Community Reviews

Rating(4 / 5.0, 98 votes)
5 stars
32(33%)
4 stars
34(35%)
3 stars
32(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
98 reviews
April 17,2025
... Show More
it's an action movie! it's a book! it's an action movie!

it surprises me that the movie version was so dull, having such a simple adapted screenplay to write. this book reads like a blockbuster looks. and i will admit that i totally loved it while i was reading and forgot it promptly after, but i did the same when i watched vin diesel in XXX.

it's a very fun read. it's horrendously written, the characters are rather shallow, there are enough chase scenes and things popping out of dark corners to satisfy anyone's juvenile appetite for suspense. and if you're catholic or knowledgeable at all about religion, it does provide some fodder for thought in between all the drama. but after you think, you realize that none of this information, true or not, is really that shocking and has little effect on the catholic faith. people would do well to learn about the nature and history of their belief system a little more.

i still can't figure out how this book has caused so much controversy. let me rephrase that. i still can't figure out how people can be so oblivious and closeminded as to be scandalized by drivelly fiction. i was on an airplane a while ago and i sat next to a man reading "cracking the davinci code" or one of those other pissed off books that came out soon after. i asked him what he thought of the book. he said, 'oh! i've never read the da vinci code! it goes against the catholic church! why would i read such blasphemy? i just want to be armed with information when i speak to some simple-minded person who believes that heretic dan brown!"

i wish i could make that kind of stuff up.

i was silent, smiled and nodded, and quickly opened up Kavalier and Clay. i simply had no idea how to respond to someone who was taking notes on a book to collect information on a novel that he had never read so he could disprove the opinions of those who thought it was true. what?


April 17,2025
... Show More
أولا زي ماقلت في ريفيو ملائكة وشياطين
الرواية دي لو حابب تتمتع وانت بتقراها بجد ليها حل من الاتنين
1-Illustrated Edition تقرأ النسخة الإنجليزية المصورة
أو
2- وانت تقرأ نسختك تفتح جوجل صور وتبحث وتشوف صورة كل مكان يزوره روبرت لانجدون،كل قاعة باللوفر أو لوحة لدافنشي ومخطوطاته، والكنائس وشوارع باريس

أهم لوحات الرواية وسر حبكتها، شفرة دافنشي، العشاء الاخير

واﻷن اربط الحزام، الطائرة ستقلع بك إلي باريس لرحلة جديدة مع لانجدون لكشف أسرارها،خباياها وتاريخها


وشفرتها
شفرة دافنشي

مع فتاة تعشق لعبة "البحث عن الكنز" وضابط يبحث عن جريمة قتل وراهب يسعي للقتل من اجل اخفاء سر وجماعات سرية ودكتور يعرف اكثر مما ينبغي والأهم
روبرت لانجدون
***
تاني تجربة ليا في قراءة رواية مليانة تفاصيل ومعلومات حقيقية مع دان براون والشخصية الممتازة روبرت لانجدون
وكملائكه وشياطين المعلومات في اطار تشويقي فعلا يخليك مستني تعرف المعلومة اللي بعدها وتحاول تبحث عن حقيقتها او اصلها علي الانترنت خاصا انها المرة دي مثيره للجدل جدا
فكما قدم لنا بروايته الأولي صدام العلم مع الدين في القرن السابع عشر بالأخص مع نظريات جاليليو ..هنا يقدم لنا تاريخ اقدم , من دافنشي وعصر النهضة من القرن الرابع عشر مع نظريات مثيرة للجدل حول لوحته الأشهر "العشاء الأخير" وليزيد في معلومات مثيرة أكثر عن فرسان الهيكل والحملة الصليبية والتي تعود قبل عصر النهضة بثلاث قرون تقريبا
وكمان معلومات تانية عن التنويريين والماسون بتكمل الجزء السابق في رواية ملائكة وشياطين

افتكر ان من الأفضل انك تدخل بين صفحات الرواية أفضل لمعرفة تلك المعلومات والتاريخ والفن والعلم الغامض عند دافنشي وغيره من فناني عصره...اما عن رأيي بيها فشايف فعلا فيها بعض التكهنات أكيد وبعضها يصدم بالدين المسيحي مما اثار الجدل حول الرواية

لكن بعض الأخر منها يرمي بصيص من التنوير عن بعض الأحداث الغامضة عن تاريخ الأديان عاما -مثل حقيقة ظروف تعميد الامبراطور الروماني والاعتراف الروماني بالدين المسيحي وماحدث لفرسان الهيكل ومحاكماتهم المثيرة للجدل واسرار حرق الساحرات وغموض مصير مريم المجدلية وغيرها من بعض المواضيع الجدلية

