My favorite vampire story ever. I first read this 20 years ago, and I can still quote lines from it.

"You have been ill-used, Mr Bryant."
"I will see you sleep like the dead, teacher."
"The boy makes ten of you, false priest."

Fuck twilight. Seriously.

I love reading books multiple times because each time I read it I feel completely different about it. I find new things I missed, I view things from a different perspective. Each time its like reading a new book. I first read Salem's Lot when I was a teenager, I liked it but I didn't fully appreciate it.

Salem's Lot is a vampire novel but its so much more than that. Salem's Lot is about small town America and the disintegrating social fabric. One of the things I've come to appreciate most about Stephen King is his ability to bring out the horror of everyday life.

Salem's Lot is how I imagine a real life vampire attack would happen. The vampire would move to a small insular town and slowly rip it apart.

I recommend Salem's Lot to all horror lovers and to readers who love intricately plotted well written stories.

لوهلة ظننت أن الرواية عن مصاصي الدماء، رعب تقليدي فحسب، لكم كنت مخطئا
الرواية عن الشر نفسه والظلام الذي لا نراه إلا بعد فوات الأوان

n  "لقد تغير مفهوم الكنيسة الكاثوليكية للشر عموما بشكل جذري في القرن العشرين بسبب فرويد..فلم يعد الشر هو ذاك الشيطان الأحمر بقرون وذيل وحوافر، أو ثعبانا يزحف في حديقة، الشيطان طبقا لإنجيل فرويد، له هوية مركبة عملاقة، هو اللاوعي أو العقل الباطن الخاص بنا جميعا"
n

قصة مدينة صغيرة يرسم لك ستيفين كينج بشكل بانورامي اخر ايامها قبل اختفاءها الغامض
ممتزج بها فلسفة عميقة مقدمة بشكل مبسط عن مخاوف الطفولة وتغير البشر والبيوت المهجورة والكهرباء والمدن الصغيرة التي يهجرها سكانها والكتب والتأليف والأساطير وفرويد وحتي الحروب

تروي من وجهة نظر مؤلف وقع في حب فتاة حسناء، وولد صغير يتغلب علي مخاوفه بشجاعة، وكاهن يختبر ايمانه، ومدرس كبير في السن لم يتصور ان يؤمن بمصاصي الدماء يوما
والأكبر هو وجهة نظر كل سكان مدينة صغيرة بأكملها...تتعرض لقصة مصاصي الدماء بشكل بانورامي متقن

ماذا تقول؟ قلت لك انني ظننت انها رواية عن مصاصي الدماء
أعذرني انها الذاكرة ، نعم يا صديقي هي عن مصاصي الدماء
n  

"هو مفهوم مذهل وهائل بالطبع أكثر من العفريت الأحمر ذو القرون والذيل، ذو الأنف الحساسة الذي يتم طرده ونفيه تماما بـ'ريح' من رجل دين مصاب بالإمساك
مفهوم الشر بالنسبة لفرويد ضخم بالطبع ولكنه مبني للمجهول، غير شخصي قاس بلا رحمة، نفيه وإستئصاله مستحيل إستحالة طلب تاجر البندقية إستئصال رطل من اللحم دون أسالة الدماء"
n

n
الرواية عن مصاصي الدماء فعلا ...وفي 3 أجزاء في 650 صفحة
كدت اتراجع عن قراءتها، فكل ما اردته تلك الفترة هو فكرة المدينة التي تختفي والبيت المهجور الغامض، الرواية لن تقدم لي جديدا، الأفلام هرست فكرة مصاصي الدماء وعصرتها حتي فضلاتها وبذورها أنتجت توايلايت
ويكفي قرائتي لبرام ستوكر اصل كل هذا والتي حتي لم تثيرني كروايات أحدث مثلا
ريفيو دراكولا لبرام ستوكر
ما يزيد الأمر سوءا أن كينج كتبها من 1972 الي 1975...وهي ثاني رواياته ، يعني رواية سبعيناتي وكمان تاني رواية للمؤلف
ولكن لا شئ ينتهي كما يبدو ظاهرياً ، هناك سبب ان يكون ستيفين كينج هو كينج ادب الغموض والرعب...الرواية متقنة والأسلوب جذاب ومثير وقوي بعكس عادة الأعمال الأولي
بالأخص في اغلب ما يقدم علي الساحة الأن من هراء يلقب بأدب الرعب لبعض المؤلفين الجدد كالمنحوس والمرسوس واستخربوص وغيره، هذا الهراء الذي ملأ معرض كتاب 2016 وبعضه العمل الثالث لمؤلفيه العظماء
الأسلوب وسلاسة اللغة يجعل قراءة 100 صفحة في اقل من 4 ساعات امرا ليس مرهقا بحق وكان رقما قياسيا بالنسبة لي في رواية ليست شبابية
اما المفاجأة فأثناء كتابتي للريفيو اكتشفت ان الرواية هي الرواية المفضلة لستيفين كينج نفسه والأقرب لقلبه
بل واستخدم نفس المدينة "ساليم لوت" وتيمتها في بضعة القصص القصيرة لاحقا، واحدي الشخصيات الهامة بها في سلسلة برج الظلام
The Dark Tower

