...
Show More
رواية جميلة، زاخرة بالألغاز والأحداث المشوقة وبالمعلومات الدينية والعلمية.
الصراع القائم بين الكنيسة الكاثوليكية والعلم والعلماء والفلاسفة.
الآلة الإعلامية وقوتها في نشر الفوضى، وتدليس الأمور بطريقة بارعة بحيث يستطيع شخص أو عدة أشخاص توجيه الرأي العام نحو الفوضى والتضليل، وإيهام المشاهدين أنهم يرون الحقيقة مباشرةً على الهواء.
اقتباسات
.
.
“إن العلم والدين ليسا في نزاعٍ أو خصام مع بعضهما البعض، ولكن كلّ ما في الأمر هو أنّ العلم لا يزال حديثًا جدًا لكي يفهم."
“ما الضرورة إلى تغيير العالم، إن لم يكن العالم بأسره شاهدًا على ذلك؟”.
“ربّي، امنحني القوّة لأقبل تلك الأمور التي لا يمكنني تغيرها”. ـ القديس فرنسيس.
“الإرهاب لديه هدف فريد من نوعه. أتعلمون ما هو؟”.
“الهدف من الإرهاب هو إيقاع الرعب والهول في النفوس. ليس الإرهاب تعبيرًا عن الغضب، إنما هو كناية عن سلاح سياسي. ازيحوا الستار عن الواجهة الكاذبة والزائفة التي تختبئ وراءها الحكومات زاعمة أنها معصومة عن الخطأ، وأن نجاحها مؤكد وسوف ترون كيف أنكم سوف تزعزعون بالتالي إيمان شعوبها بها“.
“وسائل الإعلام هي اليد اليمنى للفوضى”.
“عندما يكون الشخص معروفًا باسمه الأول فقط، يكون ذلك بمثابة رمزً لوضع الشخص الشرعي ومنزلته الرفيعة في المجتمع”.
“جميعنا يستفيد من حسّ الاتصال بالألوهية... حتى ولو كان ذلك مجرّد وهمٍ أو خيال”.
“يمكن للعلم أن يشفي، كما ويمكنه أيضًا أن يقتل. هذا كله وقف على روح الشخص الذي يستخدم العلم. فالروح هي التي تهمنّي”.
“من شأن الأوضاع الحرجة والصعبة أن توحّد ما بين شخصين أو شعبين لم تتمكن قطّ العقود من الجمع في ما بينهما”.
“العدو المحرَج والمحشور في الزاوية هو في الواقع من ألدّ الأعداء وأخطرهم”.
“هناك في الواقع خيوط خفية من التواصل، ولكن هل هذه الخيوط موجودة بين الله والإنسان أيضًا؟”.
“الإنسان لا يستخدم إجمالًا سوى نسبة مئوية ضئيلة جدًا من قدراته الذهنية. ولكنك إن وضعته في حالات مشحونة بالعواطف الزاخرة والجيّاشة ـ كصدمة جسدية ما، أو حالة من الفرح، أو الخوف المفرط، أو أيضًا حالة من التعمق العميق - فقد تستفحل فجأةً نيوتروناته وتصبح شديدة الاتّقاد، وقد ينشأ بالتالي عن ذلك صفاء ذهني كبير”.
“إن الوحي الإلهي يعني أحيانًا وبكل بساطة أن نضبط أذهاننا على نحوٍ يخوّلنا سماع ما تعرفه قلوبنا”.
“كان بوذا قد قال ذات مرّة: إن كلاً منّا إله، وكلاً منا يعرف كل شيء، ولكننا بحاجة فقط إلى أن نفتّح أذهاننا لكي نتمكن بالتالي من الاستماع إلى حِكمنا الخاصة”.
“أنا لا أشكّك بقوّة الله! لكن الله هو من مدّنا بالعقل والمنطق!”.
“ما هي الخطيئة العظمى؟ أن نقتل عدوّنا؟ أو أن نظلّ وبكل بساطة واقفين نتفرّج على حبّنا الحقيقي وهو يختنق؟”.