-وكالكتاب السابق الذكر , بنجاح تلك الرواية أدي لمحاولات للعديد من الكتب تقليدها او الوصول لتلك المرحلة التاريخية
وابسط مثال لمستفيدي هذا النجاح روايات وان كان قدمها البعض بابتذال وتعدي علي الدين نفسه كـيوسف زيدان في ظل الأفعي وعزازيل

مع ان دان براون نفسه روايته قيل انها متشابهة في الموضوع الجدلي الكنسي كرواية امبرتو ايكو
The Name of the Rose 1980
وبرغم من انها من الثمانيات الا انها لم تلق نصيبها من الشهرة الواسعة الا عندما تم اطلاق عليها دعائيا "اصل رواية شفرة دافنشي لدان براون
وايضا استخدام عنصر لوحة العشاء الأخير وفرسان الهيكل التي أثارت جدلا من قبل خاصا بعد 1997 بصدور كتاب
n  n
لكن يظل دان براون هو الأشهر والأقوي بروايته المثيرة تلك
"وربما تنبأ دان براون بهذا الاعتلاء علي عرش اعلي مبيعات الكتب اثناء كتابته للرواية بذكره لكتابين من اعلي مبيعات الكتب في العالم من قبله في الحوار التالي:
الذي دار بين روبرت لانجدون الذي يريد نشر كتابه حول نظريته عن الكأس المقدسه وبين صديقه ناشر كتبه الذي يساله لماذا لم يحاول احد الكتاب من قبله نشر الحقائق التي كتبها لانجدون حول ذلك الموضوع
""These books can't possibly compete with centuries of established history, especially when that history is endorsed by the ultimate bestseller of all time."
Faukman's eyes went wide. "Don't tell me Harry Potter is actually about the Holy Grail."
"I was referring to the Bible."


يمكن المفاجأت الأقوي بالنسبة لي واللي اعجبني جدا جزء المعلومات عنها هي ليست المعلومات الدينية فحسب -لبعض التكهنات بها وليس الحقائق- , هي المعلومات الكونية الحقيقة "مثل حقائق الرقم المقدس فاي، اﻷديان عبر العصور , لفظة "أمين" التي نقولها في كل الأديان تقريبا وغيرها
و ايضا معلومات عن الأنثي المقدسة وتاريخ أضطهاد الأنثي علي مر العصور والأديان كان موفق فيه جدا ... مع بعض التلميحات لمعرفه دافنشي باسرار الانثي المقدسة هي سبب ميوله الانثوية , وان كانت قد تندرج تحت بند التكهنات