ولكن فعلا الأمر لا يقتصر علي الرعب والأسلوب المميز الرواية بل فلسفتها هي أكثر ما جعلني اشيد بها بهذه القوة.. ولا عجب ان تكون رواية المؤلف الاقرب لقلبه….لماذا؟ فلنبدأ بــ

الأحداث
------

n  

"الكنيسة أجبرت لإعادة تفسير نهجها تجاه الشر ,قصف كامبوديا بالقنابل ,الحرب في أيرلندا والشرق الأوسط ,قتل رجال الشرطة , أعمال شغب الأحياء اليهودية, مليارات من الشرور الصغيرة منطلقة في العالم كل يوم كوباء الناموس
لتتخلص الكنيسة من جلدها القديم و لتظهر بشكل اجتماعي معاصر, لتثبت قدميها في هذا العالم , حيث لا وجود للساحرات ,لا ارواح شريرة ولا مصاصي دماء .فقط مؤذوا الأطفال , زنا المحارم , وهتك وتشويه البيئة"

n
تبدأ الرواية برجل ما وشاب صغير يسافران سويا من بلدة لآخري، يحاولون الإبتعاد عن الولايات المتحدة قدر الإمكان ،حتي يقرأ الرجل خبر حول مدينة ساليم لوت، واختفاء اغلب سكانها تماما وانتقال القليل منهم لمدن اخري بعيدة، والشائعات التي تنسج حولها من اصوات غريبة وانوار واختفاءات لبعض السكان بالمدن المجاورة لها
ليضطر الرجل والفتي الرجوع…..ونرجع نحن ايضا معهم بالذكريات
ليبدأ الجزء الأول

n  n

تبدأ قصة اخر اسبوعين تقريبا للمدينة..من أواخر سبتمبر حتي 6 اكتوبر، حيث في يوم باواخر الصيف وبداية الخريف حضر بين ميرز، مؤلف متوسط النجاح، للمدينة الصغيرة التي عاش بها طفولته، ليتعافي من حادث فقد بسببه زوجته، وليكتب رواية جديدة ترتبط بمواجهته مخاوف طفولة قديمة تخص بيت مارستن، بيت مهجور علي تلة في اقصي شمال غرب المدينة كئيب الشكل وصار مهجورا،فقد كان مشيده رجلا مجنونا عذب زوجته حتي الموت وانتحر مشنوقا...وظل البيت بلا سكان، وعندما دخله بين كتحدي طفولي منذ اكثر من 20 عاما شعر انه رأي جثة الرجل مازلت مشنوقة في غرفة نومه، انها خيالات الطفولة

يتعرف علي سوزان بالصدفة في الحديقة وهي تقرأ احد رواياته، ويحدث بينهما إعجاب وحب، تعرفه علي امها المتشككة وابيها الذي يعجب بشخصية بين القوية العملية، ويسكن بين في نزل ايفا ،ارملة فقدت زوجها في حريق شهير كاد يقضي علي البلدة في الخمسينات
يحاول بين الذهاب للبيت مرة اخري تأجيره من محامي البلدة ليكتب به ولكن المحامي يخبره بأن البيت تم بيعه منذ أيام قليلة لرجل نمساوي ،بارلو، متوقع ان ياتي خلال ايام.. والذي اشتري ايضا محلا ضخما مع شريكا له انجليزيا يدعي ستاركر ليبيع به انتيكات اجنبية واثرية
تأتي الصناديق من الجمارك ، من بينهم صندوق كبير ثقيل جدا يجد عمال الشحن صعوبة في حمله، لكن ستاركر يحمله بكل سهولة...ستاركر هو الواجهة بينما بارلو لم يقابله احد بعد في المدينة حيث انه في سفريات عمل

ربما الجزء الماضي الخاص بالصناديق من دولة اجنبية سيذكرك برائعة برام ستوكر...وأعتقد ان سيكون لديك فكرة عاما ما سيأتي بها
ولكن لا تقلق ، فالمؤلف أشار لرواية برام ستوكر بنفسه اكثر من مرة خلال الأحداث ، فلا احد في الحقيقة اشياء سخيفة كمصاصي الدماء....هذا شغل روايات كما قيل في تلك الرواية نفسها
n  

أعتقد أنه من الأسهل للناس التصديق علي أشياء كالتخاطر عن بعد أو الاستبصار او التجسد. طالما إيمانهم هذا لن يكلفهم أي شئ. لن يصيبهم بالأرق طوال الليل. لكن فكرة ان الشرور الذي قد يفعله أحدهم قد يعيش حتي بعد وفاته فإن تلك الامور غير مريحة
n

n
ثم تبدأ الأحداث في السخونة بنهاية الجزء الأول وبداية الجزء الثاني

n
لتبدأ الأحداث في منعطفات خطيرة، قتل وتشويه كلب، اختفاء ولد صغير بينما اخيه الاكبر وجد مغشيا عليه ليموت بعدها بأيام قليلة من انيميا حادة وفقر دم مفاجئ، مدرس أعزب تخطي الستين يعيش وحيدا يقضي ليلة من الجحيم مع حفار قبور القرية تجعله يشك في وجود فعلي لمصاصي دماء ككتب الروايات الخيالية
ليستعين ببين لخبرته كمؤلف ليتأكد من شكوكه الجامحة...ولكن الامر لن يصدقه الكثيرين
لا احد يري الظلام الا بعد فوات الأوان

ولاكتفي بثلث احداث الرواية -الجزء الأول فقط -لاتحدث عنه ولنتحدث لم هذه الرواية ربما من اجمل ما قرأت في هذه التيمة، تيمة مصاصي الدماء ولأستعرض -باختصار!!- بعض النقاط الفلسفية التي لاحظتها بوضوح كقارئ عادي في تلك الملحمة الضخمة عن البلدة الصغيرة
Salem's Lot..

