...
Show More
الكلمة نور
وبعض الكلمات قبور
ما دين الله سوي كلمة
ماشرف الرجل سوي كلمة
مفتاح الجنة في كلمة
ودخول النار علي كلمة
وقضاء الله هو الكلمة
أتعرف مامعني الكلمة؟
عبد الرحمن الشرقاوي - الحسين ثائرًا وشهيدًا
"ناديتُ الذهبية فأخبرتها ما قرأت وما تعلمت، أطالت النظر إلي، فكانت أولى كلماتها: أنا أحبك"
آين راند - ترتيلة.
تحكي الرواية قصة الإنسان في مجتمع تمحي فيه الذات وتحل محلها "النحن" في إشارة واضحة إلى التضييقات التي أحاطت بالفرد في زمن كتابة الرواية، وفي الزمن الذي يسبقها.
توجز الرواية قصة سقوط الإنسان من الجنة واغترابه عن ذاته الحقيقية، حيث تخلى الإنسان عن عصمته، وربوبيته، وقرر لأول مرة ارتكابه الاختيار الحر. هذا الخيار الذي كلفه جنته، وعالمه السماوي، لكنه منحه الحرية في أن يكون إنسانًا.
تدور الأحداث في عالم يسمى أفراده لا بمسمياتهم، لكن بقيم وخلق، بقيم تفرض عليهم من علٍ.
قيم تمنع، هي ذاتها، تلك المشاعر. تمنع أي قيمة تلبي رغبة الذات. أي شيء قد يمنح الإنسان إنسانيته، بمشاعره، بحريته، بأخطائه بالطبع
القصة لا تتوقف عند هذا الحد، لكنها لكنها تفجئك بالإسقاطات المتتالية.
إسقاط الخلق
إسقاط الإنقسام الذي حل بالعاشق والمعشوق
وإسقاط سارق النار الذي، رغبة في هداية البشر للنور، تكبد العذاب والسجن والشقاء.
هاهنا، وفي سردية أكثر رومانسية، وجد العاشق معشوقه، والذات أناها، وبروميثيوس غايا(ه).
وبعض الكلمات قبور
ما دين الله سوي كلمة
ماشرف الرجل سوي كلمة
مفتاح الجنة في كلمة
ودخول النار علي كلمة
وقضاء الله هو الكلمة
أتعرف مامعني الكلمة؟
عبد الرحمن الشرقاوي - الحسين ثائرًا وشهيدًا
"ناديتُ الذهبية فأخبرتها ما قرأت وما تعلمت، أطالت النظر إلي، فكانت أولى كلماتها: أنا أحبك"
آين راند - ترتيلة.
تحكي الرواية قصة الإنسان في مجتمع تمحي فيه الذات وتحل محلها "النحن" في إشارة واضحة إلى التضييقات التي أحاطت بالفرد في زمن كتابة الرواية، وفي الزمن الذي يسبقها.
توجز الرواية قصة سقوط الإنسان من الجنة واغترابه عن ذاته الحقيقية، حيث تخلى الإنسان عن عصمته، وربوبيته، وقرر لأول مرة ارتكابه الاختيار الحر. هذا الخيار الذي كلفه جنته، وعالمه السماوي، لكنه منحه الحرية في أن يكون إنسانًا.
تدور الأحداث في عالم يسمى أفراده لا بمسمياتهم، لكن بقيم وخلق، بقيم تفرض عليهم من علٍ.
قيم تمنع، هي ذاتها، تلك المشاعر. تمنع أي قيمة تلبي رغبة الذات. أي شيء قد يمنح الإنسان إنسانيته، بمشاعره، بحريته، بأخطائه بالطبع
القصة لا تتوقف عند هذا الحد، لكنها لكنها تفجئك بالإسقاطات المتتالية.
إسقاط الخلق
إسقاط الإنقسام الذي حل بالعاشق والمعشوق
وإسقاط سارق النار الذي، رغبة في هداية البشر للنور، تكبد العذاب والسجن والشقاء.
هاهنا، وفي سردية أكثر رومانسية، وجد العاشق معشوقه، والذات أناها، وبروميثيوس غايا(ه).