ولكن لندع الجدال الديني جانبا ... لا أنكر انني احترم من يدافع عن الدين , وتأتي النجمة الخامسة فقط لفقرة كاملة في الرواية أعجبتني جدا ... هي الجزء الذي يشرح فيه لانجدون اهمية الدين في حياة الانسان والذي قدمه بشكل محايد ومتميز بعكس ملحدي عصرنا ، فبالرغم من أن لانجدون نفسه غير مؤمن إلا أن كلامه عن الدين كان موفقا جدا ومحترما ويجعل من الرواية أثرا جيدا حتي أن اختلفت معه في بعض الأجزاء

~~~~~~
ونعود للرواية
بالنسبة للشخصيات
***********
مثل الرواية الاولي شخصية روبرت لانجدون لم تخرج عن اطارها..نفس الدقة في رسم الشخصية,قوه الملاحظة وتصرفه وقت المواقف المثيرة..شخصية الهادئ الوقور و 'كمبيوتر' رموز متنقل

صوفي وماضيها الذي يطاردها منذ ان شاهدت جثة جدها ، الفتاة الرقيقة القوية بنفس الوقت والتي تتورط في مطاردة لكشف أسرار جماعة غامضة كانت السبب في تفرقتها عن جدها
فكرة ماضيها والكشف عن الكنوز والكريبتيكس مع جدها كانت اكثر من ممتازة


لاحظ أنك تجد ان صوفي..جدها..الظابط..العالم..الكاهن..والمجرم التائب..دافنشي..وحتي مريم المجدلية
كلها شخصيات مهمة في الاحداث يتم فك شفرتهم جميعا فصل فصل
لكل شخصيه شفرة, شفرة قد تكون..ماضي..سر دفين..رغبه..علاقه..شفرة تنكشف لك
ولكن بتدريج محسوب ومتقن طوال اﻷحداث


و بالنسبة للاحداث
**********
الرواية متعددة وجهات النظر دائما تحتاج لبراعه في الكتابة...لم تنقص في هذه الرواية عن الرواية السابقة بل كانت مثيرة اكثر

والمرة دي كمان الرواية كلها في يوم واحد او يوم ونصف لكن المكان اتغير في تنقل مثير وسلس ولايقل سحر عن روما والفاتيكان..المرة دي بين باريس ليلا وانجلترا صباحا

الأحداث هنا ايضا متلاحقة في فترة زمنية تعتبر قصيرة بالنسبة لرواية ضخمة

ولكن الحبكة تختلف..فهذه المرة لانجدون هو المطارد من قبل الشرطة الفرنسية وليس مساعدا للشرطة كما كان في الفاتيكان

والمشكلة أنه ليس مطاردا من الشرطة فحسب....بل من منظمة دينية غامضة ستتعرف عليها خلال اﻷحداث في أسلوب سينمائي متلاحق
الوصف للاماكن واللوحات متقن و لايفوقه الا الصور الملونة في النسخة المصورة من الرواية
Illustrated Edition
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الهروب من المطاردات والاختفاء في اخر لحظة
Narrow Escapes
كان كثيرا جدا في الرواية "واللي كان يشفع للفيلم نجاحه الوحيد في أبرازها سينمائيا" الموضوع ده زاد الاثارة في الرواية دي عن سابقتها، لكنه كان احيانا زائد جدا في بعض الأحيان لدرجة ازعجتني في أحدهما

في النهاية انسوا الفيلم تماما وابدأوا بالرواية .. حتي لو كان توم هانكس مبدع ..المخرج رون هاورد عبقري..حيفضل دان براون افضل مؤلف ومخرج وممثل علي الورق

محمد العربي

الاسكندريه من 10 مارس 2013
الي 19 مارس 2013


The English Review

First of all I hate Action books, thriller and just action novels.
I hate book would got that much of Facts that can sometimes got the equal pages of the novels events itself..

I love fiction ,I adore fiction with a hint of fantasy ,that make me escapes of our realistic, raw, ugly most of times, unpleasant world to another different one ..I'm a big fan of Harry Potter -although J.K. Rowling successfully made me read her greedy, realistic, raw, ugly most of times, unpleasant world on The Casual Vacancyand even loving it -

So what kind of magic does Dan Brown got to make me fall in love with Robert Langdon's adventures?
*Is it his mixing and blending the real historical events with his non-stop thriller "fiction". I know some of the historical events he mention are true and some are not-or are they!? :)-?
*Is it the characters itself? The Mickey Mouse watch is amazing touch -as a Disney's big fan-
*Is it the talented story telling and the easy swift from a POV to another?
*or Is it the melting of the wall between the Hard and Row REAL Facts,Historical Events and Symbols meanings and Enjoying reading about it -WITHOUT being an expert or even interested to know about them from the start-

All of what I can say is that the search and hunt of that kind of a thriller novel,A SMART thriller is set for me by Dan Brown with these 2 novels "Angels and Demons" and the squeal "The Da Vinci Code"
March 2014
April 17,2025
... Show More