********************************

**الظلام ووهج نور الكهرباء ووهج نور الإيمان **

n  

"ربما سبب التغير في مفهوم الشر ليس كله بسبب فرويد فحسب , ربما جانب كبير منه سببه يرجع لإختراع الأضاءة الكهربائية, والتي قتلت الظلال في عقل الانسان
الشر والظلال مازال موجودا ولكنه الأن تحت الوهج القوي القاسي للمبات الفلوريسينت والنيون الذي بلا روح ولمبات الإضاءة مائة وات الموجودة بالملايين
الجنرالات يخططون استراتيجيات تحت وهج الكهرباء اللامعقول وكل شئ خارج عن السيطرة كعربة اطفال تنزل منحدر بأقصي سرعة وبلا فرامل
"لقد كنت أنفذ الأوامر"حقا هذا صحيح لقد كنا جميعا جنودا, فقط ننفذ الأوامر المكتوبة لنا , لكن من اين تأتي الأوامر عاما؟ "خذني إلي قائدك" ولكن أين مكتبه؟ انا فقط كنت أتبع الأوامر, لقد أنتخبني الشعب ولكن من أنتخب الشعب؟

n
اعتقد هي اكثر ما أثار انتباهي بتلك الرواية الرائعة المثيرة
الظلام الذي من حولنا ولكننا لا نراه بسبب نور التقدم الذي صرنا به
الكهرباء, النيون , التليفزيون , والأن الفيس والتويتر

لسبب ما هناك امرا ما لاحظته مع ستيفين كينج في رواية كتبها بعد تلك بثلاثين عاما عن الكهرباء
ريفيو إعادة إحياء لستيفين كيج

يحاول ستيفين كينج هنا محاولة التأكيد أن الظلام مازال موجودا برغم كل التطور والوهج الكهربائي الذي وصلنا له والذي قد يعمينا من رؤية هذا الظلام..قد يطفئ الإيمان ووهجه ونوره الحقيقي

مازال هناك شيطان..ولكننا لا ندركه..هو من يأمر بتلك الفوضى
بالحروب التي من اجل العرق والدين والبترول والأرض
بقتل المتظاهرين
بقتل الجنود والضباط
بقتل الشباب
مازال هناك من يحرض ويخطط ويشيع الظلام

لا أدري لم شعرت بهذا طيلة الأحداث أن تلك التيمة الأساسية..بل وصدقني حتي كتابة هذه السطور لم أحاول البحث في تفسيرات لأنك إن ما قرات الرواية ستشعر بهذا ,فهذا واضحا في الاجزاء التي ترجمتها السابقة من الرواية تشعر انها مباشرة جدا
هل معني هذا أن الرواية عن الأيمان في الديانة المسيحية فحسب؟ بالعكس ، الرواية تشعر فعلا انها عن المعني المطلق للإيمان بالخالق نفسه وليس الرموز

في مشهد ممتاز قرب ذروة الأحداث هناك شخصية ما -كي لا احرق لك الأحداث- يحمل الصليب ليشع بوهج إيمانه وليحاول صد ونفي مصاص الدماء، وما أن يتردد تلك الشخصية ويبدأ في التشكك ويحاول أن يحل الأمر بنفسه دون ايمانه يزول الوهج عن الصليب بل و ينجح مصاص الدماء في انتزاعه من يد الشخصية وكسره بسهولة بالرغم من انه في البداية كان يخشي منه وقت توهجه
لا يا صديقي ليس مجرد ا�� تلوح بصليبك والماء المقدس سيبعد عنك الشر، كما أنه ليس بترديد المعوذتين وحمل مصحف سيمنع عنك الشر، ليس معني ركوعك وقيامك وسجودك بشكل روتيني يجعل منك مؤمنا بحق

ما يمنحك القوة الداخلية هو إيمانك نفسه بالرب، ايمانك بالله هو ما سيصد عنك الشر ،ايمانك بدينك الحقيقي
تؤدي مشاعرك الدينية لخالقك بإيمان وتستعن به لمنحك قوتك الداخلية ليخرجك من مواجهاتك مع الشرور الذي نقابله في حياتنا يوميا