دان براون.
الصراع القائم بين الكنيسة الكاثوليكية والعلم والعلماء والفلاسفة.
الآلة الإعلامية وقوتها في نشر الفوضى، وتدليس الأمور بطريقة بارعة بحيث يستطيع شخص أو عدة أشخاص توجيه الرأي العام نحو الفوضى والتضليل، وإيهام المشاهدين أنهم يرون الحقيقة مباشرةً على الهواء.
اقتباسات
.
.
“إن العلم والدين ليسا في نزاعٍ أو خصام مع بعضهما البعض، ولكن كلّ ما في الأمر هو أنّ العلم لا يزال حديثًا جدًا لكي يفهم."
“ما الضرورة إلى تغيير العالم، إن لم يكن العالم بأسره شاهدًا على ذلك؟”.
“ربّي، امنحني القوّة لأقبل تلك الأمور التي لا يمكنني تغيرها”. ـ القديس فرنسيس.
“الإرهاب لديه هدف فريد من نوعه. أتعلمون ما هو؟”.
“الهدف من الإرهاب هو إيقاع الرعب والهول في النفوس. ليس الإرهاب تعبيرًا عن الغضب، إنما هو كناية عن سلاح سياسي. ازيحوا الستار عن الواجهة الكاذبة والزائفة التي تختبئ وراءها الحكومات زاعمة أنها معصومة عن الخطأ، وأن نجاحها مؤكد وسوف ترون كيف أنكم سوف تزعزعون بالتالي إيمان شعوبها بها“.
“وسائل الإعلام هي اليد اليمنى للفوضى”.
“عندما يكون الشخص معروفًا باسمه الأول فقط، يكون ذلك بمثابة رمزً لوضع الشخص الشرعي ومنزلته الرفيعة في المجتمع”.
“جميعنا يستفيد من حسّ الاتصال بالألوهية... حتى ولو كان ذلك مجرّد وهمٍ أو خيال”.
“يمكن للعلم أن يشفي، كما ويمكنه أيضًا أن يقتل. هذا كله وقف على روح الشخص الذي يستخدم العلم. فالروح هي التي تهمنّي”.
“من شأن الأوضاع الحرجة والصعبة أن توحّد ما بين شخصين أو شعبين لم تتمكن قطّ العقود من الجمع في ما بينهما”.
“العدو المحرَج والمحشور في الزاوية هو في الواقع من ألدّ الأعداء وأخطرهم”.
“هناك في الواقع خيوط خفية من التواصل، ولكن هل هذه الخيوط موجودة بين الله والإنسان أيضًا؟”.
“الإنسان لا يستخدم إجمالًا سوى نسبة مئوية ضئيلة جدًا من قدراته الذهنية. ولكنك إن وضعته في حالات مشحونة بالعواطف الزاخرة والجيّاشة ـ كصدمة جسدية ما، أو حالة من الفرح، أو الخوف المفرط، أو أيضًا حالة من التعمق العميق - فقد تستفحل فجأةً نيوتروناته وتصبح شديدة الاتّقاد، وقد ينشأ بالتالي عن ذلك صفاء ذهني كبير”.
“إن الوحي الإلهي يعني أحيانًا وبكل بساطة أن نضبط أذهاننا على نحوٍ يخوّلنا سماع ما تعرفه قلوبنا”.
“كان بوذا قد قال ذات مرّة: إن كلاً منّا إله، وكلاً منا يعرف كل شيء، ولكننا بحاجة فقط إلى أن نفتّح أذهاننا لكي نتمكن بالتالي من الاستماع إلى حِكمنا الخاصة”.
“أنا لا أشكّك بقوّة الله! لكن الله هو من مدّنا بالعقل والمنطق!”.
“ما هي الخطيئة العظمى؟ أن نقتل عدوّنا؟ أو أن نظلّ وبكل بساطة واقفين نتفرّج على حبّنا الحقيقي وهو يختنق؟”.
دان براون.