Community Reviews

Rating(3.9 / 5.0, 15 votes)
5 stars
3(20%)
4 stars
7(47%)
3 stars
5(33%)
2 stars
0(0%)
1 stars
0(0%)
15 reviews
April 17,2025
... Show More
Read L.M. Alcott's letters during Graduate Studies at Texas A&M.
April 17,2025
... Show More
What a surprise to discover that this book that had been sitting on my parent's bookshelf for forever is from 1889 - at least that's what I'm guessing. There's no face page and the only date attached is 1889 from the dedication. I'll have to treat it more carefully.

While reading letters about Louisa May Alcott's life is fascinating, the compiler (I think it was her aunt) does a horribly amateur job of bringing the correspondences together smoothly. Some events are out of order and facts are often stated twice - first in an aside by the compiler, then in the letters themselves (sometimes using the same wording). It was somewhat stilting to read.

Still, I'm surprised at how hard-working and down-to-earth LMA was. She supported most of her family, first through various odd jobs then with her writings. I can't believe how complacent she was about her useless father. Instead of getting a real job and supporting his wife and four (later three) children, he was a philosopher, traveling and giving lectures at parties and universities - often without pay. Thus Louisa and her mother and sisters had to take up work to support themselves. Aside from this annoyance the book is brimming with details of life at that time and of a worthwhile individual.
April 17,2025
... Show More

لويزا ألكوت،( Louisa May Alcott) (1832 – 1888 ).
هي كاتبة أمريكية. من أشهر أعمالها ، "نساء صغيرات 1868م.كتبت الشعر ولم تكن قصائدها قوية. وبرزت في حكايا الأطفال والقصص. ماتت ولم تتزوج وهي في العقد السادس من عمرها. أخلصت لأسرتها وللكتابة.
-----
يقع الكتاب في ( 387 ) صفحة ويشتمل على مقدمة وعدة فصول ( النسب والسلالة ، الطفولة ، الحياة العاطفية ، التأليف ، سنة الحظ السعيد ، مشاهدات المشفى ، أوربا والمرأة الصغيرة ، تغيرات العائلة ، السنة الأخيرة ، الخلاصة ) .
----
من يوميات طفولتها:
1-
[إحدى ذكرياتي الأولى، اللعب والعبث بالكتب في مكتبة أبي. أبني المنازل والجسور من القواميس والجرائد.أحدّق في الصور؛أتظاهر بالقراءة، و"أخربش" ،على الصفحات الفارغة،كلما وجدت أمامي قلم رصاص.ولاتزال مدوناتي تلك، مدوّنة على سلسلة كتب الفيلسوف (فرانسيس بيكون)، وكتب المؤرخ الروماني ( بلوتاخ). ويبدو أن ذائقتي الطفولية كانت تميل نحو الأدب الرصين ].
2-

"هناك ذكرى أُخرى، هي عيد ميلادي الرابع ،الذي أُقيم في حجرة دراسة أبي في المعبد الماسوني ، كل الأطفال كانوا هناك، لبست إكليلاً من الزهور، ووقفت على الطاولة ، أوَّزع الكعك على جميع الأطفال ، ويبدو أنني سهيت قليلاً ، و بدأت حبات الكعك تتناقص ، وقلت لنفسي " لو أنني أعطيت الأطفال آخر حبة كعك فلن يتبق معي شيء لنفسي " ! و بما أنني أميرة الحفل أمسكت بالكعكة بشدة و جذبتها نحوي ، بعد ذلك قالت أمي : " من الأفضل أن نعطي الأشياء الجميلة ونقدمها للآخرين ، بدلاً عن الاحتفاظ بها ، لذلك أنا أعرف أن ابنتي لوليَّ لن تترك صديقتها الصغيرة تذهب دون أن تحصل على حصتها من الكعك ".
وهكذا أعطيت صديقتي الكعكة المحببة إلى قلبي ، وقبلتني أُميَّ ، كان ذلك الدرس الأول الذي تعلمت فيه و تذوقت جمال العطاء و انكار الذات ، الدرس الذَّي أظهرته أُميَّ خلال حياتها النبيلة .
-----
ذات يوم تساءلت :"أريد أن أفعل شيئاً جديدا في حياتي"، بعد رفضها لفكرة الزواج والتوقف عن الكتابة والتدريس والخياطة، فأقترحت شقيقتها الصغرى أن تمرّض جنود الحرب الأهلية، فوافقت على الفور وتطوعت كممرضة للجنود لمدة ستة أسابيع ، وخلالها كتبت رسائل مصورة بعنوان ( صور من المشفى).
-----
على حد تعبير المحررة (Ednah D. Cheney):
أخلصت لويزا لأسرتها والكتابة ومساعدة الآخرين. ساعدت عائلتها الفقيرة ووالدها الفيلسوف الذي كان يقيم محاضراته بالمجان. وتقول أيضاً أنها عدلت الكثير من رسائلها وحذفت الكثير من الرسائل العاطفية. كانت تكتب القصص مقابل 15 دولار، ولم تتخل عن التطريز والخياطة. ويبدو أنها أصيبت بالمرض بعد تعرضها للحمى في فترة المشفى وعلاجها بالزئبق سبب لها مضاعفات سيئة . كان طبيبها ينصحها بعدم الكتابة الطويلة الجادة
Leave a Review
You must be logged in to rate and post a review. Register an account to get started.