هل انا وحدي من شعر بهذا المعني عندما قرأت ذلك المشهد الغريب الي يضيء فيه يد الشخص بعد غمسها في الماء المقدس بوهج،وكذلك الصليب… دعك من ان المشهد هوليوودي ومبالغ فيه ولكن اعتقد ان الرسالة واضحة في الأحداث بعكس كثير من الروايات العميقة او بالأصح تتصنع العمق
وهج الإيمان الحقيقي هو ما يقويك
حتى لو تم تصويره بوهج مشع حقا ... فلا لا تنس انك تقرأ قصة أساسا عن مصاصي الدماء
********************************

**الرجولة ومصاصي الدماء **

ربما شعرت ايضا انه يرمز لنقص عنصر الرجولة الحقيقية في بعض الشباب وقتها - تذكر إنها تدور في السبعينات ، ولكن...هل تظن أن الوضع تغير الأن تماما؟ بكل هذه الذقون والشعر المشعث؟
فمثلا وصف صديق سوزان السابق والذي وقع في حبها البطل ، ستجد ان امها مقتنعة بذلك ذو الشعر المموج الطويل والعيون الحالمة , الشاب الرقيق الحساس، بينما أبيها قد ارتاح لبين الرجل بحق والذي لا يمانع استكمال عمله بعد العشاء

ربما رمز مصاصي الدماء يعبر عن التغيرات العجيبة التي صارت تتفشي اكثر بكثير من الماضي، كالتحرر المبالغ فيه، او بالاخص التحولات الجنسية، هذا لم يتم ذكره بالطبع مباشرة ولكني استشعرته عندما قام المؤلف بتشبيه في النهاية
n  

الشوارع الخالية جعلته يشعر بالبرودة في عظامه، وبدر لذهنه صورة غلاف البوم روك اند رول قديم عليه صورة متحول جنسيا في غلافه الأمامي، صورة بروفايل بخلفية سوداء ، الوجه الرجولي يدمي باحمر الشفاه وبودرة التجميل ، عنوان الالبوم : إنهم فقط يخرجون ليلا

n

n
وعند ربط ذلك المشهد بالمقارنة بين الشاب والمؤلف ستجد ان ستيفين كينج يحاول ان يصرخ صرخة ما هنا
قيم مفقودة ربما, انهيار ليس فقط في حروب العالم -تذكر انها السبعينات , فيتنام , الشرق الاوسط...وغيرها , بل في نمط حياتنا
من خلال تصوير نمط الحياة في تلك البلدة الصغيرة في بداية السبعينات
ربما عن تحول البشر عاما للسهر عاما لأوقات تصل الفجر بينما الحياة الصباحية تنقض والتي أيضا صورها ببراعة بالمقارنة بين الفصل الأول كيف تستيقظ المدينة منذ الصباح الباكر بشكل بانورامي خلاب وبينها وبين فصل المدينة الأخير وهي خاوية تقريباً إلا من قليل

أليست أعراض التحول التي سببها مصاص الدماء هذا تشبه اعراض الإنترنت والتليفزيون في وقتنا الحالي اذا مأتم إساءة استخدامهما...حولت البعض لكائنات ليلية؟
ربما كان يقصد الكثير وربما لم يقصد شيئاً. ..من يدري؟

كان هذا في الجزء الاخير من الرواية .."المدينة الخاوية" ،والذي به ذروة الأحداث والاكثر رعبا واثارة وفلسفة بنفس الوقت

n

كفاني فلسفة لهذا الحد … ولكن في النهاية هناك ايضا مقارنة ممتازة بين المخاوف بين الاطفال والكبار اعجبتني جدا
*************************

**مخاوف الطفولة**

قلت لك لن اتفلسف هنا… ساكتفي بترجمة هذا النص وايضا بلا حرق احداث حقيقي
n  

وجد نفسه يفكر وليس لاول مرة عن غرابة البالغين. يأخذون المسهلات والمشروبات الروحية أو الاقراص المنومة لتمحي مخاوفهم ويستطعون النوم, ومخاوفهم سهل ترويضها جدا وأليفة : العمل , المال , ماذا سيظن المدرس اذا لم استطع شراء ملابس افضل لجيني , هل زوجتي مازالت تحبني , من اصدقاءي الحقيقيون. هي مخاوف شاحبة مقارنة بالمخاوف التي يستلقي الطفل علي مخدته في غرفة نومه المظلمة ولا أحد ليعترف له أملا في أن يتفهم أحد بشكل جيد تلك المخاوف سوي طفلا أخر مثله. لا يوجد جماعات علاج نفسي ولا دكتور نفسي ولا جمعيات خدمات اجتماعية للأطفال التي يجب ان تتأقلم مع الشئ القابع اسفل سريره او في الدولاب كل ليلة. الشئ الذي يزحف ويهدد وهو خارج نطاق البصر. نفس المعركة يجب ان يحارب بها الطفل وحده ليلة وراء ليلة والعلاج الوحيد في النهاية هو تعرية وتحليل عوامل الخيال والتخيل...وهذا ما يسمي بالبلوغ
بأختصار ,هذه الأفكار مرت بعقله. في الليلة الماضية "مات بيرك" واجه شيئا مظلما وبعده اصيب بأزمة قلبية من الخوف.. وهذه الليلة "مارك بيتري" واجه نفس الشئ , وبعد عشر دقائق استلقي علي فراش النوم وهو مازال متمسكا بالصليب البلاستيكي في يده اليمني كلعبة اطفال. هذا هو الفرق بين الرجال والأطفال.
n

n
هذا هو الشئ الذي واجهة الطفل مارك..أعز اصدقاءه يناديه من خارج شباك الدور الثاني ويطلب منه ان يدعوه للدخول للعب سويا

n  n

نعم هو احد المشاهد المقبضة بها
ماذا تقول ياصديقي ؟ قلت لك انها رواية عميقة تحوي بعض الفلسفة؟
بل أنها رواية عن مرعبة عن بيت مهجور مسكون بظلال من الماضي
وعن مدينة يختفي سكانها كالكثير من المدن الأمريكية
وعن مصاصي الدماء
نعم , انها عن مصاصي الدماء ياصديقي