n  “Life is filled with secrets. You can't learn them all at once.”n

This is one of the best and most amazing novels I've ever read!
When I finished it at almost 3 am, I couldn't sleep.
From the instant the book starts, Dan Brown immediately grabs the readers attention, grabbing them by the throat and making them read on right until the end!
I like conspiracy theories, so the whole basis of the book was interesting.
Obviously most of what is in the book is fiction, but Brown's story telling makes you think it's real.
I thought his use of real places, people and events in what is a fictional story was very clever.

If you're into mystery/suspense genre, history or secret societies, I recommend this.

If you are a devout Christian, I don't think I'd recommend this book.
April 17,2025
... Show More
"الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا
أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم !"
ليوناردو دافنشي
n
في رواية الكاتب البوليسي "دان بروان" الثالثة, والثانية لشخصية "روبرت لانجدون" عالم الرموز, يحدثنا عن الأصول التاريخية لوضع المرأة في ثنايا قصته البوليسية المحبوكة جيداً, والمرصعة بالأعمال الفنية لفنانين تمركزت أعمالهم عن هذه القضية

"الكريبتكس"

"جزء من لوحة العشاء الأخير لـ ليوناردو دافنشي"


ففي عالمنا الحالي ينظر للنساء نظرة دونية, فلا يوجد حاخامات يهوديات ولا كاهنات كاثوليكيات, ولا شيخات مسلمات
وهذا الحال كان مختلفاً تماماً في الأديان الوثنية القديمة, فقد كانت المرأة هي رمز الخصوبة والحياة, كانت المرأة مقدسة وكانت الآلهة نساء

ولكن متى وكيف حدث هذا التحول في نظرة الأديان الرئيسية للمرأة؟

"جزء من لوحة الموناليزا"


يعود الأمر, كما يحكي لنا دان بروان, للصراع بين الكنيسة المسيحية والأديان الوثنية في الدولة الرومانية

وكان آنذاك الدين الرسمي في روما هو عبادة الشمس التي لا تقهر, وكان قسطنطين هو كبير كهنتها.
لكن لسوء حظه, كان هناك اهتياج ديني متزايد يجتاح روما. فقد كان عدد أتباع المسيح يتضاعف بشكل مهول, وذلك بعد مرور ثلاثة قرون من صلبه
عندئذ بدأ المسيحيون والوثنيون يتحاربون وتصاعدت حدة النزاع بينهما حتى وصلت لدرجة هددت بانقسام روما إلى قسمين
فرأى قسطنطين أنه يجب أن يتخذ قرار حاسم في هذا الخصوص. وفي عام 325 قرر توحيد روما تحت لواء دين واحد, ألا وهو المسيحية

ولقد كان قسطنطين رجل أعمال حاد الذكاء, فقد استطاع أن يرى أن نجم المسيحية كان في صعود فقرر ببساطة أن يراهن على الفرس الرابحة
واتبع طريقة ذكية لتحويل الوثنيين عن عبادة الشمس إلى اعتناق دين المسيحية, حيث أنه خلق ديناً هجيناً كان مقبولاً من الطرفين وذلك من خلال دمج الرموز والتواريخ والطقوس الوثنية في التقاليد والعادات المسيحية الجديدة

عملية تشويه في الشكل, فأثار الدين الوثني في الرموز المسيحية شديدة الوضوح ولا يمكن نكرانها. فأقراص الشمس المصرية أصبحت الهالات التي تحيط برؤوس القديسين الكاثوليكيين, والرموز التصويرية لإيزيس وهي تحضن طفلها المعجزة حورس أصبحت أساس صورنا الحديثة لمريم العذراء تحتضن وترضع المسيح الرضيع
وكل عناصر الطقوس الكاثوليكية مثل تاج الأسقف والمذبح والتسبيح والمناولة وطقس "طعام الرب", كلها مأخوذة مباشرة من أديان قديمة وثنية غامضة
ولا يمكن أن تكون صدفة أن الإله الفارسي مثرا - والذي كان يلقب أيضاً بابن الرب ونور العالم - كان قد ولد 25 ديسمبر, وعندما مات دفن في قبر حجري ثم بعث حياً بعد ثلاثة أيام.
حتى أن يوم العطلة الأسبوعية قد سرق من الوثنين عابدي الشمس, ففي البداية كان المسيحيون يتعبدون مع اليهود في يوم السبت, ثم انتقلوا للاحتفال بيوم الأحد Sunday, أي يوم الشمس.


وأثناء عملية دمج الأديان تلك, كان قسطنطين بحاجة لتوطيد التعاليم المسيحية الجديدة, فقام بعقد الاجتماع المسكوني الذي عرف بالمجمع النيقاوي نسبة إلى مدينة نيقة
وفي هذا الاجتماع تمت مناقشة العديد من مظاهر المسيحية والتصويت عليها, مثل اليوم الذي سيتم فيه الاحتفال بعيد الفصح ودور الأساقفة وإدارة الأسرار المقدسة وأخيراً إلوهية يسوع المسيح

حتى تلك اللحظة في تاريخ البشرية, كان المسيح في نظر أتباعه نبياً فانياً... رجل عظيم ذو سلطة واسعة, إلا أنه كان رجلاً ... إنساناً فانياً
ليس ابن الرب, ففكرة ابن الرب قد اقترحت رسمياً وتم التصويت عليها من قبل المجلس النيقاوي, وكان الفرق في الأصوات يكاد لا يذكر.
