفع حكومات هذه الدول للتواطؤ.. منها دعم الولايات المتحدة الأمريكية لاستمرارهم في السلطة وإزاحة خصومهم وأن تجعل الحاكم ثريًا وتثقل كاهل شعبه بالديون، وتكوين طبقة نخبة ثرية تدين بالولاء لمثيلاتها في أمريكا.. وإذا فشل قراصنة الاقتصاد يأتي دور "الثعالب" وهم رجال ال CIA وعندما يصل الأمر لهؤلاء فمصير الرئيس الذي عارض الولايات المتحدة الأمريكية هو الاغتيال كما حدث مع رولدوس في الإكوادور وعمر توريخوس في بنما..

في القسم الأول من الكتاب يتناول جون بركنز تجربته في دول مثل إندونيسيا،بنما، إيران، السعودية، كولومبيا والإكوادور كقرصان اقتصادي لشركة MAIN..
القسم الثاني هو تحليله لأحداث ومواقف مثل اغتيال عمر توريخوس وأحداث 11سبتمبر وغزو العراق وغيرها.
صحيح إننا نشجب العبودية لكن إمبراطوريتنا الكونية تستعبد من البشر أكثر بكثير مما استعبد الرومان، ومن كل أشكال القوى الاستعمارية.


اعتراضي على جزئين فقط
• الذي تحدث فيه عن فترة حظر البترول في السبعينيات، تكلم بركنز عن سوريا ومصر يوم 6 اكتوبر 1973
"
يوم عيد الغفران أكبر العطلات قدسية عند اليهود أطلقت سوريا ومصر هجماتها المتزامنة على إسرائيل

كما لو أنهم افتعلوا حربًا مع إسرائيل المسالمة!!!really Perkins!
أمريكا ترسل مساعدات ب2,2 مليار دولار لإسرائيل.. عادي، لكن السعودية تحظر البترول عن أمريكا ازااي لأ طبعا.
• وعندما أدان قصف بوش المجرم للمدنين في بنما وبعدها ذكر غزوه للعراق لم يتحدث بركنز ولو في سطر واحد عن جرائم جنود الولايات المتحدة في العراق وانما اكتفى بأن بوش أرسل أبناء امريكا ليقتلوا في العراق..

وجون بركنز بالرغم من صغر سنه أثناء هذه الأحداث إلا أنه عاش تجارب كثيرة تحدث خلالها مع رؤساء و ومواطنين فقراء وشباب صغار من أندونيسيا وبنما وإيران.. كانت حياته حافلة، الكتاب ممتع ويستحق القراءة وبعد ما قرأت أكثر من 150 صفحة بدأت قراءة من الأول تاني لأني انشغلت برواية 1Q84..

Sun, Aug 22, 2021
April 16,2025
... Show More
I read this book because it was heavily recommended by a lot of people who are in the same circles I run with. Massively overrated.

As someone who is extremely sympathetic to the plights of the developing world caused by historic underdevelopment, imperialism, and colonialism if I had read this as an unsympathetic reader, I legitimately couldn't be brought to care for the author's highly flawed recounting. Perkins' account of the shady operations of multinational financial systems and their effects are glossed over in favor of a very performative "I am sorry" tale that ineffectively tries to gain the reader's pity for his participation in onerous acts against the developing world that is full of low budget action film tropes (the mysterious but friendly native explains the minutia of a foreign culture to the white protagonist, the protagonist has his way wit the ladies, etc.).

None of the intricacies of how these countries economies are brought to heel by the developed imperialist powers is ever discussed, and Perkins' half-concealed chauvinist ideas about the superiority of western values and capitalism as a tepid "they unwittingly roped me into these evil schemes" justification really weakens the book in my eyes as his confession gives nothing practical to fight back against international oppression.

Overall, this book was quite a letdown considering what people say about it and there are far better accounts of the phenomenon of imperialism in the age of financialization by vaguely left wing economists, who were also industry insiders (the whole selling point of this book), like Michael Hudson that give the reader facts and figures as well as the "juicy details" and biographical aspects of their time working in American finance.
April 16,2025
... Show More
Lent to me by an acquaintance who seems unable or unwilling to listen to me when I explained that I have done PhD work in the area and was already quite familiar with the topics treated by this book. He appeared to be both surprised and irritated that I had learned nothing new from the book, except for the fact that the School of the Americas began in Panama rather than at Ft. Benning, and still seems unable to fathom that I have been advocating essentially the same things that the author lists in his sets of action items for over twenty years, now. Mansplaining...
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.