محمد العربي
من 2 فبراير 2016
الي 7 فبراير 2016


ملحوظات
----
بعد تلك الرواية بدأ كينج في كتابة تحت القبة بمنتصف السبعينات عن مدينة صغيرة ايضا ولكنه توقف لان الفكرة لم تختمر جيدا وقتها ليعود لها بعد 25 عاما
ريفيو تحت القبة لستيفين كيج
في قصة ممتازة اخري عن المدن الصغيرة

المقال ببداية الرواية يروي بعض القصص الحقيقية عن مدن امريكة اختفت وسبب الظاهرة وتفسيرها الطبيعي وتلميح للتفسيرات الماورائية لتلائم الرواية
وقد استخدمه بشكل كبير احمد خالد توفيق في عدد جديد من سلسلة ماوراء الطبيعة في 2016
ريفيو تلك المدينة لاحمد خالد توفيق

عندما بدأت البحث عن صور لاضيفها في الريفيو فوجئت للمستوي الهوليوودي الرخيص في تصميم شكل مصاصي الدماء للافلام المبنية علي الرواية , مبالغ فيه جدا .. الرواية صورت الموضوع بصورة اكثر واقعية تجعل تخيلها اكثر قبولا مما يجعله ايضا اكثر رعبا, وسهولة في استخراج الرمز به
فأنس الفيلم وابدأ بالرواية

وعذرا لسوء ترجمة المقاطع من الرواية

The note to my 13 years old self: thank you for being wise enough to choose this book and keep reading the King of authors’ books for years!

This was my first Stephen King book. I never be a fan of vampires! ( I was a little clueless why the hell people lost their sh*ts when they read and watch the entire Twilight series but there’s another review to tell) But as you can imagine I was drawn into my King’s story at first read and I kept suffered from nightmares for years, seeing Danny Flick floating outside my bedroom window!

Nearly three decades later, I’m rereading this beauty which made me one of the biggest fans of the King of the authors! Another sleepless night is probably waiting for me! But it’s truly worth it! Damn you Danny Flick!

I recently watched the trailer of latest movie adaptation! It seems so promising with its brilliant cast! It will be released on September 9, 2022. I loved Gary Dauberman’s previous King adaptations. ( even though the second movie of “It” was way too much longer) I’m looking forward to watch it!

n  Update:n I decided to reduce my rating to 3.5 and round down to 3 stars. Don't get me wrong, Salem's Lot is a good book. I just didn't enjoy it as much as other 4 star rated books on my shelves (reasons stated in my review below). Still recommend though!
-----------
n  Original Reviewn

3.75

I do think Salem's Lot was all right. Like a lot of people, I'd say it's not one of King's best works. However, I can see why it's considered a classic and it's really impressive that it was only King's 2nd published book. That being said, it has a lot of good parts but it doesn't come without some flaws and in typical King-manner, the ending is one of them.

See, I'm not a fan of vampires (Twilight really ruined everything). And King didn't reinvent the wheel here. Nevertheless, Salem's Lot felt refreshingly new (despite its age) and different than all the vampire bullshit nowadays. The vampires weren't scary - I could listen to the audiobook before going to bed - but the atmosphere was still dark and suspenseful and there were some moments - the window scenes - that were genuinely unsettling.
Like always, King takes his sweet time to establish the threat and get the story going. It felt like forever in here (almost half the book). But when things finally started to roll, I was hooked until the end. I really enjoyed the vampire hunting and how everything spiraled out of the characters control so quickly. The ending sadly was anticlimactic and disappointing. King really has a problem with writing strong endings.

Some of the characters were another issue I had with Salem's Lot. Ben was an unbelievably boring MC. He didn't really had substance and I wasn't buying his development. Wasn't a fan of Susan either. She felt like the stupid horror movie love interest who thinks herself super smart and independent but is far from that. Matt, Mark and Jimmy however were characters I really liked and who made every scene better. The rest of the cast was all right as well and showed that King's strength as a writer often lies in his characters.