غير أن تأكيد فكرة إلوهية المسيح كان ضرورياً جداً لتوطيد الوحدة في الإمبراطورية الرومانية ولإقامة القاعدة الجديدة لسلطة الفاتيكان
ومن خلال المصادقة الرسمية على كون المسيح إبناً للرب, حول قسطنطين المسيح إلى إله مترفع عن عالم البشر ... كينونة تتمتع بسلطة لا يمكن تحديدها أبداً

وهذا الأمر لم يعمل على وضع حد لتحديات الوثنيين للمسيحية فحسب, بل بسبب ذلك لن يتمكن أتباع المسيح الآن من التحرر من الخطايا إلا بواسطة طريق مقدسة جديدة وهي الكنيسة الكاثوليكية الرومانية

إن المسألة كلها كانت مسألة سلطة ونفوذ لا أكثر
وبما أن قسطنطين قد قام برفع منزلة المسيح بعد مضي حوالي أربعة قرون على موته, فقد كانت هناك الآلاف من الوثائق التي سجلت حياته على أنه إنسان فان
وعرف قسطنطين أنه لكي يتمكن من إعادة كتابة التاريخ, كان بحاجة إلى ضربة جريئة
فأمر قسطنطين, بإنجيل جديد وقام بتمويله. أبطل فيه الأناجيل التي تحدثت عن السمات الإنسانية للمسيح وزين تلك التي أظهرت المسيح بصفات إلهية وحرمت الأناجيل الأولى وتم جمعها وحرقها

وكان كل من يفضل الأناجيل الممنوعة على نسخة قسطنطين, يتهم بالهرطقة وكلمة مهرطق تعود إلى تلك اللحظة التاريخية, وإن الكلمة اللاتينية هيريتيكوس haereticus تعني الاختيار ولذا فأولئك الذين اختاروا التاريخ الأصلي للمسيح كانوا أول (المهرطقين) في التاريخ

ولحس حظ المؤرخين, فإن بعض الأناجيل التي حاول قسطنطين محوها من الوجود تمكنت من النجاة. فقد تم العثور على وثائق البحر الميت عام 1950 مخبأة في كهف, كما عثر على الوثائق القبطية 1945.
وقد تحدثت تلك الوثائق عن كهنوت المسيح بمصطلحات إنسانية تماماً بالإضافة إلى أنها روت قصة مريم المجدلية الحقيقية
وقد حاول الفاتيكان كعادته في إخفاء الحقيقة وتضليل البشر, أن يمنع نشر تلك الوثائق. حيث أن الوثائق تلقي الضوء على تناقضات وفبركات تاريخية فاضحة تؤكد بشدة أن الإنجيل الحديث كان قد جمع ونقخ على يد رجال ذوي أهداف سياسية تتجلى بنشر أكاذيب حول إلوهية الإنسان يسوع المسيح واستخدام تأثيره لتدعيم قاعدة سلطتهم ونفوذهم


إن الكنسية كانت بحاجة لإقناع العالم بأن النبي الفاني يسوع المسيح كان كائناً إلهياً
ولهذا فإن أي إنجيل من الأناجيل كان يتضمن في طياته وصفاً لمظاهر إنسانية فانية من حياة المسيح, كان يجب حذفه من الإنجيل الذي جمع في عهد قسطنطين
لكن من سوء حظ المحررين الأوائل, كان هناك موضوع بشري مزعج يتكرر في كل الأناجيل, وهو موضوع زواج يسوع من مريم المجدلية
والتي حسب إنجيل مريم المجدلية, هي من اختارها يسوع ليعهد إليها بتعاليم بناء الكنيسة المسيحية في حالة تم اغتياله, واعترض بطرس المتعصب للرجال, والذي كان يغار منها, بشدة.
وتحولت مريم المجدلية من سيدة غنية من السلالة الملكية, إلى فقيرة مومس في العهد الجديد, لكي يحطوا من قدرها, ومن بعدها قدر كل أنثى.

كان أحد أساسات الديانات القديمة مفهوم أن المرأة هي المانحة للحياة. حيث أن عملية الولادة كانت حدثاً سحرياً ومؤثراً
ولكن ذلك كان يتعارض مع مصالح رجال الكنيسة, كمحتكري طريق الخلاص, والتعاليم التي تمنح للبشر أفضل حياة. كما أن فكرة الأنثى المقدسة تغذي فكرة الآلهة الأنثى المقدسة في مقابل الإله المسيحي يسوع.

فقررت الكنيسة أن تسرق قوة المرأة الخالقة من خلال إنكار الحقيقة البيولوجية وجعل الرجل هو الخالق. يخبرنا سفر التكوين أن حواء خلقت من ضلع آدم. وبذلك أصبحت المرأة فرعاً من الرجل والأسوأ هو أنها ارتكبت خطيئة من أجل ذلك. كان سفر التكوين هو بداية النهاية بالنسبة للآلهة الأنثى.

قسطنطين وخلفاؤه الذكور نجحوا في تحويل العالم من الوثنية المؤنثة إلى المسيحية الذكورية وذلك بإطلاق حملات تشهير حولت الأنثى المقدسة إلى شيطان مريد ومحت تماماً أي أثر للآلهة الأنثى في الدين الحديث

ولم يتوقف الأمر عند الأنثى فقط, فقد قامت الكنيسة بتشويه كل رموز الديانات القديمة وشيطنتها

فالنجمة الخماسية رمز فينوس آلهة الأنوثة الحب والجمال, تم تعديلها بواسطة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية القديمة لتصبح رمز للشيطان
ورمح بوسيدون الثلاثي أصبح شوكة الشيطان
وقبعة العجوز الحكيمة المدببة أصبحت رمز الساحرة الشمطاء
وبافوميت, إله الخصوبة والإنجاب, الذي يتمثل برأس خروف, هو تصور الشيطان ذو القرنين الحالي
وأصبحت كلمة بيجان – عبادة الطبيعة – ترادف تقريباً عبادة الشيطان, والبيجانز هم حرفياً سكان القرى, والذين لم يؤمنوا بمذهب معين وتمسكوا بالأديان القروية القديمة التي تقوم على عبادة الطبيعة. ووصل خوف الكنيسة منهم لدرجة أن كلمة "فيلان" أي القروي, والتي كان يوماً بريئة, أصبحت تعني اليوم الأرواح الشريرة.


