...
Show More
الكتاب على تناوله السيرة الفكرية لواحد من أهم مُفكرّي المسيحية، إلّا أنه بدا جامع تاريخي وفكري وفلسفسي للعصر المذكور
--
قرأت تعليقًا على الكتاب يقول بحاجة القارئ إلى خلفية فلسفية خاصةً فلسفة أفلاطون، وهذا بلا شك واجب
--
أكبر فائدة من اكاتب كانت "كيف تطورت العقيدة المسيحية حتى أصبحت بشكلها الحالي" ومن أغرب النتائج المستنتجة إنها عقيدة جزء كبير منهل = فلسفي..
--
كثير منّا كمسلمين، يرتبط بعقلنا مفهوم "الآب" بالله الخالق ، و"الإبن" بسيدنا عيسى "البشري" وروح القدس الذي يساوي عندنا سيدنا جبريل، ولذا فنحن نفهم العقيدة المسيحية بالإعتماد على الخلفية المعلوماتية المتخيلة وهذا خاطئ، لأن الثالوث يعني عندهم غير ذلك إطلاقًا، الأمر يشبه -إلى حدٍ ما أن أقول لك، أنت روح وجسد وإرادة، هذا ثالوث، لكنّه في النهاية شخصك الواحد!
--
هذا بالنسبة لي شيئًا مهما مع عدم اقتناعي به، وذا لأنّي -قبل اليوم- كنت أرى العقيدة المسيحية غير منطقية بالمرّة..
--
سأقرأ الكتاب مرّة أخرى يومًا ما!
--
قرأت تعليقًا على الكتاب يقول بحاجة القارئ إلى خلفية فلسفية خاصةً فلسفة أفلاطون، وهذا بلا شك واجب
--
أكبر فائدة من اكاتب كانت "كيف تطورت العقيدة المسيحية حتى أصبحت بشكلها الحالي" ومن أغرب النتائج المستنتجة إنها عقيدة جزء كبير منهل = فلسفي..
--
كثير منّا كمسلمين، يرتبط بعقلنا مفهوم "الآب" بالله الخالق ، و"الإبن" بسيدنا عيسى "البشري" وروح القدس الذي يساوي عندنا سيدنا جبريل، ولذا فنحن نفهم العقيدة المسيحية بالإعتماد على الخلفية المعلوماتية المتخيلة وهذا خاطئ، لأن الثالوث يعني عندهم غير ذلك إطلاقًا، الأمر يشبه -إلى حدٍ ما أن أقول لك، أنت روح وجسد وإرادة، هذا ثالوث، لكنّه في النهاية شخصك الواحد!
--
هذا بالنسبة لي شيئًا مهما مع عدم اقتناعي به، وذا لأنّي -قبل اليوم- كنت أرى العقيدة المسيحية غير منطقية بالمرّة..
--
سأقرأ الكتاب مرّة أخرى يومًا ما!