If you wanna start reading King, I think Salem's Lot is a great choice for that. Entertaining read with some flaws but definitely a must read for fans and rookies alike!
------------------------
Turned out better than I initially thought. RTC

Just a picturesque little town not far down the road from Portland, Maine by way of Route 12. With a big house on the hill, overlooking it's lot. Salem's Lot, oddly named after a pig named Jerusalem who'd escaped his pen and went wild, many, many years before. The name stuck, and so did the people. Until now. Suddenly a town deserted now. Ghost town is what people say. But, it happens from time-to-time. People up and leave a place without explanation. Places like that Momson, Vermont during the summer of '23 where 312 souls just blew away with the wind. That is a bit different from the little over 1300 of Salem's Lot though. Some have been found living elsewhere, like ol' Parkins Gillespie, the former constable no less. ”I just decided to leave”, he could be quoted as saying, and saying no more. Where are some of the other long-time standing residents though? Father Donald Callahan? Eva Miller? Or how about the guy who stayed a spell in Eva's boardinghouse that last summer? One Ben Mears.

Granted I'm not saying much about the plot here, or just how and why this little town lay deserted. Ixnay on the vampiresay! (a little not so secretive pig-latin there.) You can be a King fan or not. A horror fan or not, but still most everyone knows what this book is about. The old legends remain safe here in the story, but told in a believable yarn in which pretty much only Stephen King can do. He removes a few of the stale stereotypes, which is good, and adds in some character significance. The writing doesn't match that of The Stand or IT. That came later. But the scare-vibe is there, and the many intricacies that make reading one of his stories so good.

5/5 ⭐
King has done it ✨again✨

I don't even understand why I'm still surprised when another Stephen King novel becomes my new favourite, but here we are again...in utter shock and awe...
Jokes aside, this book is fantastic and proves to me one more time that 70s and 80s King was something else.

n  n

There is something about vampire stories in a junk food kind of way. You realise it's not good for your health, but you can't stop because it's just so good. That was me with vampire books this year. This one however was more of a Dracula-Nosferatu crossover rather than a Twilight-TVD one. But hey, it was juicy

King is a natural storyteller and here, he managed to tell the story of a whole town by just having special chapters where we followed different inhabitants of this said town, Jerusalem's Lot, throughout their cursed little days. And you could very well see how, as the story moved on, the daily activities of the townspeople became darker and more unusual.
You could really witness the change.

The downside is that there were so many characters at some point you couldn't keep up with them, not really. But after some time passes, you start to get the hang of it so fret not!

I loved the eerie atmosphere, I loved the mystery and the kind of internal pressure you get to feel right in your chest while reading something that you know very well that might frighten you. The psychological horror in this is extraordinary, the suspense is excellent and the scary bits come at you when you least expect them (aka when it's night and you are home alone and nothing really scary happened and you're allowing yourself one more chapter and that chapter proves to be the scary one).

n  n

Given the fact that n  Salem's Lotn is one of King's early works if you read it after you read his other masterpieces such as n  The Shiningn and n  n    ITn  n, you realise what inspired what and where and how because there are many common ideas and leitmotifs in all these three works that really seem to tie all of his stories together in one big universe.

I do believe that this is the perfect read for those of you who love spooky October reads and maybe consider celebrating KINGtober each year as I've been doing for the past few years. If this is on your list somewhere, move it to the top for this KINGtober, because it's going to be your new favourite!

City folk have a distinct misconception about small towns. We tend to believe that they are tranquil and innocent. That the denizens are wholesome and full of family values. But, we don't see the hidden rot that lurks beneath the sleepy facade.

Stephen King does a lot to shatter that myth with 'Salem's Lot. This a horror novel about a vampire who destroys a town from the inside out. This is a horror story about the darkness that we don't see clearly (or maybe we ignore) about our friends, families, and neighbors.

What was the most horrific part of this book for me? You're going to guess wrong. It wasn't the horror of the vampires. It was seeing a woman punch her ten month old baby in the face because he was crying. Yes, that bothered me more than any of the actual supernatural horror. I say to Mr. King that you know what fears lurk in our hearts. The dark is full of potential evil that can possess us, take over our bodies, and turn us into monsters. But, the truest monsters are the human ones. With this novel, Mr. King showed me both kinds of monsters.

Do you believe that there are no true secrets in a small town? You'd be right if you said yes. You'd be equally right if you said no. The townspeople of 'Salem's Lot know a lot more than they want to know about their neighbors, but they overlook it, ignore it, sweep the sins under the rug until the rug starts to bulge in the middle, and it won't hold those secrets back.

For example, 'Salem's Lot harbored an ex-mobster who had a penchant for devil worship. He lived in a scary house on the top of a hill, the Marsten House. It was a house that haunted Ben Mears after he went there as a nine year old on a dare. He went there, and saw something that was from his worst nightmares, but he believed even in his adulthood to be true. The evil that Hubie Marsten brought into existence never died. The house held it as a battery holds a charge. It was the perfect place for a vampire and his evil minion to set up shop in this little town.