ثم كان أكثر كتاب دموي عرفه تاريخ البشرية على الإطلاق, وهو "مالوس مالفيكاروم" – أو مطرقة الساحرات - هذا الكتاب الذي لقن العالم فكرة "خطر النساء الملحدات ذوات الأفكار المتحررة"
وعلمت الإكليروس كيفية العثور عليهن وتعذيبهن وقتلهن
ومن بين اللواتي كانت تحكم عليهن الكنيسة بأنهن "ساحرات" كن كل العالمات والكاهنات والغجريات والمتصوفات ومحبات الطبيعة وجامعات الأعشاب الطبية
وكان يتم قتل القابلات بسبب ممارستهم المهرطقة حيث يستخدمن الخبرة والمعرفة الطبية لتخفيف آلام الوضع – وهي حسب ادعاء الكنيسة آلام فرضتها العدالة الإلهية على النساء عقاباً لهن على ذنب حواء التي أكلت من تفاحة المعرفة, وهذا الإدعاء كانت فكرة نشوء الخطيئة الأولى
ولعلكم تذكرون أن هذا المنع استمر للعصور الحديثة, حيث أنه عندما اكتشف المخدر في أول الأمر حظرت الكنيسة استخدامه في الولادة

وفي النهاية أثمر تشويه الحقيقة وإراقة الدماء, وتم التخلص من خمسة ملايين ساحرة في خلال الثلاثة قرون الأولى


**

و يبدو لي أن الحديث التاريخي مثل الجزء السابق من المراجعة, تمت كتابته كمقال أو بحث عن الموضوع, ثم أدخل عليها الحوار, فإذا أزلت تعليقات "صوفي", ستجد موضوعاً مفصلاً. وبهذه الطريقة أحسست بوجود نقص ما كان قد كتبه دان براون ولكنه اقتطعه لاحقاً. جزء عن حياة المسيح الأولى. ربما لم يكن متأكداً وربما أراد حصر ردود الفعل الغاضبة في زاوية ضيقة.

لقد قدّم الكاتب كتابه في أكتر صيغة من الممكن أن يرضي بها المسيحيين, لقد قدّم الكثير من قرابين المودة ليكسبهم في صفه ضد الكنيسة الكاثوليكية, التي قدمها وكأنها قد خدعت المسيحيين.

لقد قدّم تاريخ موازي, مخالف لما يرويه الفاتيكان, فما كان من الفاتيكان إلا أن أمرت المسيحيين بعدم قراءة الكتاب.
تعم, نحن في الألفية الثالثة وهناك من يظن أنه يستطيع أن يمنع الناس من قراءة شيئاً. وتتوهم الفاتيكان بأنه عندما تخبر الناس بأن قراءة هذا الكتاب حرام, فسيمتنعون عنه.
كما أنها تتعمد التزييف بأن دان بروان يتناول المسيح بسوء, والواقع أنه إنما يتناول الكنيسة الكاثوليكية الرومانية (الفاتيكان) فقط بالسوء.

"كثيرون هم الذين اتخذوا من الأوهام
والمعجزات الزائفة وخذاع البشر تجارة لهم"
ليوناردو دافنشي
n

**
ترجمة الدار العربية للعلوم لـسمة محمد عبد ربه, جيدة وأمينة, وتحاكي أسلوب الكاتب لأقصى حد ممكن
April 17,2025
... Show More
n  "French doctors make me nervous."n

This was... well, not disappointing, but quite repetitive after reader Angels & Demons. I felt like I should've just read this first instead of trying to work my way through the series from first book in release order.

n  "I would not wish a British chef on anyone except the French tax collectors."n

It's not that the book was bad, but everything came out like it's the same story as the first using a different core element. While everything good about the first book, the pace, the suspense, the twists are stil here, I don't think there is a ton of novelty here other than some detailed and immersive code-breaking. Even the character setup was quite similar to Angels & Demons, with only a couple of minor changes. But as far as pure entertainment is concerned, Brown does deliver well. Not to mention the improved inclination towards humor, which was a welcoming change. What's not so welcoming is the author's continuous use of a second language for conversations.

n  "Men go to far greater lengths to avoid what they fear than to obtain what they desire."n
April 17,2025
... Show More
Although my own life is glamorous, action-packed and filled with easy money, fast boats and beautiful women (or is it fast money, beautiful boats and easy women? I can never keep that straight) -- although, as implied above, my life is filled with perfectly-fitted tuxedos, stolen jewels and mysterious aristocratic contessas who will do anything to get out of this awful party, dahling, I cannot easily imagine writing a fictional version of myself and making myself into a hero. Which is why Dan Brown is a gazillionaire and I'm still running a shoeshine stand at the airport on weekends to make ends meet.

If our footwear is any indication, society is going straight to hell. I could tell you stories. But that's not why we're here.

So anyway, if I were the landlord of a few billion dollars' worth of Italian cultural treasures, and savagely mutilated bodies were impaled on my iconostasis, stuffed into my spandrels, dripping gore onto the unsuspecting public and generally turning up at the rate of two or three per day, I might run down my list of folks who could help me bring this tragic turn of events to a close. (Flipping through my Rolodex): Let's see, how about Selim, the vaguely beige-colored fellow with a dozen passports, his own global overnight air courier company and whose rivals simply seem to disappear? Or what about Signora Fanicetti, my highly-placed source within the Italian version of the FBI? (Flip flip flip) Or even, it it came to that, Mike Tyson?

No, no and no. What this situation calls for, clearly, is a Harvard professor, ideally toiling away in a discipline that nobody's ever heard of. Bonus points if he arrived in Cambridge via Philips Exeter Academy. Perhaps he has a bitter bitch of an ex-wife from Sarah Lawrence, if all the stars are aligned.

This book is stupidity served in buckets.

I read this decades ago, and details are hazy, which is the best way for them to be.
April 17,2025
... Show More
بار اول که کتاب راز داوینچی را خواندم برایم مسحورکننده بود، دو سال پیش فیلمش را دیدم و هنور جذاب بود، اما مرور داستان برای بار سوم چندان مرا به دنبال خود نکشاند و آن را نیمه رها کردم. شاید علت این موضوع، لو رفتن معماهای داستان باشد. اولین بار تقریبا ده سال پیش راز داوینچی را خواندم و امتیازم به آن برای بار اول پنج بود.
---------------------------------
بخش‌های ماندگار:
روح انسان از گمراهی نجات پیدا نمی‌کنه، مگه اینکه هر دو‌ وجه مؤنث و مذکر رو داشته باشه.
...
تاریخ را همیشه برنده‌ها می‌نویسند. وقتی دو فرهنگ با هم برخورد می‌کنند، بازنده از بین می‌ره و برنده کتاب‌های ﺗﺎرﯾﺨﯽ رو می‌نوﯾﺴﻪ ـ ﮐﺘﺎب‌ﻫﺎﯾﯽ ﮐﻪ آرﻣﺎن ﺧﻮدﺷﻮن رو ﺗﻤﺠﯿﺪ می‌کنه و دﺷﻤﻦ ﻣﻐﻠﻮب رو ﺣﻘﯿﺮ ﺟﻠﻮه میده. ﻧﺎﭘﻠﺌﻮن ﮔﻔﺘﻪ ﺗﺎرﯾﺦ ﭼﯿﺴﺖ، ﻣﮕـﺮ داﺳﺘﺎنﻫﺎﯾﯽ ﮐﻪ ﺑﺮ ﺳﺮ آن ﺗﻮاﻓﻖ می‌کنند؟
April 17,2025
... Show More
الرجل الفيتروفي ايقونة الحضارة الغريبة يتحول الى :الجثة الاكثر شهرة ادبيا عندما استخدم سونيير دمه كحبر ومستعملاً بطنه كلوحة..رسم عليه رمزاً بسيطا :اًلنجمة الخماسية لننطلق لاغرب مجموعة من الرموز قد تقابلها في حياتك


اجمل ما يمنحنا إياه إي كتاب :المعلومات الممتعة..و
هناك روايات تمت كتابتها لتحتفظ بها في رف خاص :رف الصدارة ..فبعض المعلومات لن تبحث عنها بنفسك ابدا
ولكنك ستلتهمها اذا وضعها لك دان براون في اطار مغامرات شيقة لن تنساها ما حييت

فمن ينسى الشفرات البارعة واللعب بالكلمات
..والرسائل المستترة..والجناس التصحيفي
..و الوقت المتامر ضد البطل والحفيدة
و ترتيب الأحداث في يوم واحد في براعة لا تجدها الا عند براون
..و المفاجأة في النهاية

و الضجة التي إثارتها الرواية. .الضجة التي أعادت الكتب رونقها
April 17,2025
... Show More
من أكثر الروايات شهرة في عالم الروايات البوليسية اللتي يلفها الغموض من كل جانب و يرافق الفضول و التشويق القارئ حتى النهاية.

لكن هنا سأسكت قليلا احتراماً و تقديراً لجهود الكاتب في نقل صور الأماكن و المآثر المعمارية بهذه الدقة و الغدق في التفاصيل دون ملل مع معلومات تاريخية عنها هنا و هناك خلال المغامرة الشيقة والممتعة للبطلين.

زاد عشقي لإيطاليا من خلال رحلتي بين الكاتدرائيات و الكنائس و المآثر التاريخية بالعاصمة روما في كل مرة اتوقف عن القراءة و أبدأ بالبحث عن اسم المكان المذكور و أندهش من الجمال المعماري للمدينة و أعود للقراءة و كلي فضول لمعرفة المزيد و المزيد عن رحلة بروفيسور علم الرموز و صوفيا، رسالة من جدها المتوفي في لوحة دافنشي تحاول جاهدة فك شفرتها المعقدة لكشف غموض هذه الرسالة.

ثم ندخل متحف اللوفر في عاصمة الأنوار و العطور باريس و جولات سياحية ثقافية بين لوحات و تحف المتحف.

متعة حقيقية و معرفة جيدة ومغامرة لم تكن الاخيرة مع البروفيسور
April 17,2025
... Show More