I read the introduction to this story with interest. I love knowing how an author came to craft his or her story. Mr. King was a fan of Bram Stoker's Dracula, and he wrote 'Salem's Lot as an unofficial homage to that classic vampire novel. In my inexpert opinion, I think he did a great job. I feel that Mr. Stoker would probably nod in approval, even if he didn't get all the modern references. Mr. King wrote his idea of a vampire story, and it holds his individual stamp on it. Yet, the aspects that make Dracula such an excellent vampire novel, at least to this vampire aficionado, are clearly represented. Mr. Barlow could give Count Dracula a real run for his money as far as being a completely evil, despicable, and formidable being. His minion, Straker, could give Renfield some lessons in evil. And Matt, Ben, Jimmy, Susan, Father Callahan, and Mark could compare notes with Van Helsing, Harker, Mina, Holmwood, and Quincy. But, if Mr. Stoker would forgive me, I think that Mr. King ramped up the fear level significantly, because his world is not sentimental and endowed with as many basically 'good' people. His world is full of flawed humanity who have really nasty proclivities, although I still feared for their safety and didn't want them to succumb to the evil of the vampire that infected this town.

In this story, we learn about the heights and depths of the human condition. How a person can bounce back from despair, face his/her worst fears, and quite possibly wrap his mind around events that cannot be real to an empirical mind. We learn about what a person's limits are. Can you go into that house and do what needs to be done? Do you have the nerve? Or will you turn away and pretend it's not happening, as some members of this town do, for their own sanity? Can a thirteen- year-old boy show the bravery that a seventy-year-old man in the twilight of his life lacks? Can a non-believer trust in the symbols of a faith that held no relevance to him, in the face of an evil that defies scientific explanation? All these questions are explored in this story, with answers that might surprise you.

I deliberately read 'Salem's Lot during the day, because it is quite, quite scary. Even still, I thought about a pair of red eyes haunting me in the night. Feared for the scratching of a lost loved one against my window pane as I tried to sleep at night. Some part of me hoped that I had not inadvertently invited the wrong person into my home. If that is what makes a successful vampire novel, I'd say Stephen King has succeeded in a big way.

I am so nostalgically looking back to a better time when certain fantasy creatures were still true monsters and not twinkling, soft, freaking feeling emo snobs.

Somehow the Lovecraftian, subtle, rising horror aspect King was so strong at the beginning of his career diminished over the years and there was not much of it left in the newer books I´ve read. Characterization, descriptions, action scenes, suspense, everything great as usual in the new works, but this special meta cosmic existential horror vibe and feeling of the first few and the drug fueled King years went missing afterward. Especially his first short story collections show this, they are epic, gothic horror masterpieces, while his new ones are much more dealing with human related meta topics dipped in some mystery and horror ghost magic. I love all, fanboy for life, jay, but somehow this old school style was more unique, especially because it sadly isn´t manufactured anymore nowadays, shame on you, damn mainstream ruining everything.

Some soft spoilers ahead, but nothing too specific worth mentioning, just meta.

So enjoy it even more if it´s the first time, look at all the red herrings, McGuffins, and Chekhovs King is throwing around to mix them with symbolism and innuendos, enjoy how the pathetic, weak humans stagger towards perdition, laugh whenever evil scores the next bloody goal, and be a happy witness of the moment when the legend of the greatest horror writer of all times starts unfolding by using the ancient trope of rabies symptoms made folk tales.

Google that, by the way, it´s so cool, the time until someone infected with rabies dies, how they behave to smell and light, what happens to their brains and libido, nature is amazing. It must have been so much fun to be locked up during long, cold, mountain winters with no change to escape, knowing that a few of the citizens and families may turn into real, freaking vampires. „Mommy is eating daddy, I fear she'll come for us when she is hungry again.“ Thanks to stupid rabies vaccination and general scientific, social, and medical progress, these amazing massive real life zombie vampire role playing games are now sadly just a reminiscence of the past, but at least literature can let one undergo it again.

Did I read Dracula? I am not sure, but the pop culture reference potential of both the original and this darker retelling is immense and how King let it escalate seems to be much more entertaining than what I know about the original. Sorry, classic literature, King just owns you. This idea of whatever evil coming to town, or always being in town and waking up again, becoming more and more extreme in its manifestations is one of the core elements of both King´s work and humankind itself. Could also be seen as an allegory about a snowball effect, tiny origin, huge massacre style. Or, how appropriate and contemporary, a virus.

It´s kind of making me twinkle in anger when I think about how true, hard topics have been mainstream flanderized
https://tvtropes.org/pmwiki/pmwiki.ph...
until nothing of the cool, original content was left to fit to appeal to the teeny target audience. Shame on you, americanization and disneyfication, you murdered evil, torturing monsters to turn them into sensible, romantic love interests that freaking understand woman, what´s wrong with you? That´s so sick and disgusting, I will possible once unsubscribe my Disney+ account in a beer ridden anger act of defiance. Just joking, they have Marvel and Star Wars too. Wait, my long time memory is just telling me in one of its rare appearances that I don´t watch TV anymore. Damn.

Tropes show how literature is conceptualized and created and which mixture of elements makes works and genres unique:
https://tvtropes.org/pmwiki/pmwiki.ph...

Don't know why this is marked as unread, I've read it four times.

It's one of the best horror novels of all time.

October 2022 -
You know a book is great when it’s accidentally become an annual reread. I always love coming back to this one in October. I snuck in a reread of Carrie last month, and this is such a huge step forward for just King’s second book. I guess I have to reread The Shining soon and just keep rolling through early King books in order. This wasn’t part of the plan, but everything is eventual.