This book, and everything written by Dan Brown (to varying degrees), represent much of what I most dislike about pop literature. First of all, Mr. Brown, despite teaching English at Amherst College, is a bad writer. This is not to say that I am a good writer. But I recognize a person who can't "show" you vivid scenes, he has to "tell you". Various characters wear expensive clothes. How do we know? The text says they're expensive. How do we know Mr. Langdon is brilliant? The text makes no bones about telling us. Langdon is also famous. Blah.

Furthermore, Mr. Brown's books are ridiculously formulaic. Every single "thriller" that he has written to date begins with the murder of a key character at the hands of a shadowy and "terrifying" assassin individual/group. This group is controlled by a larger group with dubious intentions that generally have to do with world domination. The protagonist is introduced as an "expert" whose credentials relate to the matter at hand, and who takes the job of hunting down the bad guys. He enlists the aid of an extremely avuncular, wise, benevolent helper. This person provides assistance as the protagonist (with a love interest) finds clues to the murder, attempts to find the bad guys, is pursued by the assassin(s), all while TIME IS RUNNING OUT. The avuncular father figure turns out to be pulling the strings of the assassins, is behind the original killing, and provides a forgettable monologue at the end where he pleas for understanding. But our hero takes him down. The end. I'm sorry if I just ruined all Dan Brown's books for you.

Finally, Mr. Brown likes to write about what he sees as religious conflicts. These conflicts take place between believers and non-. Unfortunately, he proves unable to adequately and convincingly describe these conflicts, because he reveals a striking inability to understand why people believe, in the first place. His highly religious characters therefore invariably turn out to be crazed nutjobs. I don't like stories that exploit religion for entertainment, and then use the attention that they draw to this entertainment to subtly undermine the reasons for faith.

But by all means, read the Da Vinci Code. People say it's smart. Others describe it as a fast-paced thriller with historical and theological implications. It could've been in the hands of another author.
April 17,2025
... Show More
The Movie Was Better

When the curator of The Louvre is found murdered, Robert Langdon finds himself in the middle of a mystery filled with riddles and puzzles. Will Langdon be able to figure out all of the clues?

The Da Vinci Code is structured in very short chapters which at first was refreshing but became old pretty fast. Instead of focusing on one major mystery with a bunch of players, there are a bunch of riddles to solve. Of course, I wasn’t able to solve the riddles (alright well I did solve the first riddle because if I was guessing someone’s password that would have been my very first try). The prose is simply horrible in this book. The sentences were very short.

To read this, you have to suspend reality (and not in a good way, yes, I’m talking to you all of my fantasy friends!). There was always a car ready to whisk them away. The police were constantly outsmarted. Planes could easily be redirected in mid-flight. If you ask Langdon the most basic yes/no question, he would answer you with a full treatise. But apparently this is really quite an aphrodisiac because the women seem to just love this nerdy guy.

Thank you to everyone who participated in The Da Vinci Code Readalong!

2025 Reading Schedule
JantA Town Like Alice
FebtBirdsong
MartCaptain Corelli's Mandolin - Louis De Berniere
AprtWar and Peace
MaytThe Woman in White
JuntAtonement
JultThe Shadow of the Wind
AugtJude the Obscure
SeptUlysses
OcttVanity Fair
NovtA Fine Balance
DectGerminal

Connect With Me!
Blog Twitter BookTube Insta My Bookstore at Pango
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.