October 2021 - Spooky Season Reread.
The only emperor is the emperor of ice cream.
It’s always nice to revisit old school Stephen King.
Like Ben Mears, it was great to come back to the Lot and see some old friends, make some new ones, check out the old Marsten House.
Until the second half of the book when playtime is over and all hell breaks loose.
My old review is below. Still a solid four stars for me.

——————————————————————


Hey.
I’m not a vampire fan, okay?
I mean, I am cool with scary books, and I read scary books, but vampires...
They’re just not really my thing.
If I had to power rank my favorite types of horror novels, and I can’t imagine a time where I would have to do that, except now, obviously...
Vampires would be near the bottom of the list.
Vampires would be one or two spots above werewolves.
Werewolves are stupid, and so are books about them.
Werewolves, give me a break.
Now, I am a Stephen King fan.
Not all the time, but his early stuff especially. This is his second book.
And in his second book Stephen King wrote a story about vampires.
Thank God he didn’t write a story about werewolves for his second book. If he did that, he would probably not even be a thing today. He would have probably had to stop being a writer and get a job doing something else. Selling insurance or Lyft or something.
Anyway, I’m not giving this story four stars because of the vampires.
I’m giving this book four stars because he managed to take something I’m not really crazy about, namely vampires, and built a pretty fantastic story.
He best parts of Salem’s Lot have very little to do with vampires anyway.
After writing Carrie, King added a lot more pages to his next book, and he really takes his time with this one.
There are whole chapters called The Lot, and they are about the town and the people in it, and those are some of the best chapters in the book.
King creates this amazing world set into a small town with characters who inhabit it and have meaning and importance. Even the minor characters get their moments to shine and breathe a little bit.
King spends pages just talking about the Lot and how it came to be, how it’s changed, what kind of people live there and why...
... and vampires.
The terror builds slowly. You know what’s happening. You know where the story is going. But in the end it goes there and then way, way past what you think, and...
... oh man.
I think in every King review I write I say this. I say something along the lines of King being a better writer than a horror writer. He’s at his best when he isn’t trying to scare you.
I always say that, and I still agree with myself.
However...
In this book he excels at both. He takes the time to build up the horror and suspense in the first half, and the second half really pays off.
Even with vampires.
Hopefully, you’ve read this before. If not, read it in October. Or now. Or whenever. Don’t read it even. You should read it, but not reading it is your choice. It’s not the right choice, but it’s yours. You get to make it.
However, and this is my last “however” and the last thing I’m going to write...
However... oops...
If you don’t read this, and you read a book about werewolves, and I can make an exception for Book 5 of the Dark Tower series. It has wolves in the title, so it’s fine. That’s the only exception.
If you do that, we can’t be friends. I’m sorry. We can be friends. It’s fine. We shouldn’t be, but let’s be friends anyway. Choices are great, aren’t they?
Good night guys.

Veinte años atrás, por una apuesta infantil, Ben Mears entró en la casa de los Marsten. Y lo que vio entonces aún recorre sus pesadillas. Ahora, como escritor consagrado, vuelve a Salem's Lot para exorcizar sus fantasmas.

Salem's Lot es un pueblo tranquilo y adormilado donde nunca pasa nada..., excepto la antigua tragedia de la casa de los Marsten. Y el perro muerto colgado de la verja del cementerio. Y el misterioso hombre que se instaló en la casa de los Marsten. Y los niños que desaparecen, los animales que mueren desangrados... Y la espantosa presencia de Ellos, quienes quiera que sean Ellos.

Salem's Lot es una pequeña ciudad de Nueva Inglaterra con casas de listones de madera blanca, calles arboladas y campanarios de iglesia macizos. Ese verano en 'salem's Lot fue un verano de regreso a casa; la primavera se apagó y la tierra yacía seca, crujiendo bajo los pies.

A fines de ese verano, Ben Mears regresó a 'Salem's Lot con la esperanza de expulsar a sus propios demonios y, en cambio, encontró un horror nuevo e indescriptible..

Un extraño también había llegado al Lot, un extraño con un secreto tan antiguo como el mal, un secreto que causaría un daño irreparable en aquellos a quienes tocara y, a su vez, en aquellos a quienes amaba.

Todo cambiaría para siempre: Susan, cuyo amor por Ben no pudo protegerla; el padre Callahan, el mal sacerdote que puso su fe erosionada a una última prueba; y Mark, un niño que ve que su mundo de fantasía se hace realidad e irónicamente demuestra ser el mejor equipado para manejar la implacable pesadilla de Salem's Lot..

Lo siento, pero no. Es que ni de lejos. 2,5⭐️

Una historia de vampiros con ajo y estacas de lo más clásica. Interesante, sin duda, pero nada del otro mundo. Me he aburrido en diversas partes de la trama.

Seamos realista, si un libro te aburre o no te logra enganchar, está condenado, sea un King o un George Martin. Por muy bien escritos que estén, por mucho que lo negativo que yo veo sea precisamente lo que disfrutan la mayoría..

Para mi está condenado. Fue cerrar el libro y caer en el olvido. Y es que este señor a mi me aburre, sí, amigos y amigas, existimos los raros que no nos gusta este autor. Que no lo logra con nosotros..✌